مفآهيم آلخجل
25-03-2015, 05:43 AM
وكالات ( صدى ) :
عانت مراهقة كندية من تبعات كونها تحمل اسم داعش، ما عرضها لمضايقات بلغت ذروتها بإغلاق فيسبوك لحسابها الشخصي لتطابق اسمها مع هذا التنظيم المتطرف.
ويطلق على الفتاة “isis” وهو اختصار بات يطلق على داعش بالانجليزية.
وتقول إن كثيرين من زملائها في المدرسة الثانوية ينتقدون اسمها ويقولون إنه “عدواني ومروع و لا ينبغي لها أن تحمله”، في الوقت الذي تتعرض فيه لسيل من الانتقادات كذلك على شبكة الإنترنت.
وتضيف“ينادونني بالإرهابية” ورغم أنها تؤكد أنها فخورة باسمها لأنها ترى أنه مختلف، إلا أنها بدأت تضيق ذراعا بالمتاعب التي تزايدت منذ ذاع صيت التنظيم، وجاءت أحدث مشكلة تعرضت لها هذه الفتاة عندما أجبرها فيسبوك على تغيير اسمها بصفحتها الخاصة بالموقع على حد قولها.
عانت مراهقة كندية من تبعات كونها تحمل اسم داعش، ما عرضها لمضايقات بلغت ذروتها بإغلاق فيسبوك لحسابها الشخصي لتطابق اسمها مع هذا التنظيم المتطرف.
ويطلق على الفتاة “isis” وهو اختصار بات يطلق على داعش بالانجليزية.
وتقول إن كثيرين من زملائها في المدرسة الثانوية ينتقدون اسمها ويقولون إنه “عدواني ومروع و لا ينبغي لها أن تحمله”، في الوقت الذي تتعرض فيه لسيل من الانتقادات كذلك على شبكة الإنترنت.
وتضيف“ينادونني بالإرهابية” ورغم أنها تؤكد أنها فخورة باسمها لأنها ترى أنه مختلف، إلا أنها بدأت تضيق ذراعا بالمتاعب التي تزايدت منذ ذاع صيت التنظيم، وجاءت أحدث مشكلة تعرضت لها هذه الفتاة عندما أجبرها فيسبوك على تغيير اسمها بصفحتها الخاصة بالموقع على حد قولها.