الوسيط990
23-03-2015, 08:34 AM
يشبهك تماما قبيل الغروب .....
يشبهك الوقت الذي تعود فيه الطيور بعد العناء والعمل
تشبهك النسمات التي تتخلل حقل الزهور في ردهه
أو ربما أستطيع أن أقول أنك توأم إحدى كرومات العنب في روما أو اليونان اذا ما كبرتي ،،
لا عليك .. ليس عليك ان تهتمي فامثالي يقرأون التفاصيل بجنون ثم يصابون بالجنون
اعترف أنني لست المحترف وأنك أكبر من قلمي وفلسفتي
وأنني الساذج الذي لا يميز بين الجمال والحرب
أنا خائب الظن بنفسي ،،
اسف جدا يا انستي .. اعتذر منك يا كوكب القمر
أنك وإن سمحتي لي ،،
سوف أحاول لاستعيد مهارتي
قد أستطيع جبر الأجزاء وتربح فلسفتي .. فالنظريات أيضا مقدرا لها بأن تخطئ
انتظري ،، أنها لحظة ،، فأنا والحظ العاثر منذ عصورا كنا أخوة .. انتظري .. انتظري
يا قطيف الفرس إذا ما خاب ظني ،
انك من الورود المحمدية ولكن ،، مع ملمسا يكاد ليكون استثنائي
شيئا لم تلمسه البشريه
أؤمن بأفعال السماء الاحترافيه
الأرض والمطر
حتما لم تعرف عنك الحقول وإلا كيف لم يبحث عنك شتاء إيران
أؤمن بالاتجاهات والفطرة
ولكنك أعظم قصة خلفتها العراق بعيدا عن دجلة
حتما احتفلت بالنصر على أكبر دوله وهمية
فأنت إيران الحقيقة انك الحكاية المنسية منذ خمسة وستين عام .
إنك علاقة بين انسكاب العسل من عنق الزجاجة على سطح اللسان
وسرعة الضوء بين الأرض والسماء
فكل ذلك الوقت مذهلا بقدرك سيدتي
كل ما فيك ملفتا للنظر .
لا يهمني كيف تمشي غزالة يوما
أو كيف ترقص قناديل البحر على صمتا يغرق فيه الظلام ،، لن يهمني إن توقفت هذه الأرض عن الدوران فكل الخصلات الممبلة الساقطة على جوانب وجهك نيازك تدمر الأرض ليتكون جنسا آخر ..
وكل ابتسامه تترافع من على محكمة شفاهك تحمل في يدها قضية لن يستطيع على حلها البشر
فالسماء في كل الاوقات تبدو جميلة دون أن تمتدح نفسها
والهدوء يهطل ويهطل مثل رذاذ تخالطه لحظة عليلة في مساء الشتاء
اعترف أنك جميلة
وإنك الأنثى الجديرة بهذا الثناء ..
لن أقرأ تفاصيلك الصغيرة حتى لا اتورط فيك من جديد
ساستمر في كتابتك مثل أي قصيدة تملأها الأخطاء وإن كانت تفاصيلك جدا طويلة
ولا يهمني أن كانت قديمة أو جديدة فأنا الجنون الذي يعتريني لا يحب أن يقف على بوابة الأشياء الثمينة وقفة تشبه وقوف الحداد .
يشبهك الوقت الذي تعود فيه الطيور بعد العناء والعمل
تشبهك النسمات التي تتخلل حقل الزهور في ردهه
أو ربما أستطيع أن أقول أنك توأم إحدى كرومات العنب في روما أو اليونان اذا ما كبرتي ،،
لا عليك .. ليس عليك ان تهتمي فامثالي يقرأون التفاصيل بجنون ثم يصابون بالجنون
اعترف أنني لست المحترف وأنك أكبر من قلمي وفلسفتي
وأنني الساذج الذي لا يميز بين الجمال والحرب
أنا خائب الظن بنفسي ،،
اسف جدا يا انستي .. اعتذر منك يا كوكب القمر
أنك وإن سمحتي لي ،،
سوف أحاول لاستعيد مهارتي
قد أستطيع جبر الأجزاء وتربح فلسفتي .. فالنظريات أيضا مقدرا لها بأن تخطئ
انتظري ،، أنها لحظة ،، فأنا والحظ العاثر منذ عصورا كنا أخوة .. انتظري .. انتظري
يا قطيف الفرس إذا ما خاب ظني ،
انك من الورود المحمدية ولكن ،، مع ملمسا يكاد ليكون استثنائي
شيئا لم تلمسه البشريه
أؤمن بأفعال السماء الاحترافيه
الأرض والمطر
حتما لم تعرف عنك الحقول وإلا كيف لم يبحث عنك شتاء إيران
أؤمن بالاتجاهات والفطرة
ولكنك أعظم قصة خلفتها العراق بعيدا عن دجلة
حتما احتفلت بالنصر على أكبر دوله وهمية
فأنت إيران الحقيقة انك الحكاية المنسية منذ خمسة وستين عام .
إنك علاقة بين انسكاب العسل من عنق الزجاجة على سطح اللسان
وسرعة الضوء بين الأرض والسماء
فكل ذلك الوقت مذهلا بقدرك سيدتي
كل ما فيك ملفتا للنظر .
لا يهمني كيف تمشي غزالة يوما
أو كيف ترقص قناديل البحر على صمتا يغرق فيه الظلام ،، لن يهمني إن توقفت هذه الأرض عن الدوران فكل الخصلات الممبلة الساقطة على جوانب وجهك نيازك تدمر الأرض ليتكون جنسا آخر ..
وكل ابتسامه تترافع من على محكمة شفاهك تحمل في يدها قضية لن يستطيع على حلها البشر
فالسماء في كل الاوقات تبدو جميلة دون أن تمتدح نفسها
والهدوء يهطل ويهطل مثل رذاذ تخالطه لحظة عليلة في مساء الشتاء
اعترف أنك جميلة
وإنك الأنثى الجديرة بهذا الثناء ..
لن أقرأ تفاصيلك الصغيرة حتى لا اتورط فيك من جديد
ساستمر في كتابتك مثل أي قصيدة تملأها الأخطاء وإن كانت تفاصيلك جدا طويلة
ولا يهمني أن كانت قديمة أو جديدة فأنا الجنون الذي يعتريني لا يحب أن يقف على بوابة الأشياء الثمينة وقفة تشبه وقوف الحداد .