بدر الدجى
16-03-2015, 12:40 PM
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الرئيس الأفغاني د. محمد أشرف غني وبحث معه العلاقات الثنائية والملفات الدولية.
وبحث الملك سلمان مع غني، الذي وصل السعودية السبت وبدأ زيارته من مكّة المكرمة لأداء مناسك العمرة والمدينة المنورّة قبل التوجّه إلى الرياض، العلاقات الثنائية ومستجدات الأوضاع على الساحتين الإسلامية والدولية.
وذكرت مصادر دبلوماسية افغانية ان القمة تطرقت الى الجهود الدولية المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار في أفغانستان، إضافة إلى آفاق التعاون بين البلدين لما فيه مصلحة الشعبين، مشيرة إلى أنّ الرئيس أشرف أطلع خادم الحرمين الشريفين على تطورات الأوضاع الداخلية في بلاده.
وقالت المصادر إن جلسة المحادثات بين الملك سلمان ود. غني، التي حضرها من الجانب السعودي أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز ووزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز.
ونائب وزير الخارجية الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز ووزير الدفاع رئيس الديوان الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بحثت في الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب ودور الرياض وكابول في هذا المجال.
وبحث الملك سلمان مع غني، الذي وصل السعودية السبت وبدأ زيارته من مكّة المكرمة لأداء مناسك العمرة والمدينة المنورّة قبل التوجّه إلى الرياض، العلاقات الثنائية ومستجدات الأوضاع على الساحتين الإسلامية والدولية.
وذكرت مصادر دبلوماسية افغانية ان القمة تطرقت الى الجهود الدولية المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار في أفغانستان، إضافة إلى آفاق التعاون بين البلدين لما فيه مصلحة الشعبين، مشيرة إلى أنّ الرئيس أشرف أطلع خادم الحرمين الشريفين على تطورات الأوضاع الداخلية في بلاده.
وقالت المصادر إن جلسة المحادثات بين الملك سلمان ود. غني، التي حضرها من الجانب السعودي أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز ووزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز.
ونائب وزير الخارجية الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز ووزير الدفاع رئيس الديوان الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بحثت في الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب ودور الرياض وكابول في هذا المجال.