مفآهيم آلخجل
15-03-2015, 05:05 PM
وكالات ( صدى ) :
اعلنت الشرطة الهندية ان راهبة في الخامسة والسبعين من العمر تعرضت لاغتصاب جماعي بينما كانت في احد الاديرة في شرق الهند. وقال المفتش العام في الشرطة انوج شارما لوكالة فرانس برس ان “شخصين اعتقلا” اثر جريمة الاغتصاب الجماعية هذه التي جرت مساء الجمعة عندما دخل 12 لصا الدير القريب من مدينة كالكوتا في ولاية البنغال الغربية. واضاف المصدر نفسه ان “التحقيقات الاولية افادت بان راهبة تعمل في مدرسة داخل الدير قيدت .
وتعرضت لاغتصاب جماعي” وهي تتلقى العلاج حاليا في المستشفى. ونزل عدد من سكان الحي حيث يقع الدير الى الشارع وقطعوه تعبيرا عن استهجانهم للجريمة وطالبوا بتدابير لوقف هذا النوع من الجرائم المتكررة في الهند. وندد رئيس حكومة ولاية البنغال الغربية ماماتا بانرجي بهذه “الجريمة المرعبة” ووعد باتخاذ “اجراءات سريعة وشديدة” بحسب ما جاء على حسابه على تويتر. وكانت السطات الهندية منعت الاسبوع الماضي بث وثائقي عن الاغتصاب الجماعي عام 2012 لطالبة في نيودلهي ما ادى الى ردود فعل غاضبة في الهند والعالم. وبررت السلطات المنع بالخوف من حصول ردود فعل في الشارع. واتهم المعارضون الحكومة بالانشغال بسمعة البلاد اكثر من انشغالها بسلامة سكانها. وشهدت الهند خلال السنوات القليلة الماضية العديد من حوادث الاغتصاب التي دفعت الحكومة الى تعديل بعض القوانين الخاصة بهذه الجرائم لتشديدها.
اعلنت الشرطة الهندية ان راهبة في الخامسة والسبعين من العمر تعرضت لاغتصاب جماعي بينما كانت في احد الاديرة في شرق الهند. وقال المفتش العام في الشرطة انوج شارما لوكالة فرانس برس ان “شخصين اعتقلا” اثر جريمة الاغتصاب الجماعية هذه التي جرت مساء الجمعة عندما دخل 12 لصا الدير القريب من مدينة كالكوتا في ولاية البنغال الغربية. واضاف المصدر نفسه ان “التحقيقات الاولية افادت بان راهبة تعمل في مدرسة داخل الدير قيدت .
وتعرضت لاغتصاب جماعي” وهي تتلقى العلاج حاليا في المستشفى. ونزل عدد من سكان الحي حيث يقع الدير الى الشارع وقطعوه تعبيرا عن استهجانهم للجريمة وطالبوا بتدابير لوقف هذا النوع من الجرائم المتكررة في الهند. وندد رئيس حكومة ولاية البنغال الغربية ماماتا بانرجي بهذه “الجريمة المرعبة” ووعد باتخاذ “اجراءات سريعة وشديدة” بحسب ما جاء على حسابه على تويتر. وكانت السطات الهندية منعت الاسبوع الماضي بث وثائقي عن الاغتصاب الجماعي عام 2012 لطالبة في نيودلهي ما ادى الى ردود فعل غاضبة في الهند والعالم. وبررت السلطات المنع بالخوف من حصول ردود فعل في الشارع. واتهم المعارضون الحكومة بالانشغال بسمعة البلاد اكثر من انشغالها بسلامة سكانها. وشهدت الهند خلال السنوات القليلة الماضية العديد من حوادث الاغتصاب التي دفعت الحكومة الى تعديل بعض القوانين الخاصة بهذه الجرائم لتشديدها.