شعاع الولاية
18-02-2015, 10:48 AM
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
عِنْدَمَآ نَعْزِفُ أَعْذَبَ الأَلْحَآنِ ’ وَ أَرَقَّهَآ لَكِنْ ’ بِصَمْتْ
هِيَ أَلْحَآنٌ عَلَى قِيثَآرِ الْحُبِّ تُعْزَفُ فِيْ دَوَآخِلِنآ
’ بِكُلِّ هُدُوءٍ وَ دِفْئْ نَلْقَى الْحَبِيبَ ’
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
فَتَأْبَى الشِّفآهُ أَنْ تُخْبْرَهُ بِمَآ يَجُولْ !
حَيَآءً ’ وَرُبَّمَآ خَوْفًاً ’ أَوْ كِبْرِيَآءً !!
وَ يَبْقَى ذَآكَ الْعَزْفُ جَمِيلاً ’ رَقِيقًا
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
ذُو ضَجَّةٍ كَبِيرَةٍ ’ لَكِنْ فَقَطْ | فِيْ قُلُوبِنَآ !
هِيَ أَلْحَآنُ أَرَقِّ المَشَآعِرٍ نَحْمِلُهَآ اتِّجَآهَ أَعَزِّ النَّآسِ ’
[ آبَآءٌ ’ إِخْوَةٌ ’ أَصْدِقَآءْ أو عِشاقْ ،)
لَكِنَّنَآ لآ نُمَتِعُهُ بِأُعْزُوفَتِنَآ تِلْكْ ! وَ لآنُطْرِبُهُ بِعُذُوبَةِ الْمَشآعِرِ ’
خَجَلاً ’ كِبْرِيَآء أَوْ لأنَّنَآ لَمْ نُدْرِكْ قِيمَةَ إِشْهَآرِ ذَآكَ الْعَزْفِ بَعْدْ !
هِيَ كَذَلِكَ أَلْحَآنُ أَحَآسِيسَ عِشْنَآهَآ تَحْتَ ضَوْء اسْتِبْدآدٍ ..
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
شَهِدَهُ وَ يَشْهَدُهُ الْعَآلَمُ الآنْ ! مَعْرَكَةٌ نَشَبَتْ فِيْ دَوَآخِلِنَآ ،
وَ نَآرٌ أُشْعِلَتْ لِتَحْرِقَ قُلُوبَنَآ ’ فَعَـزَفْنَآ نَغْمَةَ الغَضَبِ وَ السُّخْطِ ’
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . لَكِنْ بِصَمْتْ !
أُعْزُوفَتُنآ تِلْكَ ’ كَآنَتْ لِتُصْبِحَ أَقْوَى مِنْ كُلِّ سِلآحٍ ’ لَوْ شَدَوْنَآ بِهَآ
لَكِنَّنَآ نُفَضِّلُ الْعَزْفَ بِصَمْتٍ’ كَمَآ إعتدْناا دَآئِماً !
وَلِألْحَآنِ الدُّمُوعِ نَصِيبٌ مِنْ صَمْتِنَآ !
عَلَى كَمَآنِ الأَلَمِ تَعْزِفُ دُمُوعُنَآ أَلْحَآنًا صَآخِبةَ ؛
لِتُطْرِبَ الدّوآخِلَ أَلَمًا وَ الْقَلْبَ حُزْنًا !
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
وَ تَأْبَى الشِّفَآهُ أَنْ تَشْكُو مَطَرَ تِلْكَ الدُّمُوعْ ‘
’ بِحُجَّةِ أَنَّ آلشَّكْوَى ضُعْفْ ! وَ الطَّقْسُ فِيْ دَوَآخِلِنآ مُشْمِسٌ ،
أُعْزُوفَةُ الْفَرَحِ تَبْعَثُ أَلْحَآنَهآ مِنَ الْعُمْقْ ’
فَتُرْقِصُنَآ طَرَباً ’ وُنَتَمَآيَلُ بِهُدُوءْ ’ حَتَّى لآ يُحِسَّ الآخَرُونَ بِنَآ :')
فَفِيْ مُصْطَلَحآتِنآ الْمُتَدَآوَلةُ | الْعَيْنُ حَقْ !
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
هِيَ أَلْحَآنٌ مِنْ بَيْنِ غَيْرِهَآ ’ نَعْزِفُهَآ بِكُلِّ رُقِيٍّ وَ إِبْدَآعْ
هِيَ أُعْزُوفَآتٌ لآ يُتْقِنُهَآ إلاّ فَنَّآنْ ’ والمُؤكَد أن دَآخِلِ كُلٍّ مِنَّآ فَنَّآنْ : )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .وَلكن يَبْقَى السُؤآلْ
. . . . . . . . . . . . . لِمَآذَآ نَعْزِفُ أَلْحَآنَنَآ [ الْجَمِيلَةَ ] تِلْكْ ’ بِصَمْتْ
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
مما لامس احساسي ،،
عِنْدَمَآ نَعْزِفُ أَعْذَبَ الأَلْحَآنِ ’ وَ أَرَقَّهَآ لَكِنْ ’ بِصَمْتْ
هِيَ أَلْحَآنٌ عَلَى قِيثَآرِ الْحُبِّ تُعْزَفُ فِيْ دَوَآخِلِنآ
’ بِكُلِّ هُدُوءٍ وَ دِفْئْ نَلْقَى الْحَبِيبَ ’
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
فَتَأْبَى الشِّفآهُ أَنْ تُخْبْرَهُ بِمَآ يَجُولْ !
حَيَآءً ’ وَرُبَّمَآ خَوْفًاً ’ أَوْ كِبْرِيَآءً !!
وَ يَبْقَى ذَآكَ الْعَزْفُ جَمِيلاً ’ رَقِيقًا
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
ذُو ضَجَّةٍ كَبِيرَةٍ ’ لَكِنْ فَقَطْ | فِيْ قُلُوبِنَآ !
هِيَ أَلْحَآنُ أَرَقِّ المَشَآعِرٍ نَحْمِلُهَآ اتِّجَآهَ أَعَزِّ النَّآسِ ’
[ آبَآءٌ ’ إِخْوَةٌ ’ أَصْدِقَآءْ أو عِشاقْ ،)
لَكِنَّنَآ لآ نُمَتِعُهُ بِأُعْزُوفَتِنَآ تِلْكْ ! وَ لآنُطْرِبُهُ بِعُذُوبَةِ الْمَشآعِرِ ’
خَجَلاً ’ كِبْرِيَآء أَوْ لأنَّنَآ لَمْ نُدْرِكْ قِيمَةَ إِشْهَآرِ ذَآكَ الْعَزْفِ بَعْدْ !
هِيَ كَذَلِكَ أَلْحَآنُ أَحَآسِيسَ عِشْنَآهَآ تَحْتَ ضَوْء اسْتِبْدآدٍ ..
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
شَهِدَهُ وَ يَشْهَدُهُ الْعَآلَمُ الآنْ ! مَعْرَكَةٌ نَشَبَتْ فِيْ دَوَآخِلِنَآ ،
وَ نَآرٌ أُشْعِلَتْ لِتَحْرِقَ قُلُوبَنَآ ’ فَعَـزَفْنَآ نَغْمَةَ الغَضَبِ وَ السُّخْطِ ’
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . لَكِنْ بِصَمْتْ !
أُعْزُوفَتُنآ تِلْكَ ’ كَآنَتْ لِتُصْبِحَ أَقْوَى مِنْ كُلِّ سِلآحٍ ’ لَوْ شَدَوْنَآ بِهَآ
لَكِنَّنَآ نُفَضِّلُ الْعَزْفَ بِصَمْتٍ’ كَمَآ إعتدْناا دَآئِماً !
وَلِألْحَآنِ الدُّمُوعِ نَصِيبٌ مِنْ صَمْتِنَآ !
عَلَى كَمَآنِ الأَلَمِ تَعْزِفُ دُمُوعُنَآ أَلْحَآنًا صَآخِبةَ ؛
لِتُطْرِبَ الدّوآخِلَ أَلَمًا وَ الْقَلْبَ حُزْنًا !
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
وَ تَأْبَى الشِّفَآهُ أَنْ تَشْكُو مَطَرَ تِلْكَ الدُّمُوعْ ‘
’ بِحُجَّةِ أَنَّ آلشَّكْوَى ضُعْفْ ! وَ الطَّقْسُ فِيْ دَوَآخِلِنآ مُشْمِسٌ ،
أُعْزُوفَةُ الْفَرَحِ تَبْعَثُ أَلْحَآنَهآ مِنَ الْعُمْقْ ’
فَتُرْقِصُنَآ طَرَباً ’ وُنَتَمَآيَلُ بِهُدُوءْ ’ حَتَّى لآ يُحِسَّ الآخَرُونَ بِنَآ :')
فَفِيْ مُصْطَلَحآتِنآ الْمُتَدَآوَلةُ | الْعَيْنُ حَقْ !
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
هِيَ أَلْحَآنٌ مِنْ بَيْنِ غَيْرِهَآ ’ نَعْزِفُهَآ بِكُلِّ رُقِيٍّ وَ إِبْدَآعْ
هِيَ أُعْزُوفَآتٌ لآ يُتْقِنُهَآ إلاّ فَنَّآنْ ’ والمُؤكَد أن دَآخِلِ كُلٍّ مِنَّآ فَنَّآنْ : )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .وَلكن يَبْقَى السُؤآلْ
. . . . . . . . . . . . . لِمَآذَآ نَعْزِفُ أَلْحَآنَنَآ [ الْجَمِيلَةَ ] تِلْكْ ’ بِصَمْتْ
عَلَى كمآنِ الأَلَمِ تعزِفُ دموعنَا
مما لامس احساسي ،،