مفآهيم آلخجل
11-09-2014, 04:19 PM
ضبط خلية إرهابية جديدة هاربة -
القاهرة- (رويترز)-(د ب أ):قالت مصادر أمنية في مصرإن أهالي قرية بشمال شبه جزيرة سيناء عثروا أمس الأول على جثة جديدة مقطوعة الرأس ليصل عدد الأشخاص الذين قتلوا بنفس الطريقة خلال أقل من شهر إلى ثمانية.
وكانت جماعة أنصار بيت المقدس أخطر الجماعات المتشددة في مصر أعلنت مسؤوليتها في أواخر أغسطس الماضي مسؤوليتها عن ذبح أربعة أشخاص قالت إنهم قدموا معلومات لإسرائيل ساهمت في قتل ثلاثة من مقاتليها في يوليوالماضي.
وبثت مقطع فيديو على حسابها على تويتر يظهر عملية ذبح الأشخاص الأربعة بعد إدلائهم بما وصفته الجماعة بأنها اعترافات بتعاونهم مع جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد.
وعثرعلى جثث الأربعة في مدينة الشيخ زويد يوم 20 أغسطس الماضي وعثر بعد ذلك على ثلاث جثث أخرى في شمال سيناء قبل العثور على جثة جديدة .
وقالت المصادر الأمنية لرويترز إن جثة اليوم عثر عليها في قرية الجورة جنوبي الشيخ زويد ووضعت فوقها ورقة مكتوب عليها إن القتيل «عميل للموساد وهذا هو مصير كل من يثبت أنه خائن لوطنه» ومذيلة بتوقيع جماعة أنصار بيت المقدس.وقال شهود إن الجثة لرجل اختفى من القرية قبل أسبوع.
وأضافت المصادر أنه شقيق أحد الرجال الأربعة الذين ظهروا في مقطع فيديو الذبح الخاص بأنصار بيت المقدس.
وتذكرهذه الواقعة بمشاهد ذبح بثها على الإنترنت تنظيم الدولة الإسلامية الذي استولى على مساحات كبيرة في سوريا ويشتهر بعمليات الإعدام والذبح.
وقال قائد كبير في جماعة أنصار بيت المقدس التي تنشط في شبه جزيرة سيناء إن تنظيم الدولة الإسلامية قدم للجماعة توجيهات بشأن كيفية العمل بشكل أكثر فاعلية.
كما يقول مسؤولو مخابرات مصريون إن متشددين مصريين يتمركزون في ليبيا على مقربة من الحدود مع مصر يستلهمون نهج تنظيم الدولة الإسلامية.
وأضافوا أن هؤلاء المتشددين أقاموا قنوات اتصال مع أنصار بيت المقدس.
وصعد متشددون يتمركزون في سيناء هجماتهم على أهداف للجيش والشرطة منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين بعد احتجاجات شعبية حاشدة على حكمه العام الماضي.وامتد نطاق الهجمات التي يشنها المتشددون من سيناء إلى القاهرة ومناطق أخرى في أنحاء مصر.
وأثرالعنف على قطاع السياحة الحيوي للاقتصاد المصري.
على صعيد منفصل قالت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية إن نجل أحد القضاة قتل أمس في مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية في دلتا النيل برصاص مجهول.
ونقلت الوكالة عن مصدر أمني قوله إنه «أثناء قيام المستشار محمود السيد وبرفقته نجله باستقلال سيارته من أسفل منزله بمدينة المنصورة فوجئ بقيام مجهول يطلق الرصاص عليهما مما أدى إلى مصرع نجله في الحال.»
ونفى المصدر ما ذكرته وسائل إعلام محلية عن أن القاضي يشارك في إحدى محاكمات الرئيس السابق محمد مرسي كما نفى مشاركته في أي من المحاكمات المتعلقة بجماعة الإخوان المسلمين.
من جانب آخر قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية اللواء هاني عبداللطيف إن اجهزة الأمن المصرية وجهت عدة ضربات استهدفت تحرك احدى الخلايا المتشددة، والتي سعت وراء تنفيذ عمليات عدائية ضد أبناء الوطن ودور العبادة والمنشآت الهامة ورجال الشرطة والقوات المسلحة.
وقال عبد اللطيف على صفحة الداخلية على موقع التواصل الاجتماعي
«فيس بوك»:إنه في إطار مواصلة الحرب ضد عناصر الشر والإرهاب..وتحقيقا لأمن المواطنين ودعما لمسيرة الاستقرار والبناء التي تشهدها مصر.
فقد وجهت الأجهزة الأمنية عدة ضربات استباقية استهدفت إجهاض تحرك أحد أخطرالخلايا الإرهابية التي تعتنق عناصرها الأفكار التكفيرية».
وقال المتحدث:أكدت المعلومات استقطاب المدعو أنس مصطفى البهنساوى بعض الأشخاص وإعداد برنامج لتلقينهم الأفكار التكفيرية وتدريبهم على كيفية تنفيذ العمليات الإرهابية وتوفير الدعم المادي لعملياتهم من خلال أحد العناصرالإخوانية الهاربة بدولة قطر حسب قوله.
وتابع أن تلك العناصرسعت لاستقطاب آخرين وتدريبهم تمهيدا لتنفيذ عمليات عدائية ضد أبناء الوطن ودور العبادة والمنشآت الهامة ورجال الشرطة والقوات المسلحة».وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط مسؤول تلك الخلية وعدد من عناصرها ومداهمة أحد أوكارها والمجهز كمعمل لتصنيع المواد المتفجرة ومخزن للأسلحة والذخائر.واعترف المتهمون بأنهم كانوا بصدد تنفيذ عملية اغتيال عدد 2 من أفراد الشرطة حال عودتهما لمحال إقامتهما.
القاهرة- (رويترز)-(د ب أ):قالت مصادر أمنية في مصرإن أهالي قرية بشمال شبه جزيرة سيناء عثروا أمس الأول على جثة جديدة مقطوعة الرأس ليصل عدد الأشخاص الذين قتلوا بنفس الطريقة خلال أقل من شهر إلى ثمانية.
وكانت جماعة أنصار بيت المقدس أخطر الجماعات المتشددة في مصر أعلنت مسؤوليتها في أواخر أغسطس الماضي مسؤوليتها عن ذبح أربعة أشخاص قالت إنهم قدموا معلومات لإسرائيل ساهمت في قتل ثلاثة من مقاتليها في يوليوالماضي.
وبثت مقطع فيديو على حسابها على تويتر يظهر عملية ذبح الأشخاص الأربعة بعد إدلائهم بما وصفته الجماعة بأنها اعترافات بتعاونهم مع جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد.
وعثرعلى جثث الأربعة في مدينة الشيخ زويد يوم 20 أغسطس الماضي وعثر بعد ذلك على ثلاث جثث أخرى في شمال سيناء قبل العثور على جثة جديدة .
وقالت المصادر الأمنية لرويترز إن جثة اليوم عثر عليها في قرية الجورة جنوبي الشيخ زويد ووضعت فوقها ورقة مكتوب عليها إن القتيل «عميل للموساد وهذا هو مصير كل من يثبت أنه خائن لوطنه» ومذيلة بتوقيع جماعة أنصار بيت المقدس.وقال شهود إن الجثة لرجل اختفى من القرية قبل أسبوع.
وأضافت المصادر أنه شقيق أحد الرجال الأربعة الذين ظهروا في مقطع فيديو الذبح الخاص بأنصار بيت المقدس.
وتذكرهذه الواقعة بمشاهد ذبح بثها على الإنترنت تنظيم الدولة الإسلامية الذي استولى على مساحات كبيرة في سوريا ويشتهر بعمليات الإعدام والذبح.
وقال قائد كبير في جماعة أنصار بيت المقدس التي تنشط في شبه جزيرة سيناء إن تنظيم الدولة الإسلامية قدم للجماعة توجيهات بشأن كيفية العمل بشكل أكثر فاعلية.
كما يقول مسؤولو مخابرات مصريون إن متشددين مصريين يتمركزون في ليبيا على مقربة من الحدود مع مصر يستلهمون نهج تنظيم الدولة الإسلامية.
وأضافوا أن هؤلاء المتشددين أقاموا قنوات اتصال مع أنصار بيت المقدس.
وصعد متشددون يتمركزون في سيناء هجماتهم على أهداف للجيش والشرطة منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين بعد احتجاجات شعبية حاشدة على حكمه العام الماضي.وامتد نطاق الهجمات التي يشنها المتشددون من سيناء إلى القاهرة ومناطق أخرى في أنحاء مصر.
وأثرالعنف على قطاع السياحة الحيوي للاقتصاد المصري.
على صعيد منفصل قالت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية إن نجل أحد القضاة قتل أمس في مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية في دلتا النيل برصاص مجهول.
ونقلت الوكالة عن مصدر أمني قوله إنه «أثناء قيام المستشار محمود السيد وبرفقته نجله باستقلال سيارته من أسفل منزله بمدينة المنصورة فوجئ بقيام مجهول يطلق الرصاص عليهما مما أدى إلى مصرع نجله في الحال.»
ونفى المصدر ما ذكرته وسائل إعلام محلية عن أن القاضي يشارك في إحدى محاكمات الرئيس السابق محمد مرسي كما نفى مشاركته في أي من المحاكمات المتعلقة بجماعة الإخوان المسلمين.
من جانب آخر قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية اللواء هاني عبداللطيف إن اجهزة الأمن المصرية وجهت عدة ضربات استهدفت تحرك احدى الخلايا المتشددة، والتي سعت وراء تنفيذ عمليات عدائية ضد أبناء الوطن ودور العبادة والمنشآت الهامة ورجال الشرطة والقوات المسلحة.
وقال عبد اللطيف على صفحة الداخلية على موقع التواصل الاجتماعي
«فيس بوك»:إنه في إطار مواصلة الحرب ضد عناصر الشر والإرهاب..وتحقيقا لأمن المواطنين ودعما لمسيرة الاستقرار والبناء التي تشهدها مصر.
فقد وجهت الأجهزة الأمنية عدة ضربات استباقية استهدفت إجهاض تحرك أحد أخطرالخلايا الإرهابية التي تعتنق عناصرها الأفكار التكفيرية».
وقال المتحدث:أكدت المعلومات استقطاب المدعو أنس مصطفى البهنساوى بعض الأشخاص وإعداد برنامج لتلقينهم الأفكار التكفيرية وتدريبهم على كيفية تنفيذ العمليات الإرهابية وتوفير الدعم المادي لعملياتهم من خلال أحد العناصرالإخوانية الهاربة بدولة قطر حسب قوله.
وتابع أن تلك العناصرسعت لاستقطاب آخرين وتدريبهم تمهيدا لتنفيذ عمليات عدائية ضد أبناء الوطن ودور العبادة والمنشآت الهامة ورجال الشرطة والقوات المسلحة».وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط مسؤول تلك الخلية وعدد من عناصرها ومداهمة أحد أوكارها والمجهز كمعمل لتصنيع المواد المتفجرة ومخزن للأسلحة والذخائر.واعترف المتهمون بأنهم كانوا بصدد تنفيذ عملية اغتيال عدد 2 من أفراد الشرطة حال عودتهما لمحال إقامتهما.