الطرف الخجولa
02-02-2015, 06:53 PM
إن الإسلام دين الرحمة يدعو إلى حسن الظن بالناس والابتعاد عن سوء الظن بهم؛ لأن لا يعلم بدواخل الناس وسرائراهم غير الله سبحانه.
وإن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا، امتثالاً لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".
من خلال ما ذكر أنفا:
ما هي الأسباب المعينة على حسن الظن؟
ما عاقبة سوء الظن بالآخرين ؟
كيف أتدارك موقفا أسأت فيه للآخرين بسوء الظن؟
وإن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا، امتثالاً لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".
من خلال ما ذكر أنفا:
ما هي الأسباب المعينة على حسن الظن؟
ما عاقبة سوء الظن بالآخرين ؟
كيف أتدارك موقفا أسأت فيه للآخرين بسوء الظن؟