زهرة الأحلام
24-01-2015, 09:59 PM
فوائد من المشاكل الزوجية
• الحياة ما هي إلا عبارة مجموعة من الخبرات و التجارب فكلما كثرت التجارب لدى الإنسان كلما استطاع أن يواجه صعوبات الحياة بصورة أفضل. فما من مشكلة يخوضها الزوجان إلا و تزيد في رصيدهما معرفة أكثر بالشريك الآخر و ذلك يساعدهما على حل المشاكل بطريقة أفضل ( و يفضل إستثمرها لوضع الخطط المستقبلية لحياة أفضل ) .
• عندما تحصل المشاكل بين الزوجين, فإن كل طرف يعبر عما في نفسه و ما يرجوه من الشريك الآخر فبذلك يعرف كل شريك عن إحتاجات الآخر و بهذا الفعل تقرب المساحة التفاهمية بين الطرفين. لأن بعض الأزواج لا يتكلم أو يصارح إلا إذا مر بأزمة زوجية.
• المشاكل الزوجية تربي في الزوجين الروح الرياضية في التعامل معها, لأن كثير من الأزواج أثناء المشكلة يهربن من مواجهة المشاكل مما يدعو إلى تفاقمها و تعقدها فتنتهى حياتهما بالفشل أما إذا كان الزوجان يتمتعان بروح رياضية, فإنهما سيكونان قادرين على مواجهة أي مشكلة مستقبلية, و يحسنان التفكير في علاجها و تخطيها بسلام وحكمة.
• هناك عدة مهارات يمكن للزوجين تدريب نفسيهما عليها و التمكن فيها من خلال تعرضهما لعدة خلافات زوجية و ذلك لأن المهارات السلوكية و الأخلاقية كالصبر و العفو و التضحية و ضبط النفس و كظم الغيظ و الحلم و الأناة و التسامح فيمكن للزوجين تعلمها و تطوير الذات في مدرسة الحياة الزوجية. فالحياة الزوجية بمشكلاتها هي دورة تدريبية لتطوير الذات.
• يضع أغلبية الناس أسباب المشاكل على غيرهم, فالإنسان يحب أن يخلي نفسه من المسؤليات و يعلقها على الآخرين وهذا هو الشخص الضعيف السلبي, أما الشخص الإيجابي فهو الذي يعترف بالمشكلة و يحاول حلها و هذا ما نريده من الأزواج أن يستفيدا منها و يحاسبا أنفسهم ليبدأن بوضع خطة لتطوير أنفسهما و لمواجهة المشاكل المستقبلية. (من كتاب المشاكل الزوجية فوائدها..... و فن إحتوائها)
• الحياة ما هي إلا عبارة مجموعة من الخبرات و التجارب فكلما كثرت التجارب لدى الإنسان كلما استطاع أن يواجه صعوبات الحياة بصورة أفضل. فما من مشكلة يخوضها الزوجان إلا و تزيد في رصيدهما معرفة أكثر بالشريك الآخر و ذلك يساعدهما على حل المشاكل بطريقة أفضل ( و يفضل إستثمرها لوضع الخطط المستقبلية لحياة أفضل ) .
• عندما تحصل المشاكل بين الزوجين, فإن كل طرف يعبر عما في نفسه و ما يرجوه من الشريك الآخر فبذلك يعرف كل شريك عن إحتاجات الآخر و بهذا الفعل تقرب المساحة التفاهمية بين الطرفين. لأن بعض الأزواج لا يتكلم أو يصارح إلا إذا مر بأزمة زوجية.
• المشاكل الزوجية تربي في الزوجين الروح الرياضية في التعامل معها, لأن كثير من الأزواج أثناء المشكلة يهربن من مواجهة المشاكل مما يدعو إلى تفاقمها و تعقدها فتنتهى حياتهما بالفشل أما إذا كان الزوجان يتمتعان بروح رياضية, فإنهما سيكونان قادرين على مواجهة أي مشكلة مستقبلية, و يحسنان التفكير في علاجها و تخطيها بسلام وحكمة.
• هناك عدة مهارات يمكن للزوجين تدريب نفسيهما عليها و التمكن فيها من خلال تعرضهما لعدة خلافات زوجية و ذلك لأن المهارات السلوكية و الأخلاقية كالصبر و العفو و التضحية و ضبط النفس و كظم الغيظ و الحلم و الأناة و التسامح فيمكن للزوجين تعلمها و تطوير الذات في مدرسة الحياة الزوجية. فالحياة الزوجية بمشكلاتها هي دورة تدريبية لتطوير الذات.
• يضع أغلبية الناس أسباب المشاكل على غيرهم, فالإنسان يحب أن يخلي نفسه من المسؤليات و يعلقها على الآخرين وهذا هو الشخص الضعيف السلبي, أما الشخص الإيجابي فهو الذي يعترف بالمشكلة و يحاول حلها و هذا ما نريده من الأزواج أن يستفيدا منها و يحاسبا أنفسهم ليبدأن بوضع خطة لتطوير أنفسهما و لمواجهة المشاكل المستقبلية. (من كتاب المشاكل الزوجية فوائدها..... و فن إحتوائها)