عملاق الشعر
06-01-2015, 03:24 PM
مازال سهمُ الأمس
بالقلبِ يندسُ ..
والجرحُ في أضلُعي
أطويهِ يا قدسُ ..
أمضي على وجلٍ
والذلُ يثقلني ..
لكنني أبدا
ما غالني يأسُ ..
أي الجرائمِ في
محرابكِ ارتُكِبت ..
ودنسَ الأرضَ من
أهوى بهِ الرجسُ ..
خطيئتي أنني
يا قدسُ من زمنٍ ..
أغراني المالُ و الـ
أوهامُ والكأسُ ..
فبعتُ ميراثَ آ
آبائي بلا ثمنٍ ..
أهانَ ما بعتُهُ
هل هانتِ النفسُ؟ ..
وسرتُ أحملُ
أوزاري على كتفي ..
لا الدارُ تفتحُ لي
باباً ولا الرَمشُ ..
وزورقي في بحارِ
التيهِ مرتجفٌ ..
وليس من شاطئٍ
هل يا تُرا يَرسو ..
لقد أفقتُ وبي
للثأرَ دمدمةٌ ..
على صداها أفاق
العزمُ والبأسُ ..
وليس غيير دماءِ
القلبِ أبذُلُها ..
لتغسلَ العارَ عن
جنبيكِ يا قدسُ ..
قد آن لليلِ أن
تُطوى غلائِلُهُ ..
وفوقَ خُضُرِ الروابي
تشرقُ الشمسُ
بالقلبِ يندسُ ..
والجرحُ في أضلُعي
أطويهِ يا قدسُ ..
أمضي على وجلٍ
والذلُ يثقلني ..
لكنني أبدا
ما غالني يأسُ ..
أي الجرائمِ في
محرابكِ ارتُكِبت ..
ودنسَ الأرضَ من
أهوى بهِ الرجسُ ..
خطيئتي أنني
يا قدسُ من زمنٍ ..
أغراني المالُ و الـ
أوهامُ والكأسُ ..
فبعتُ ميراثَ آ
آبائي بلا ثمنٍ ..
أهانَ ما بعتُهُ
هل هانتِ النفسُ؟ ..
وسرتُ أحملُ
أوزاري على كتفي ..
لا الدارُ تفتحُ لي
باباً ولا الرَمشُ ..
وزورقي في بحارِ
التيهِ مرتجفٌ ..
وليس من شاطئٍ
هل يا تُرا يَرسو ..
لقد أفقتُ وبي
للثأرَ دمدمةٌ ..
على صداها أفاق
العزمُ والبأسُ ..
وليس غيير دماءِ
القلبِ أبذُلُها ..
لتغسلَ العارَ عن
جنبيكِ يا قدسُ ..
قد آن لليلِ أن
تُطوى غلائِلُهُ ..
وفوقَ خُضُرِ الروابي
تشرقُ الشمسُ