مفآهيم آلخجل
10-09-2014, 05:05 AM
باريس – (د ب أ): حث وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان المجتمع الدولي أمس على اتخاذ إجراء لتحقيق الاستقرار في ليبيا والحيلولة دون تحولها إلى ملاذ للإرهابيين.
وقال لودريان لصحيفة «لو فيجارو»:» ينبغي أن نتخذ إجراء في ليبيا ونعبئ المجتمع الدولي»، مضيفا أنه سوف يطرح القضية خلال اجتماع لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في ميلانو.
وتشهد ليبيا أسوأ موجة من أعمال العنف منذ إطاحة المعارضة بالعقيد الراحل معمر القذافي عام 2011 بمساعدة تحالف دولي قادته فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة. كانت ميليشيات إسلامية قد سيطرت الشهر الماضي على العاصمة طرابلس. وفي مدينة بنغازي شرقي ليبيا، والتي كانت مهدا للاحتجاجات التي أطاحت بالقذافي في نهاية المطاف، تواجه قوات بقيادة اللواء المتقاعد خليفة حفتر، ميليشيات إسلامية مسلحة.
وقال لودريان إن المدن الليبية تواجه خطر السقوط في أيدي «الجهاديين». وأضاف أنه مع ذلك فإن صحراء جنوب ليبيا تحولت إلى «وكر تأتي إليه المجموعات الإرهابية وتخزن فيه الأسلحة». وذكر لودريان أن قوات مكافحة الإرهاب الفرنسية المتمركزة في مالي المجاورة لليبيا يمكن أن تتحرك نحو الحدود لمنع تسرب العنف إلى أراضي مالي. كما أشار إلى إمكانية طرح القضية الليبية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقد عاد التيار الكهربي للمنطقة الغربية بليبيا اليوم الثلاثاء بعد أن خيم عليها الظلام التام الليلة قبل الماضية.
وأفادت وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بأن سبب الانقطاع التام للتيار الكهربائي على المنطقة الغربية نجم عن احتراق خلية المحول 30 كيلوفولت بمحطة تحويل الإسكان الصناعي.
وقال مدير دائرة الإعلام بالشركة العامة للكهرباء لطفي غومة لموقع «أجواء نت» إن الكهرباء انقطعت عن المنطقة الممتدة من غرب طرابلس إلى رأس جدير. يذكر أن المنطقة الغربية تعرضت في الآونة الأخيرة لعدد من الأعطال الفنية في شبكة الكهرباء بسبب الاشتباكات المسلحة فيها.
وقال لودريان لصحيفة «لو فيجارو»:» ينبغي أن نتخذ إجراء في ليبيا ونعبئ المجتمع الدولي»، مضيفا أنه سوف يطرح القضية خلال اجتماع لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في ميلانو.
وتشهد ليبيا أسوأ موجة من أعمال العنف منذ إطاحة المعارضة بالعقيد الراحل معمر القذافي عام 2011 بمساعدة تحالف دولي قادته فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة. كانت ميليشيات إسلامية قد سيطرت الشهر الماضي على العاصمة طرابلس. وفي مدينة بنغازي شرقي ليبيا، والتي كانت مهدا للاحتجاجات التي أطاحت بالقذافي في نهاية المطاف، تواجه قوات بقيادة اللواء المتقاعد خليفة حفتر، ميليشيات إسلامية مسلحة.
وقال لودريان إن المدن الليبية تواجه خطر السقوط في أيدي «الجهاديين». وأضاف أنه مع ذلك فإن صحراء جنوب ليبيا تحولت إلى «وكر تأتي إليه المجموعات الإرهابية وتخزن فيه الأسلحة». وذكر لودريان أن قوات مكافحة الإرهاب الفرنسية المتمركزة في مالي المجاورة لليبيا يمكن أن تتحرك نحو الحدود لمنع تسرب العنف إلى أراضي مالي. كما أشار إلى إمكانية طرح القضية الليبية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقد عاد التيار الكهربي للمنطقة الغربية بليبيا اليوم الثلاثاء بعد أن خيم عليها الظلام التام الليلة قبل الماضية.
وأفادت وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بأن سبب الانقطاع التام للتيار الكهربائي على المنطقة الغربية نجم عن احتراق خلية المحول 30 كيلوفولت بمحطة تحويل الإسكان الصناعي.
وقال مدير دائرة الإعلام بالشركة العامة للكهرباء لطفي غومة لموقع «أجواء نت» إن الكهرباء انقطعت عن المنطقة الممتدة من غرب طرابلس إلى رأس جدير. يذكر أن المنطقة الغربية تعرضت في الآونة الأخيرة لعدد من الأعطال الفنية في شبكة الكهرباء بسبب الاشتباكات المسلحة فيها.