بدر الدجى
17-12-2014, 07:53 AM
دشن ولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، على هامش رعايته حفل تخريج طلاب من كلية الملك فيصل الجوية، أمس، طائرات «إي 2000» تحمل راداراً جوياً يستخدم للتغطية المنخفضة ويعمل في جميع الأحوال الجوية، وكذلك طائرات «تي 21» تستخدم للتدريب الأساسي مجهزة بشاشات رقمية قادرة على العمل في جميع المهمات القتالية الجوية.
في غضون ذلك، اختتمت القوات البحرية الملكية السعودية والقوات البحرية الأميركية أمس، فعاليات تمرين «الشعاب الحمراء 16» الذي استمر لعشرة أيام في المنطقة الشرقية.
وأوضح نائب قائد القوات البحرية الملكية السعودية اللواء البحري الركن إبراهيم المغلوث أن هذا التمرين أسهم في ارتفاع الجاهزية والدقة والأداء المتميز والتعليم على منظومات ومعدات قتالية حديثة والتدريب على آليات عسكرية حديثة وجديدة، مشيرا إلى أن كل تمرين يتقدم ويتميز عن التمرين الذي سبقه.
وأكد في تصريح في ختام التمرين أن الهدف من هذه التمارين هو رفع الجاهزية وتبادل الخبرات العسكرية علاوة على معرفة إيجابيات الأسلحة وسلبياتها لتطوير الإيجابيات والقضاء على السلبيات.
وقال إن هذا التمرين سبقته اجتماعات وإعدادات وتجهيزات مع القوات الأميركية للوصول إلى النتائج المرجوة التي تعود بالفائدة على الطرفين، مؤكدا أنه تمت الاستفادة من التمارين الـ 15 السابقة في تحسين الأداء خلال هذا التمرين بحيث تم الوصول إلى نتائج إيجابية مميزة وخالية من الإصابات بنسبة 100 في المئة.
بدوره، قال قائد القيادة المركزية لسلاح المشاة البحرية الأميركية اللواء كارل ماندي إن القوات الأميركية تستفيد من هذه التمارين للعمل في المناطق الصحراوية واختبار العربات البرمائية والمدولبة وكذلك لتجربة الطائرات في مثل هذه الأماكن متطلعا إلى استمرار التعاون بين الجانبين للإسهام في استقرار المنطقة.
في غضون ذلك، اختتمت القوات البحرية الملكية السعودية والقوات البحرية الأميركية أمس، فعاليات تمرين «الشعاب الحمراء 16» الذي استمر لعشرة أيام في المنطقة الشرقية.
وأوضح نائب قائد القوات البحرية الملكية السعودية اللواء البحري الركن إبراهيم المغلوث أن هذا التمرين أسهم في ارتفاع الجاهزية والدقة والأداء المتميز والتعليم على منظومات ومعدات قتالية حديثة والتدريب على آليات عسكرية حديثة وجديدة، مشيرا إلى أن كل تمرين يتقدم ويتميز عن التمرين الذي سبقه.
وأكد في تصريح في ختام التمرين أن الهدف من هذه التمارين هو رفع الجاهزية وتبادل الخبرات العسكرية علاوة على معرفة إيجابيات الأسلحة وسلبياتها لتطوير الإيجابيات والقضاء على السلبيات.
وقال إن هذا التمرين سبقته اجتماعات وإعدادات وتجهيزات مع القوات الأميركية للوصول إلى النتائج المرجوة التي تعود بالفائدة على الطرفين، مؤكدا أنه تمت الاستفادة من التمارين الـ 15 السابقة في تحسين الأداء خلال هذا التمرين بحيث تم الوصول إلى نتائج إيجابية مميزة وخالية من الإصابات بنسبة 100 في المئة.
بدوره، قال قائد القيادة المركزية لسلاح المشاة البحرية الأميركية اللواء كارل ماندي إن القوات الأميركية تستفيد من هذه التمارين للعمل في المناطق الصحراوية واختبار العربات البرمائية والمدولبة وكذلك لتجربة الطائرات في مثل هذه الأماكن متطلعا إلى استمرار التعاون بين الجانبين للإسهام في استقرار المنطقة.