عبيد الشيباني
15-12-2014, 11:29 PM
مته تريدين التقي مع خديك
اي شتاء ذا سيكون موعدنا
سواحل اهدابك
خواصر الاطراف اسيافك
شعرك الٵسود طريق عودتي
رحلتي شارع صاخب
ثرثرة اقداح
صمت الزجارة
دخان حائر
تحت سيقان الطاولات
موعدي مفقود الان
ورصيف القريب من خيالي
آخر الشارع المنسي
عندما تلد محفضتي صورتك
اجد كل رفاقي يهمسون مع الطاولات الاخرﯼ
اجد ايضا ٵن رائحة النسكافية مملة
وكۇس الدرافت
لا تخلو من قلقلت الشتاء
والمارة نصفهم عجائز
برغم اني لدي صديق ثمل
كشفتيك الهاربات من خجل كل الرفاق
حتا اني حينها دلقت 7 كؤوس
وفقدت لذة الدرافت
شعرت حينها
اني انتعل ذالك الموعد القديم جدا
وٲسمر انا مع ثرثرة الرفاق
اتخيل همجية كيف سنكون
عندما نلتقي
ولايزال الموعد القديم
حائط قمحي
دون طلاء شبه لزج
مع خديك
وتطوف الساعات تترنح
وتغلق طاولات الحانات في اذني
ويثمل الصديق الاخر
عندما ابوح له عن موعدي معك
حتا اني قصصة لهم
عن سوالف الغروب
ومغامرة العطر مع لبخور
وخصرها المملوء حكايات الٵطفال
ورسوم الحناء آن ذاك
وزهرة المقلوبة
التي تحرسها ضنوني وشكي
ونستمر قبلها
قبل ان ارحل وانا فاقد كل حبي لها ع طاولات الرفاق
ا كلمه عنها
وهو يثمل ويثمل
وكم كان شوقي لها
ولمشابك المكسورة
من رحلة المواعيد القديمة
وسوالف العطركلها
كانت تتجمع بزقاق
مع
خطاوي الرفاق
كيف كان خدها ساخنن
حينما نلتقي
اي شتاء ذا سيكون موعدنا
سواحل اهدابك
خواصر الاطراف اسيافك
شعرك الٵسود طريق عودتي
رحلتي شارع صاخب
ثرثرة اقداح
صمت الزجارة
دخان حائر
تحت سيقان الطاولات
موعدي مفقود الان
ورصيف القريب من خيالي
آخر الشارع المنسي
عندما تلد محفضتي صورتك
اجد كل رفاقي يهمسون مع الطاولات الاخرﯼ
اجد ايضا ٵن رائحة النسكافية مملة
وكۇس الدرافت
لا تخلو من قلقلت الشتاء
والمارة نصفهم عجائز
برغم اني لدي صديق ثمل
كشفتيك الهاربات من خجل كل الرفاق
حتا اني حينها دلقت 7 كؤوس
وفقدت لذة الدرافت
شعرت حينها
اني انتعل ذالك الموعد القديم جدا
وٲسمر انا مع ثرثرة الرفاق
اتخيل همجية كيف سنكون
عندما نلتقي
ولايزال الموعد القديم
حائط قمحي
دون طلاء شبه لزج
مع خديك
وتطوف الساعات تترنح
وتغلق طاولات الحانات في اذني
ويثمل الصديق الاخر
عندما ابوح له عن موعدي معك
حتا اني قصصة لهم
عن سوالف الغروب
ومغامرة العطر مع لبخور
وخصرها المملوء حكايات الٵطفال
ورسوم الحناء آن ذاك
وزهرة المقلوبة
التي تحرسها ضنوني وشكي
ونستمر قبلها
قبل ان ارحل وانا فاقد كل حبي لها ع طاولات الرفاق
ا كلمه عنها
وهو يثمل ويثمل
وكم كان شوقي لها
ولمشابك المكسورة
من رحلة المواعيد القديمة
وسوالف العطركلها
كانت تتجمع بزقاق
مع
خطاوي الرفاق
كيف كان خدها ساخنن
حينما نلتقي