مفآهيم آلخجل
13-12-2014, 08:07 AM
المرصد: المعارضة قتلت 311 مدنيا «بمدافع جهنم» –
واشنطن – (رويترز): قال مسؤولون بالجيش الأمريكي امس إن الولايات المتحدة والدول الحليفة نفذت 27 غارة على أهداف لداعش في العراق وسوريا خلال الأيام الثلاثة الماضية.
وقال بيان للقوة المشتركة التي تشرف على عمليات التحالف إن مواقع قتالية ومباني وتحصينات تعرضت لهجمات في سبع غارات قرب مدينة عين العرب (كوباني) السورية وحلب وعلى الحدود مع العراق، وتابع البيان أن داعش تعرضت لنحو 20 غارة في العراق قرب مدن الرمادي والرطبة والموصل والقائم وسامراء وراوة وعين الأسد.
من جهة أخرى، قال المرصد السوري لحقوق الانسان امس إن قوات المعارضة السورية التي تستخدم مدافع بدائية الصنع تعتمد في الأساس على اسطوانات غاز الطهي قتلت 311 مدنيا في الفترة من يوليو الى ديسمبر هذا العام، وأدان المرصد استخدام مثل هذه الأسلحة غير الدقيقة التي يطلق عليها اسم «مدافع جهنم».
وذكر أن ثلثي القتلى أي 203 قتلى سقطوا في مدينة حلب الشمالية حيث أطلق مقاتلو المعارضة «مدافع جهنم» على الأحياء التي تسيطر عليها الحكومة في ثاني أكبر المدن السورية.
وقال المرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له ويتابع مجريات الحرب الاهلية السورية من خلال شبكة من المصادر لدى الجانبين إن 42 طفلا و25 امرأة كانوا بين القتلى في حلب وأضاف أن أكثر من 700 شخص أصيبوا خلال نفس الفترة.
وقالت الوكالة العربية السورية للانباء أمس الاول ان «ارهابيين» أطلقوا 11 قنبلة بدائية الصنع على مدينة درعا الجنوبية فأصابوا عددا من المدنيين.
وفي موضوع متصل، أفادت حسابات جهادية على مواقع التواصل الاجتماعي والمرصد السوري لحقوق الإنسان امس أن انتحاريا من داعش فجر دبابة في قاعدة جوية سورية بمحافظة دير الزور وهي واحدة من آخر المعاقل الباقية للحكومة في شرق سوريا.
ونشرت «داعش» صورتين في حساب على موقع تويتر لرجل يبتسم قالت إن اسمه أبو فاروق الليبي وإنه هو الذي نفذ «العملية الانتحارية».
وعلى مدى العام عزز التنظيم تدريجيا سيطرته على محافظة دير الزور المنتجة للنفط. ولا تزال قوات الرئيس بشار الأسد تسيطر على قاعدتها الجوية وأجزاء من عاصمة المحافظة.
ودخل المتشددون القاعدة يوم السادس من ديسمبر لكن سرعان ما تم طردهم. وتقع دير الزور على الحدود مع أراض في العراق تحت سيطرة داعش أيضا. وتعتبر حقول النفط في المحافظة مصدر دخل للتنظيم.
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء أن الجيش طارد مقاتلي داعش في المنطقة المحيطة بقاعدة دير الزور وقتل الكثير منهم، وذكر المرصد السوري أن الدبابة انفجرت على مشارف القاعدة. لكنه لم يذكر تفاصيل عن خسائر بشرية أو مادية»، وأضاف أن اشتباكات وقعت صباح امس بعد الانفجار.
واشنطن – (رويترز): قال مسؤولون بالجيش الأمريكي امس إن الولايات المتحدة والدول الحليفة نفذت 27 غارة على أهداف لداعش في العراق وسوريا خلال الأيام الثلاثة الماضية.
وقال بيان للقوة المشتركة التي تشرف على عمليات التحالف إن مواقع قتالية ومباني وتحصينات تعرضت لهجمات في سبع غارات قرب مدينة عين العرب (كوباني) السورية وحلب وعلى الحدود مع العراق، وتابع البيان أن داعش تعرضت لنحو 20 غارة في العراق قرب مدن الرمادي والرطبة والموصل والقائم وسامراء وراوة وعين الأسد.
من جهة أخرى، قال المرصد السوري لحقوق الانسان امس إن قوات المعارضة السورية التي تستخدم مدافع بدائية الصنع تعتمد في الأساس على اسطوانات غاز الطهي قتلت 311 مدنيا في الفترة من يوليو الى ديسمبر هذا العام، وأدان المرصد استخدام مثل هذه الأسلحة غير الدقيقة التي يطلق عليها اسم «مدافع جهنم».
وذكر أن ثلثي القتلى أي 203 قتلى سقطوا في مدينة حلب الشمالية حيث أطلق مقاتلو المعارضة «مدافع جهنم» على الأحياء التي تسيطر عليها الحكومة في ثاني أكبر المدن السورية.
وقال المرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له ويتابع مجريات الحرب الاهلية السورية من خلال شبكة من المصادر لدى الجانبين إن 42 طفلا و25 امرأة كانوا بين القتلى في حلب وأضاف أن أكثر من 700 شخص أصيبوا خلال نفس الفترة.
وقالت الوكالة العربية السورية للانباء أمس الاول ان «ارهابيين» أطلقوا 11 قنبلة بدائية الصنع على مدينة درعا الجنوبية فأصابوا عددا من المدنيين.
وفي موضوع متصل، أفادت حسابات جهادية على مواقع التواصل الاجتماعي والمرصد السوري لحقوق الإنسان امس أن انتحاريا من داعش فجر دبابة في قاعدة جوية سورية بمحافظة دير الزور وهي واحدة من آخر المعاقل الباقية للحكومة في شرق سوريا.
ونشرت «داعش» صورتين في حساب على موقع تويتر لرجل يبتسم قالت إن اسمه أبو فاروق الليبي وإنه هو الذي نفذ «العملية الانتحارية».
وعلى مدى العام عزز التنظيم تدريجيا سيطرته على محافظة دير الزور المنتجة للنفط. ولا تزال قوات الرئيس بشار الأسد تسيطر على قاعدتها الجوية وأجزاء من عاصمة المحافظة.
ودخل المتشددون القاعدة يوم السادس من ديسمبر لكن سرعان ما تم طردهم. وتقع دير الزور على الحدود مع أراض في العراق تحت سيطرة داعش أيضا. وتعتبر حقول النفط في المحافظة مصدر دخل للتنظيم.
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء أن الجيش طارد مقاتلي داعش في المنطقة المحيطة بقاعدة دير الزور وقتل الكثير منهم، وذكر المرصد السوري أن الدبابة انفجرت على مشارف القاعدة. لكنه لم يذكر تفاصيل عن خسائر بشرية أو مادية»، وأضاف أن اشتباكات وقعت صباح امس بعد الانفجار.