مفآهيم آلخجل
03-12-2014, 05:40 AM
ابوظبي ( صدى ) :
لقيت سيدة اميركية الجنسية مصرعها اثر مشاجرة داخل دورة مياه نسائية في احد المولات التجارية بجزيرة الريم في العاصمة الاماراتية ابوظبي، حيث تم نقلها الى مستشفى خليفة الطبي بحالة صحية حرجة لم تتمكن على اثرها من النجاة.
ومازالت الجهود مستمرة لتحديد هوية الجاني وجنسه (ذكرا ام انثى) نظرا للهيئة “الشبحية” التي كان عليها مرتكب الجريمة حسب شهود العيان الذين لم يتمكنوا من تقديم اي وصف يساعد التحقيق في القبض على الجاني/الجانية مرتدي النقاب والقفازات السوداء والعباءة.
وتفصيلا، افاد العقيد الدكتور راشد بورشيد مدير ادارة التحريات والمباحث الجنائية بشرطة ابوظبي، ان المدعوه (ا.ب.ر) 37 سنة، وتعمل مدرسة اطفال، قد تعرضت للطعن بأداة حادة (تم تحريزها) اثر مشاجرة لم تعرف اسبابها بعد في دورة مياه نسائية، نظرا لهروب المشتبه به / بها، بعد وقوع الجريمة فورا، فيما يجري حاليا البحث والتقصي لكشف غموض الجريمة وضبط الفاعل ومعرفة باقي الملابسات والدوافع وراءها.
وذكر بورشيد أن الشرطة المجتمعية باشرت بالعناية بطفلي الضحية “توأمان في الحادية عشرة من عمرهما” منذ اللحظة الاولى لورود البلاغ وشرعت في توفير المأوى والاحتياجات لهما، الى حين وصول والدهما (طليق الضحية) من خارج الدولة، حيث سيتم استقباله فور وصوله الدولة من قبل الشرطة المجتمعية وستؤمن لأسرة الضحية كافة ما يحتاجون اليه.
وأعرب العقيد بورشيد عن بالغ اسفه واستنكاره لوقوع مثل هذه الجريمة الدخيلة على مجتمعنا وتقاليده العريقة، مشددا على أن العيون الساهرة ستوصل الليل بالنهار لحل لغز هذه الجريمة وتقديم فاعلها للعدلة.
لقيت سيدة اميركية الجنسية مصرعها اثر مشاجرة داخل دورة مياه نسائية في احد المولات التجارية بجزيرة الريم في العاصمة الاماراتية ابوظبي، حيث تم نقلها الى مستشفى خليفة الطبي بحالة صحية حرجة لم تتمكن على اثرها من النجاة.
ومازالت الجهود مستمرة لتحديد هوية الجاني وجنسه (ذكرا ام انثى) نظرا للهيئة “الشبحية” التي كان عليها مرتكب الجريمة حسب شهود العيان الذين لم يتمكنوا من تقديم اي وصف يساعد التحقيق في القبض على الجاني/الجانية مرتدي النقاب والقفازات السوداء والعباءة.
وتفصيلا، افاد العقيد الدكتور راشد بورشيد مدير ادارة التحريات والمباحث الجنائية بشرطة ابوظبي، ان المدعوه (ا.ب.ر) 37 سنة، وتعمل مدرسة اطفال، قد تعرضت للطعن بأداة حادة (تم تحريزها) اثر مشاجرة لم تعرف اسبابها بعد في دورة مياه نسائية، نظرا لهروب المشتبه به / بها، بعد وقوع الجريمة فورا، فيما يجري حاليا البحث والتقصي لكشف غموض الجريمة وضبط الفاعل ومعرفة باقي الملابسات والدوافع وراءها.
وذكر بورشيد أن الشرطة المجتمعية باشرت بالعناية بطفلي الضحية “توأمان في الحادية عشرة من عمرهما” منذ اللحظة الاولى لورود البلاغ وشرعت في توفير المأوى والاحتياجات لهما، الى حين وصول والدهما (طليق الضحية) من خارج الدولة، حيث سيتم استقباله فور وصوله الدولة من قبل الشرطة المجتمعية وستؤمن لأسرة الضحية كافة ما يحتاجون اليه.
وأعرب العقيد بورشيد عن بالغ اسفه واستنكاره لوقوع مثل هذه الجريمة الدخيلة على مجتمعنا وتقاليده العريقة، مشددا على أن العيون الساهرة ستوصل الليل بالنهار لحل لغز هذه الجريمة وتقديم فاعلها للعدلة.