مفآهيم آلخجل
28-11-2014, 05:41 AM
من المعروف أن السمنة تأتى وتحت طيها العديد من الأمراض وقد تأتى لكبار السن، لكن حذرت دراسة علمية حديثة من السمنة لدى الاطفال حيث وجدت أن الأطفال البدناء أكثر عرضة لأمراض الكبد، وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
ولتأكيد النتائج نظر الباحثون فى ما يقرب من 500 طفل ومراهق، الذين تتراوح أعمارهم بين 2- 17 عاماً، المصابون بمرض الكبد الدهنى غير الكحولى (NAFLD)، وهو الأكثر شيوعاً بين الشباب الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة.
وأوضح الباحثون أن “NAFLD” يمكن أن يتطور جنباً إلى جنب مع غيره من المشاكل الصحية مثل السكرى.
وجد الباحثون أن ما يقرب من 36% منهم لديهم ارتفاع ضغط الدم فى بداية الدراسة، وكان 21% استمر لديهم ارتفاع ضغط الدم بعد 48 أسبوع، ولاحظ الباحثون أن ارتفاع ضغط الدم يعانى منه من 2٪ إلى 5٪ من جميع الأطفال و10٪ من الأطفال يعانون من السمنة المفرطة.
وأظهرت الدراسة أن الأطفال الذين يعانون من “NAFLD” لديهم خطر كبير للإصابة بارتفاع ضغط الدم الغير مشخص. وأوصى الباحث الرئيسى الدكتور جيفرى شويمر من قسم طب الأطفال فى جامعة كاليفورنيا سان دييغو فى كلية الطب بتقييم ضغط الدم، ومراقبته ورصده حيث انه جزءاً لا يتجزأ من التدبير السريرى للأطفال الذين يعانون من “NAFLD”، وخاصة لأن هذه الفئة من المرضى فى خطر أكبر للنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ونشرت الدراسة يوم 24 نوفمبر فى مجلة “Plos One”.
ولتأكيد النتائج نظر الباحثون فى ما يقرب من 500 طفل ومراهق، الذين تتراوح أعمارهم بين 2- 17 عاماً، المصابون بمرض الكبد الدهنى غير الكحولى (NAFLD)، وهو الأكثر شيوعاً بين الشباب الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة.
وأوضح الباحثون أن “NAFLD” يمكن أن يتطور جنباً إلى جنب مع غيره من المشاكل الصحية مثل السكرى.
وجد الباحثون أن ما يقرب من 36% منهم لديهم ارتفاع ضغط الدم فى بداية الدراسة، وكان 21% استمر لديهم ارتفاع ضغط الدم بعد 48 أسبوع، ولاحظ الباحثون أن ارتفاع ضغط الدم يعانى منه من 2٪ إلى 5٪ من جميع الأطفال و10٪ من الأطفال يعانون من السمنة المفرطة.
وأظهرت الدراسة أن الأطفال الذين يعانون من “NAFLD” لديهم خطر كبير للإصابة بارتفاع ضغط الدم الغير مشخص. وأوصى الباحث الرئيسى الدكتور جيفرى شويمر من قسم طب الأطفال فى جامعة كاليفورنيا سان دييغو فى كلية الطب بتقييم ضغط الدم، ومراقبته ورصده حيث انه جزءاً لا يتجزأ من التدبير السريرى للأطفال الذين يعانون من “NAFLD”، وخاصة لأن هذه الفئة من المرضى فى خطر أكبر للنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ونشرت الدراسة يوم 24 نوفمبر فى مجلة “Plos One”.