مفآهيم آلخجل
28-11-2014, 05:40 AM
أشارت دراسة علمية حديثة، أشرف الأطفال الذين تعرضوا للمضادات الحيوية أثناء الحمل أكثر عرضة للسمنة فى سن السابعة، وفقا لدراسة أجرتها جامعة كولومبيا، وبالإضافة إلى ذلك، كان الأطفال الذين تم ولادتهم بعملية قيصرية فى خطر متزايد أيضاً للإصابة بالسمنة.
ووفقاً للدراسة الجديدة المنشورة مؤخراً بموقع “Newsmax Health”، الطبى، قد ربطت دراسات سابقة أن المضادات الحيوية الموصوفة فى مرحلة الطفولة المبكرة ترفع من خطر السمنة، ولكن تلك الدراسة الجديدة أول من أظهرت أن استخدام الأمهات للمضادات الحيوية خلال الثلث الثانى أو الثالث ترفع من خطر السمنة على أولادهن.
ويعلم الباحثون أن المضادات الحيوية تؤثر على الميكروبات التى تصيب الأم، ولكن أفادوا أن الميكروبات قد تدخل الدورة الدموية للجنين عن طريق المشيمة، وأظهرت الأبحاث الأخيرة أن البكتيريا التى تعيش عادة فى القولون لدينا لها أدواراً هامة فى الحفاظ على صحتنا، وهذا الخلل فى عدد البكتيريا الجيدة الموجودة بالجسم يمكن أن يسبب مجموعة متنوعة من الأمراض.
وأوضح الباحثون أن وقف الانتقال الطبيعى للبكتيريا من الأم إلى الطفل يضع الطفل فى خطر لعدة شروط الصحية، بما فى ذلك السمنة، وأضاف الباحث أندرو راندل، أستاذ مشارك فى علم الأوبئة فى كلية ميلمان للصحة العامة بجامعة كولومبيا، قائلاً أن هذا البحث سوف يساعدنا على فهم كيفية الدعم المبكر للنمو والتطور الصحى للأطفال.
ووفقاً للدراسة الجديدة المنشورة مؤخراً بموقع “Newsmax Health”، الطبى، قد ربطت دراسات سابقة أن المضادات الحيوية الموصوفة فى مرحلة الطفولة المبكرة ترفع من خطر السمنة، ولكن تلك الدراسة الجديدة أول من أظهرت أن استخدام الأمهات للمضادات الحيوية خلال الثلث الثانى أو الثالث ترفع من خطر السمنة على أولادهن.
ويعلم الباحثون أن المضادات الحيوية تؤثر على الميكروبات التى تصيب الأم، ولكن أفادوا أن الميكروبات قد تدخل الدورة الدموية للجنين عن طريق المشيمة، وأظهرت الأبحاث الأخيرة أن البكتيريا التى تعيش عادة فى القولون لدينا لها أدواراً هامة فى الحفاظ على صحتنا، وهذا الخلل فى عدد البكتيريا الجيدة الموجودة بالجسم يمكن أن يسبب مجموعة متنوعة من الأمراض.
وأوضح الباحثون أن وقف الانتقال الطبيعى للبكتيريا من الأم إلى الطفل يضع الطفل فى خطر لعدة شروط الصحية، بما فى ذلك السمنة، وأضاف الباحث أندرو راندل، أستاذ مشارك فى علم الأوبئة فى كلية ميلمان للصحة العامة بجامعة كولومبيا، قائلاً أن هذا البحث سوف يساعدنا على فهم كيفية الدعم المبكر للنمو والتطور الصحى للأطفال.