ثابت الخطى
25-11-2014, 10:29 AM
تحت المطر والوطن شعبه من أحلامي
أبيع كبريت ذكرى في شوارعنا
هنا سكبنا الفرح في كاسنا الظامي
وهنا شربنا مرارة كاس واقعنا
وهنا حكم قاضي الحرمان بإعدامي
وهنا اخذنا من القسوة ملامحنا
هنا عطيت الوعد مايكشف لثامي
وهنا انكشف كل وجهٍ كان يخدعنا
هنا التقيتك وحبك ثورة إلهامي
طفلين واحساسنا المجنون ثالثنا
اذكرك تشتاق أنا أرقص وانت قدامي
ترسم على الرمل بعضٍ من شقاوتنا
وافرح اذا قلت لي ياطفلتي نامي
زندي وساده وعين الصبح موعدنا
سوالف الحي كانت تحبس أقدامي
والصوت مايرفعه الا جوامعنا
كم من مدينه بنوها من ثرى حطامي
ياليتهم قدّروا تربة مواجعنا
ياسيدي والوطن بصمه من إبهامي
لو خاننا وش هو العذر لأصابعنا
ولو كاس الأحلام يجرح شفّة صيامي
كان أقضي العمر في حانة مدامعنا
شوف المطر صار خوف لتربة أيامي
وكبريت حلمي طفى من جور شارعنا.!
و
و
أنا الشتا جيتك مطر رجفة أشواق
احتاج لك معطف دفا يحتويني
وأنا هجير الحب أبي لحظة عناق
فيها الفصول الأربعه تهتديني.!
من ما را ق لى
أبيع كبريت ذكرى في شوارعنا
هنا سكبنا الفرح في كاسنا الظامي
وهنا شربنا مرارة كاس واقعنا
وهنا حكم قاضي الحرمان بإعدامي
وهنا اخذنا من القسوة ملامحنا
هنا عطيت الوعد مايكشف لثامي
وهنا انكشف كل وجهٍ كان يخدعنا
هنا التقيتك وحبك ثورة إلهامي
طفلين واحساسنا المجنون ثالثنا
اذكرك تشتاق أنا أرقص وانت قدامي
ترسم على الرمل بعضٍ من شقاوتنا
وافرح اذا قلت لي ياطفلتي نامي
زندي وساده وعين الصبح موعدنا
سوالف الحي كانت تحبس أقدامي
والصوت مايرفعه الا جوامعنا
كم من مدينه بنوها من ثرى حطامي
ياليتهم قدّروا تربة مواجعنا
ياسيدي والوطن بصمه من إبهامي
لو خاننا وش هو العذر لأصابعنا
ولو كاس الأحلام يجرح شفّة صيامي
كان أقضي العمر في حانة مدامعنا
شوف المطر صار خوف لتربة أيامي
وكبريت حلمي طفى من جور شارعنا.!
و
و
أنا الشتا جيتك مطر رجفة أشواق
احتاج لك معطف دفا يحتويني
وأنا هجير الحب أبي لحظة عناق
فيها الفصول الأربعه تهتديني.!
من ما را ق لى