DR.Ahmad
08-10-2023, 03:48 PM
تختلف أعراض ما بعد استئصال الرحم اعتمادًا على نوع الجراحة وشدتها. بشكل عام، قد تعاني النساء من بعض الأعراض التالية:
ألم في البطن أو الحوض: قد يكون الألم خفيفًا أو شديدًا، وقد يستمر لعدة أيام أو أسابيع.
نزيف مهبلي أو إفرازات: قد يكون النزيف خفيفًا أو غزيرًا، وقد يستمر لعدة أسابيع.
الغثيان والقيء: قد تحدث هذه الأعراض في الأيام الأولى بعد الجراحة.
الإمساك أو الإسهال: قد تحدث هذه الأعراض في الأيام الأولى بعد الجراحة.
التعب: قد تشعرين بالتعب الشديد لعدة أسابيع بعد الجراحة.
تغيرات في الرغبة الجنسية: قد تتغير الرغبة الجنسية بعد استئصال الرحم، وقد يكون ذلك بسبب التغيرات الهرمونية أو النفسية.
في بعض الحالات، قد تعاني النساء من أعراض أكثر خطورة، مثل:
عدوى: يمكن أن تحدث العدوى في موقع الشق الجراحي أو في الأعضاء المجاورة.
تجلط الدم: يمكن أن يحدث تجلط الدم في الأوردة العميقة في الساقين أو الرئتين.
مشاكل في الكلى: يمكن أن تؤدي الجراحة إلى تلف الكلى.
مشاكل في الجهاز الهضمي: يمكن أن تؤدي الجراحة إلى تلف الأمعاء أو المثانة.
إذا واجهت أيًا من هذه الأعراض، فيجب عليك الاتصال بطبيبك على الفور.
فيما يلي بعض النصائح لتخفيف الأعراض بعد استئصال الرحم:
تناول مسكنات الألم حسب التوجيهات.
ارتدي ملابس داخلية مريحة.
احصل على قسط كافٍ من الراحة.
تناول نظامًا غذائيًا صحيًا.
مارس الرياضة بانتظام.
ستعتمد مدة استمرار الأعراض بعد استئصال الرحم (https://www.drmoataz.com/ar/blog/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8%D9%8A%D9%87-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A6%D8%B5%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D9%85) على نوع الجراحة وشدتها. بشكل عام، يجب أن تختفي معظم الأعراض في غضون أسابيع قليلة. ومع ذلك، قد تستمر بعض الأعراض، مثل التغيرات في الرغبة الجنسية، لعدة أشهر أو سنوات.
ألم في البطن أو الحوض: قد يكون الألم خفيفًا أو شديدًا، وقد يستمر لعدة أيام أو أسابيع.
نزيف مهبلي أو إفرازات: قد يكون النزيف خفيفًا أو غزيرًا، وقد يستمر لعدة أسابيع.
الغثيان والقيء: قد تحدث هذه الأعراض في الأيام الأولى بعد الجراحة.
الإمساك أو الإسهال: قد تحدث هذه الأعراض في الأيام الأولى بعد الجراحة.
التعب: قد تشعرين بالتعب الشديد لعدة أسابيع بعد الجراحة.
تغيرات في الرغبة الجنسية: قد تتغير الرغبة الجنسية بعد استئصال الرحم، وقد يكون ذلك بسبب التغيرات الهرمونية أو النفسية.
في بعض الحالات، قد تعاني النساء من أعراض أكثر خطورة، مثل:
عدوى: يمكن أن تحدث العدوى في موقع الشق الجراحي أو في الأعضاء المجاورة.
تجلط الدم: يمكن أن يحدث تجلط الدم في الأوردة العميقة في الساقين أو الرئتين.
مشاكل في الكلى: يمكن أن تؤدي الجراحة إلى تلف الكلى.
مشاكل في الجهاز الهضمي: يمكن أن تؤدي الجراحة إلى تلف الأمعاء أو المثانة.
إذا واجهت أيًا من هذه الأعراض، فيجب عليك الاتصال بطبيبك على الفور.
فيما يلي بعض النصائح لتخفيف الأعراض بعد استئصال الرحم:
تناول مسكنات الألم حسب التوجيهات.
ارتدي ملابس داخلية مريحة.
احصل على قسط كافٍ من الراحة.
تناول نظامًا غذائيًا صحيًا.
مارس الرياضة بانتظام.
ستعتمد مدة استمرار الأعراض بعد استئصال الرحم (https://www.drmoataz.com/ar/blog/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8%D9%8A%D9%87-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A6%D8%B5%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D9%85) على نوع الجراحة وشدتها. بشكل عام، يجب أن تختفي معظم الأعراض في غضون أسابيع قليلة. ومع ذلك، قد تستمر بعض الأعراض، مثل التغيرات في الرغبة الجنسية، لعدة أشهر أو سنوات.