المزيون
16-11-2014, 08:45 AM
حماقة التساءل تشغلني
يا سيدتي
ما يوماً خُضت ُحكاية بــاردة المعاني
إلا في صـمـتي عندَ فراقي عنكِ
.
.
توضيح ٌ لتفهمي أكثــر
يا مـن
لم تَفـهم
أحقاً لا تعلمي ..
أنكِ تحتلي هذا القلبَ كُلـه بكل نبضاته
أما أنكِ تعلمي وتتجاهليـ.؟!!..
شيء ٌأعنيه بتوضيـح لا بالتلميـح
وإنتِ لم تشعري
يــــ "فراشة "
ألم يُذبكِ إشتعالي
أم أنكِ "تخافي"
أن لا يروقكِ حُبي أكثر وما عنيته وقلته ..
أتددعي أنكِ بلهاء .. أم أنكِ
أنثـى من جفاف وجليـــد ..!
"حروفي العامـية تدعوكِ لتفهمي"..
يا امرأة .. ياوردة معطرة .. لكل صباحات الندى
أشوفهـا قصيدة غزل سطورها النبض ..
ما سألتي كيف تهواكِ الحروف
ولأجلكِ ولعيونك تنتثر الهمسات ..
معقوله كل هذا الغموض يسكنني
وحرفي مثلي "أهبل / غبي حائر " ما يفتهم
محظورة البوح أنتِ ِ
ومُستحيل التوقف أنا .. فكيفَ عسانا نرضى ..
جئت أبرهن ما بصدري..
سأعاود وأعاود حماقة التساؤل:
أكان صدقا هذا العشق بقلبكِ معلقا
أم أنكِ تراوغي اوجاعي وتنسحبي بـ إنسياب ...
لكِ الحنين لأيامنا تلك ..
فأنا مازلتِ على جنوني ..؟
وألف تسأل بهذا الوقت يُشغلُني
وألف حيرة تلتف حولَ خاصرة يقيني الجامح ..
حبيبتـي كيفَ يجرؤ الفجر على الإشـراقِ دونكِ
وكَيفَ ينبض القلب دونكِ .. وكيفَ يحمر خدكِ دون ضغط أناملي
أُحبُ لقائكِ جداً ..
وأكره أن أتكبلَ شوقاً في غيابكِ
كيفَ لا أشتاق لكِ وأنا بكِ مختلف
وأحبكِ جداً ..
تعالي .. وتعالي عزفا وعقداً من عُمقِ محيطكِ الهادىء
وجنوناً من صدري "مًقتبس" ..
ففراشتي أنتِ وملكة تَرتدي كل
الصفاء / الطهر
عمانية الملامح
من صبأ السلطنة جادت بواسعات الاعين .. واستنشقت عقود من الرياحين ..
وإسترقت من السماء فِعل كل الملاك ..
وتَفيقُ بـي خلآيا الذاكرة ..
على مساءٌ لا يفارقها..
يا سيدة البياض
بربكِ اليومَ أمطري رُغما عن طَقس الظروف
فـأرضي جافـة حَدَ الموتِ عـاطشاً / شوقاً
إسقطي من كومة الجفا..
عَطشى روحي لأن ترتويكِ والشوقَ بي لا يجتَهضُ
وصَليت على محمد " صلى الله عليه وسلم" ..
وطلبتُ من الله رَحمة "العذاب "
وكفي يشهد أنه لا عِشقٌ إلا أنتِ ..
فهيا لبي ندائي وهزي جِذع شرائينكِ فربما الروح تفارق الجسد..
قُلت:
خاطبيني .. سامريني بَعضَ ثواني كي أَدَعي
في قصائدي أنني صافحت من الـدُنيا كل حريتي
يا سيدتي
ما يوماً خُضت ُحكاية بــاردة المعاني
إلا في صـمـتي عندَ فراقي عنكِ
.
.
توضيح ٌ لتفهمي أكثــر
يا مـن
لم تَفـهم
أحقاً لا تعلمي ..
أنكِ تحتلي هذا القلبَ كُلـه بكل نبضاته
أما أنكِ تعلمي وتتجاهليـ.؟!!..
شيء ٌأعنيه بتوضيـح لا بالتلميـح
وإنتِ لم تشعري
يــــ "فراشة "
ألم يُذبكِ إشتعالي
أم أنكِ "تخافي"
أن لا يروقكِ حُبي أكثر وما عنيته وقلته ..
أتددعي أنكِ بلهاء .. أم أنكِ
أنثـى من جفاف وجليـــد ..!
"حروفي العامـية تدعوكِ لتفهمي"..
يا امرأة .. ياوردة معطرة .. لكل صباحات الندى
أشوفهـا قصيدة غزل سطورها النبض ..
ما سألتي كيف تهواكِ الحروف
ولأجلكِ ولعيونك تنتثر الهمسات ..
معقوله كل هذا الغموض يسكنني
وحرفي مثلي "أهبل / غبي حائر " ما يفتهم
محظورة البوح أنتِ ِ
ومُستحيل التوقف أنا .. فكيفَ عسانا نرضى ..
جئت أبرهن ما بصدري..
سأعاود وأعاود حماقة التساؤل:
أكان صدقا هذا العشق بقلبكِ معلقا
أم أنكِ تراوغي اوجاعي وتنسحبي بـ إنسياب ...
لكِ الحنين لأيامنا تلك ..
فأنا مازلتِ على جنوني ..؟
وألف تسأل بهذا الوقت يُشغلُني
وألف حيرة تلتف حولَ خاصرة يقيني الجامح ..
حبيبتـي كيفَ يجرؤ الفجر على الإشـراقِ دونكِ
وكَيفَ ينبض القلب دونكِ .. وكيفَ يحمر خدكِ دون ضغط أناملي
أُحبُ لقائكِ جداً ..
وأكره أن أتكبلَ شوقاً في غيابكِ
كيفَ لا أشتاق لكِ وأنا بكِ مختلف
وأحبكِ جداً ..
تعالي .. وتعالي عزفا وعقداً من عُمقِ محيطكِ الهادىء
وجنوناً من صدري "مًقتبس" ..
ففراشتي أنتِ وملكة تَرتدي كل
الصفاء / الطهر
عمانية الملامح
من صبأ السلطنة جادت بواسعات الاعين .. واستنشقت عقود من الرياحين ..
وإسترقت من السماء فِعل كل الملاك ..
وتَفيقُ بـي خلآيا الذاكرة ..
على مساءٌ لا يفارقها..
يا سيدة البياض
بربكِ اليومَ أمطري رُغما عن طَقس الظروف
فـأرضي جافـة حَدَ الموتِ عـاطشاً / شوقاً
إسقطي من كومة الجفا..
عَطشى روحي لأن ترتويكِ والشوقَ بي لا يجتَهضُ
وصَليت على محمد " صلى الله عليه وسلم" ..
وطلبتُ من الله رَحمة "العذاب "
وكفي يشهد أنه لا عِشقٌ إلا أنتِ ..
فهيا لبي ندائي وهزي جِذع شرائينكِ فربما الروح تفارق الجسد..
قُلت:
خاطبيني .. سامريني بَعضَ ثواني كي أَدَعي
في قصائدي أنني صافحت من الـدُنيا كل حريتي