آرثر
29-01-2021, 11:24 AM
https://up.omaniaa.co/do.php?img=11232 (https://up.omaniaa.co/)
الشوارع المهجورة والجافة والملساء في العالم بحاجة إلى لمسات الفنانين لكي تجعل منها واقعاً محتمل العيش. وقد بدأ هذا الفن فردياً ثم انتشر ليتحول إلى فن جماهيري تعتني به بعض المؤسسات الثقافية في العالم. تتعدد الأساليب في هذا الرسم منهم من يستخدم المناظر الطبيعية أو المشاهد الاحتجاجية أو الحيونات كالأسود والباندرا والقطط والكلاب.لا يحصل فنانو الشوارع على أي أموال مقابل عملهم، وهم يرفضون بيعم أعمالهم إلا للتبرع لقضايا إنسانية أو بيئية أو لأي سبب وجيه. فلكل جدار صورة تحكي قصة أو تعالج قضية. ما يميز فن الرسم على الجدران، أو "الغرافيتي"، هو أنه قادر على تسليط الضوء على قضية معينة، سواء كانت اجتماعية أو سياسية أو حتى بيئية. لذلك يستقطب هذا الفن اهتمام الجمعيات والمؤسسات الخيرية، لأنها أقرب إلى الناس وأكثر شمولية في توجيه رسالتها لكافة الفئات العمرية ولا تحتاج في كثير من الأحيان إلى استخدام عبارات، بل تقتصر على الصور لتوصل رسالتها إلى الجميع، مهما كانت اللغة أو الثقافة.
الشوارع المهجورة والجافة والملساء في العالم بحاجة إلى لمسات الفنانين لكي تجعل منها واقعاً محتمل العيش. وقد بدأ هذا الفن فردياً ثم انتشر ليتحول إلى فن جماهيري تعتني به بعض المؤسسات الثقافية في العالم. تتعدد الأساليب في هذا الرسم منهم من يستخدم المناظر الطبيعية أو المشاهد الاحتجاجية أو الحيونات كالأسود والباندرا والقطط والكلاب.لا يحصل فنانو الشوارع على أي أموال مقابل عملهم، وهم يرفضون بيعم أعمالهم إلا للتبرع لقضايا إنسانية أو بيئية أو لأي سبب وجيه.
فلكل جدار صورة تحكي قصة أو تعالج قضية. ما يميز فن الرسم على الجدران، أو "الغرافيتي"، هو أنه قادر على تسليط الضوء على قضية معينة، سواء كانت اجتماعية أو سياسية أو حتى بيئية. لذلك يستقطب هذا الفن اهتمام الجمعيات والمؤسسات الخيرية، لأنها أقرب إلى الناس وأكثر شمولية في توجيه رسالتها لكافة الفئات العمرية ولا تحتاج في كثير من الأحيان إلى استخدام عبارات، بل تقتصر على الصور لتوصل رسالتها إلى الجميع، مهما كانت اللغة أو الثقافة.
الشوارع المهجورة والجافة والملساء في العالم بحاجة إلى لمسات الفنانين لكي تجعل منها واقعاً محتمل العيش. وقد بدأ هذا الفن فردياً ثم انتشر ليتحول إلى فن جماهيري تعتني به بعض المؤسسات الثقافية في العالم. تتعدد الأساليب في هذا الرسم منهم من يستخدم المناظر الطبيعية أو المشاهد الاحتجاجية أو الحيونات كالأسود والباندرا والقطط والكلاب.لا يحصل فنانو الشوارع على أي أموال مقابل عملهم، وهم يرفضون بيعم أعمالهم إلا للتبرع لقضايا إنسانية أو بيئية أو لأي سبب وجيه. فلكل جدار صورة تحكي قصة أو تعالج قضية. ما يميز فن الرسم على الجدران، أو "الغرافيتي"، هو أنه قادر على تسليط الضوء على قضية معينة، سواء كانت اجتماعية أو سياسية أو حتى بيئية. لذلك يستقطب هذا الفن اهتمام الجمعيات والمؤسسات الخيرية، لأنها أقرب إلى الناس وأكثر شمولية في توجيه رسالتها لكافة الفئات العمرية ولا تحتاج في كثير من الأحيان إلى استخدام عبارات، بل تقتصر على الصور لتوصل رسالتها إلى الجميع، مهما كانت اللغة أو الثقافة.
الشوارع المهجورة والجافة والملساء في العالم بحاجة إلى لمسات الفنانين لكي تجعل منها واقعاً محتمل العيش. وقد بدأ هذا الفن فردياً ثم انتشر ليتحول إلى فن جماهيري تعتني به بعض المؤسسات الثقافية في العالم. تتعدد الأساليب في هذا الرسم منهم من يستخدم المناظر الطبيعية أو المشاهد الاحتجاجية أو الحيونات كالأسود والباندرا والقطط والكلاب.لا يحصل فنانو الشوارع على أي أموال مقابل عملهم، وهم يرفضون بيعم أعمالهم إلا للتبرع لقضايا إنسانية أو بيئية أو لأي سبب وجيه.
فلكل جدار صورة تحكي قصة أو تعالج قضية. ما يميز فن الرسم على الجدران، أو "الغرافيتي"، هو أنه قادر على تسليط الضوء على قضية معينة، سواء كانت اجتماعية أو سياسية أو حتى بيئية. لذلك يستقطب هذا الفن اهتمام الجمعيات والمؤسسات الخيرية، لأنها أقرب إلى الناس وأكثر شمولية في توجيه رسالتها لكافة الفئات العمرية ولا تحتاج في كثير من الأحيان إلى استخدام عبارات، بل تقتصر على الصور لتوصل رسالتها إلى الجميع، مهما كانت اللغة أو الثقافة.