seajie
15-09-2020, 01:31 AM
هزت قضية الطفل المغربي عدنان بوشوف مواقع التواصل في المغرب عقب العثور على جثته مقتولا بعد تعرضه لاعتداء جنسي.
وكان الطفل عدنان، البالغ من العمر 11 عاما، قد اختفى بالقرب من منزل عائلته في مدينة طنجة شمالي البلاد، يوم الإثنين الماضي.
وبعد أيام من اختفائه رصدت كاميرات المراقبة الطفل رفقة شخص بالقرب من حيه، عندما كان في طريقه لشراء دواء لوالدته من الصيدلية.
وانخرط العديد من المغاربة في حملة للبحث عن الطفل وكلهم أمل في أن يعثروا عليه سالما. لكن صدمتهم كانت كبيرة عندما أعلنت القوات الأمنية ليلة السبت 12 سبتمبر /أيلول العثور على جثة عدنان.
وأفادت المديرية العامة للأمن الوطني في بيان أن "المشتبه به استدرج الضحية إلى شقة يستأجرها في مكان غير بعيد عن منزل الطفل، واعتدى عليه جنسيا ثم قتله ودفنه".
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مصدر أمني أن المتهم البالغ 24 عاما كان يتردد على مطعم تملكه عائلة عدنان، ما يشير إلى وجود معرفة مسبقة بينهما.
غضب عارم تجاوز المغرب
وتحول مقتل عدنان إلى قضية رأي عام تردد صداها في دول عربية أخرى.
منقول .
وكان الطفل عدنان، البالغ من العمر 11 عاما، قد اختفى بالقرب من منزل عائلته في مدينة طنجة شمالي البلاد، يوم الإثنين الماضي.
وبعد أيام من اختفائه رصدت كاميرات المراقبة الطفل رفقة شخص بالقرب من حيه، عندما كان في طريقه لشراء دواء لوالدته من الصيدلية.
وانخرط العديد من المغاربة في حملة للبحث عن الطفل وكلهم أمل في أن يعثروا عليه سالما. لكن صدمتهم كانت كبيرة عندما أعلنت القوات الأمنية ليلة السبت 12 سبتمبر /أيلول العثور على جثة عدنان.
وأفادت المديرية العامة للأمن الوطني في بيان أن "المشتبه به استدرج الضحية إلى شقة يستأجرها في مكان غير بعيد عن منزل الطفل، واعتدى عليه جنسيا ثم قتله ودفنه".
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مصدر أمني أن المتهم البالغ 24 عاما كان يتردد على مطعم تملكه عائلة عدنان، ما يشير إلى وجود معرفة مسبقة بينهما.
غضب عارم تجاوز المغرب
وتحول مقتل عدنان إلى قضية رأي عام تردد صداها في دول عربية أخرى.
منقول .