محب الدعوة
28-05-2020, 02:33 AM
بسم الله
والصلاة والسلام على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجميعن
استجابة الدعاء يوم الأربعاء
هناك أوقات ينبغي علينا أن ننتبه لها وخاصة المتعلقة بالدعاء وكذلك آداب، فمن الأوقات التي يرجى فيها استجابة الدعاء يوم الأربعاء بين صلاة الظهر إلى صلاة العصر.
فعن جابر يعني ابن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم (دعا في مسجد الفتح ثلاثا يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين فعرف البشر في وجهه، قال جابر: فلم ينزل بي أمر مهم غليظ إلا توخيت تلك الساعة فأدعو فيها فأعرف الإجابة) رواه أحمد والبزار وغيرهما وإسناد أحمد جيد وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.
فحلي بنا أن نستغل هذا الوقت في الدعاء والاستغفار، وأن يكون على طاهره وكذلك يجلس بمفرده فلا يراه أحد فهذا أرجى للإجابة، وكذلك يجمع عدة عبادات في نفس الوقت، مثلا يوم صيام مع طهارة مع وقت فاضل وفي في الصلاة وخاصة السجود مع حمد الله عز وجل ثم الصلاة والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا الدعاء أقرب للإجابة.
نحن ضعفاء وفقراء ومساكين إلى الله عز وجل، والدعاء هو سلاحنا الذي نتقوى به دائما، لنستعن بالله عز وجل ونلتجئ إليه دائما ونتوكل عليه في جميع أمورنا ، فلا ملجأ ولا منجى من الله إلا إليه.
والصلاة والسلام على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجميعن
استجابة الدعاء يوم الأربعاء
هناك أوقات ينبغي علينا أن ننتبه لها وخاصة المتعلقة بالدعاء وكذلك آداب، فمن الأوقات التي يرجى فيها استجابة الدعاء يوم الأربعاء بين صلاة الظهر إلى صلاة العصر.
فعن جابر يعني ابن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم (دعا في مسجد الفتح ثلاثا يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين فعرف البشر في وجهه، قال جابر: فلم ينزل بي أمر مهم غليظ إلا توخيت تلك الساعة فأدعو فيها فأعرف الإجابة) رواه أحمد والبزار وغيرهما وإسناد أحمد جيد وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.
فحلي بنا أن نستغل هذا الوقت في الدعاء والاستغفار، وأن يكون على طاهره وكذلك يجلس بمفرده فلا يراه أحد فهذا أرجى للإجابة، وكذلك يجمع عدة عبادات في نفس الوقت، مثلا يوم صيام مع طهارة مع وقت فاضل وفي في الصلاة وخاصة السجود مع حمد الله عز وجل ثم الصلاة والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا الدعاء أقرب للإجابة.
نحن ضعفاء وفقراء ومساكين إلى الله عز وجل، والدعاء هو سلاحنا الذي نتقوى به دائما، لنستعن بالله عز وجل ونلتجئ إليه دائما ونتوكل عليه في جميع أمورنا ، فلا ملجأ ولا منجى من الله إلا إليه.