مجنونك ما يخونك
27-06-2019, 09:42 AM
https://forums.graaam.com/images/images_thumbs/fc284f4bd092fd3c73b60176b74b1cbf.jpg
‘‘ عِنْدَمَا رَحَلْتَ مُدْرِكًا ’’
بأن ذلك المكان لا يتعلق بأمثالك
حين ثبطت محاولة أحدهم بجرح شخصٍ يبغضه
بقوة ابتسامتك ؛ فانشرح صدره حبًّا ،
حين تيتم قلب طفلٍ بموقف أقرانه السعداء مع والديهم . . وأبواه لم يفعلوا . .
فأمسكت بيديه وصنعت بين خديه شعاعًا ورديًّا سعيد ، لم يصنعاه له من قبل . .
فأصبح يفكر كيف يكون سعيدًا بمفرده دون اللجوء إلى أحد .
تشبه الودق في وفائك حين تشعر الغرباء بأنك بجوارهم .
حين تمنح الأقربين قرب قلبك ، تشبه تلك النسمة الهادئة
التي داعبت خصلات كاتبٍ أوشك فقدان هويته . .
فاسترد روحه بشوقٍ حتى لهث من كتابة نصه .
تشبه لمعة عيني أنثى . .
حدقت إلى إحدى الشيئين . .
إما زهرة أو فراشة . .
كما أنك لست كاملًا . .
إنك توصف بالهالة المحيطة بالبدر . .
والأزقة المترفة المزدحمة بالسقماء. .
الذين تسكعوا انتظارًا أن تفعل الحوائط شيئًا لهم
ثم لا حيلة لك سوى إسنادهم .
‘‘ عِنْدَمَا رَحَلْتَ مُدْرِكًا ’’
بأن ذلك المكان لا يتعلق بأمثالك
حين ثبطت محاولة أحدهم بجرح شخصٍ يبغضه
بقوة ابتسامتك ؛ فانشرح صدره حبًّا ،
حين تيتم قلب طفلٍ بموقف أقرانه السعداء مع والديهم . . وأبواه لم يفعلوا . .
فأمسكت بيديه وصنعت بين خديه شعاعًا ورديًّا سعيد ، لم يصنعاه له من قبل . .
فأصبح يفكر كيف يكون سعيدًا بمفرده دون اللجوء إلى أحد .
تشبه الودق في وفائك حين تشعر الغرباء بأنك بجوارهم .
حين تمنح الأقربين قرب قلبك ، تشبه تلك النسمة الهادئة
التي داعبت خصلات كاتبٍ أوشك فقدان هويته . .
فاسترد روحه بشوقٍ حتى لهث من كتابة نصه .
تشبه لمعة عيني أنثى . .
حدقت إلى إحدى الشيئين . .
إما زهرة أو فراشة . .
كما أنك لست كاملًا . .
إنك توصف بالهالة المحيطة بالبدر . .
والأزقة المترفة المزدحمة بالسقماء. .
الذين تسكعوا انتظارًا أن تفعل الحوائط شيئًا لهم
ثم لا حيلة لك سوى إسنادهم .