الفنان4343
15-06-2019, 09:45 AM
للأسف الشديد .. وكما نرى ونلاحظ أن معظم المشاريع الحالية بُنيت بجهود وافدين .. وليس للمواطن فيها سوى حفنة من الريالات نظير اسمه .. ومواطنون آخرون يستلمون راتب بسيط من ذاك الوافد ربما لا يكفيهم قوت يومهم ..
صحيح أن هناك بعض الشباب المكافح بدأ في تطوير نفسه وتهيأتها لفتح بعض المشاريع إلا أن الوافد لازال يشكل نوع من العراقيل أمام ذاك المواطن من حيث الخبرة التي اكتسبها سواء من بلده الأم أو من خلال السنوات التي قضاها في السلطنة .. ولا ننسى تعاون الوافدين مع بعضهم لاحباط المواطن .
هنا لابد أن تكون لنا وقفة مع التدريب والتأهيل .. حيث أننا نفتقر لكثير من الدورات التي تحتاجها بعض المهن خاصة مع تقدم التكنولوجيا وتعدد البرامج الخاصة بتلك المهن .. الكثير من الدورات لا توجد لدينا وربما لا يوجد أيضاً تشجيع أو اهتمام بتلك البرامج .. فأصبح الواحد منا يلجأ لليوتيوب لكي يتعلم ويستكشف الجديد .
نتمنى من الجهات المختصة التركيز جيداً فيما يتعلق بالأشياء العملية أكثر من النظرية .. وخاصة للطلاب ابتداء من الصف العاشر فما فوق .. وايضا محاولة معرفة ميول الطالب المهنية لمستقبله .. وبالتالي التركيز على غرس كل ما يتعلق عن تلك المهنة في ذهنه إلى انتهاء مراحله الدراسية .. حتى يستطيع بعد ذلك الانخراط في الوظيفة التي تناسب ما درسه .. أو تطبيق ما تعلمه من حيث فتح مشروعه الخاص ..
فلذلك نقول : (( لا تعطيني سمكة ولكن علمني كيف أصطاد ))
صحيح أن هناك بعض الشباب المكافح بدأ في تطوير نفسه وتهيأتها لفتح بعض المشاريع إلا أن الوافد لازال يشكل نوع من العراقيل أمام ذاك المواطن من حيث الخبرة التي اكتسبها سواء من بلده الأم أو من خلال السنوات التي قضاها في السلطنة .. ولا ننسى تعاون الوافدين مع بعضهم لاحباط المواطن .
هنا لابد أن تكون لنا وقفة مع التدريب والتأهيل .. حيث أننا نفتقر لكثير من الدورات التي تحتاجها بعض المهن خاصة مع تقدم التكنولوجيا وتعدد البرامج الخاصة بتلك المهن .. الكثير من الدورات لا توجد لدينا وربما لا يوجد أيضاً تشجيع أو اهتمام بتلك البرامج .. فأصبح الواحد منا يلجأ لليوتيوب لكي يتعلم ويستكشف الجديد .
نتمنى من الجهات المختصة التركيز جيداً فيما يتعلق بالأشياء العملية أكثر من النظرية .. وخاصة للطلاب ابتداء من الصف العاشر فما فوق .. وايضا محاولة معرفة ميول الطالب المهنية لمستقبله .. وبالتالي التركيز على غرس كل ما يتعلق عن تلك المهنة في ذهنه إلى انتهاء مراحله الدراسية .. حتى يستطيع بعد ذلك الانخراط في الوظيفة التي تناسب ما درسه .. أو تطبيق ما تعلمه من حيث فتح مشروعه الخاص ..
فلذلك نقول : (( لا تعطيني سمكة ولكن علمني كيف أصطاد ))