عاشق مملكة تايلاند
06-04-2019, 06:54 PM
اشتاق لك بجنون
اعتزلت كل الأشياء
… الا الكتابة عنك…
اعلنت التوبة عن كل الأشياء
… الا الاشتياق لك
… احبك …
لا أعلم سبب تــعلقي بك …
ولا أعلم سبب غيرتي عليـك …
ولا أعلم لما أنت بالذات …
ولكن …
ما أعلمه جيـدا …
هـو إنني دائـمـا أشتـاق لـك
أنبــضُ لـك .. أهمسُ لـكِ .. آكتـبُ لــك..
وأنتــــظرُ ردُك…. وآنتـــظر .. وآنتـــــــظر ….
والكُــل يُــردد كلمــاتى ويتغنى بهـــا..
( آلحـــان حــب لـــمن يعشقـــــون ) ..~
إلا أنــــــــــت …ورغـــم ذلك ..
يا حبيبــــى ..
مــازلتُ .. وســآبقــــــى آنتـــــــــظــر
لا تَحسُبي عُمري بما قد عشتُهُ
أو بالذي في الغدِّ قد أحياهْ
للعاشقينَ حياتُهم ، أعمارُهم
فبكلِّ ثانِيَةٍ تَمُرُّ حياةْ
أنا كلما منكِ اقتربتُ أصابني
وَجَعٌ جميلٌ كيفَ لي أنساهْ
أنا كلما بَرَقَ الحنينُ بداخلي
أزوِي وحيدًا أرصدُ المرآةْ
يا هل تُرى هو ذا أنا أم أنني
بالعشقِ صِرتُ سِواهْ
مُتصوِّفًا في العشقِ جئتُكِ مُفعمًا
بالشوقِ أصرخُ داخلي : اللهْ
عجزي عنِ الكلماتِ ليسَ ترفُّعًا
لكنَّهُ عجزٌ يُفسِّرُ هولَ ما ألقاهْ
يا حُبًّا لم يُخْلَقْ بَعدْ
يا شَوْقًا كالمَوْجِ بِصدري
يا عِشْقًا يَجْتاحُ كِياني
يا أجمَلَ رَعْشاتِ اليَدْ
يا صُبحًا يُشْرِقُ في وجْهي
يا فَجْرَ الغَدْ
يا جُزُرًا تَمتدُّ بعَيني ،
وبُحورًا أغْرَقَها المَدْ
الحُبُّ كموْجٍ يُغرِقُني
والشَّوْقُ الجارفُ يَشتدْ
والعِشقُ يَجيءُ كتَيَّارٍ
يَجرِفُني مِنْ خلْفِ السَّدْ
كيف الهروب منكَ وكل الطرق تؤدي اليك !
وكيف الهروب منك وكل الذكريات أنت
وكيف الهروب منكَ وكل الحب : أنت
وكيف الهروب منك وكل نبضي : أنت
أخبرني بربكَ أليسَ هناك سبيل للهروب منكَ إلا إليكَ
اعتزلت كل الأشياء
… الا الكتابة عنك…
اعلنت التوبة عن كل الأشياء
… الا الاشتياق لك
… احبك …
لا أعلم سبب تــعلقي بك …
ولا أعلم سبب غيرتي عليـك …
ولا أعلم لما أنت بالذات …
ولكن …
ما أعلمه جيـدا …
هـو إنني دائـمـا أشتـاق لـك
أنبــضُ لـك .. أهمسُ لـكِ .. آكتـبُ لــك..
وأنتــــظرُ ردُك…. وآنتـــظر .. وآنتـــــــظر ….
والكُــل يُــردد كلمــاتى ويتغنى بهـــا..
( آلحـــان حــب لـــمن يعشقـــــون ) ..~
إلا أنــــــــــت …ورغـــم ذلك ..
يا حبيبــــى ..
مــازلتُ .. وســآبقــــــى آنتـــــــــظــر
لا تَحسُبي عُمري بما قد عشتُهُ
أو بالذي في الغدِّ قد أحياهْ
للعاشقينَ حياتُهم ، أعمارُهم
فبكلِّ ثانِيَةٍ تَمُرُّ حياةْ
أنا كلما منكِ اقتربتُ أصابني
وَجَعٌ جميلٌ كيفَ لي أنساهْ
أنا كلما بَرَقَ الحنينُ بداخلي
أزوِي وحيدًا أرصدُ المرآةْ
يا هل تُرى هو ذا أنا أم أنني
بالعشقِ صِرتُ سِواهْ
مُتصوِّفًا في العشقِ جئتُكِ مُفعمًا
بالشوقِ أصرخُ داخلي : اللهْ
عجزي عنِ الكلماتِ ليسَ ترفُّعًا
لكنَّهُ عجزٌ يُفسِّرُ هولَ ما ألقاهْ
يا حُبًّا لم يُخْلَقْ بَعدْ
يا شَوْقًا كالمَوْجِ بِصدري
يا عِشْقًا يَجْتاحُ كِياني
يا أجمَلَ رَعْشاتِ اليَدْ
يا صُبحًا يُشْرِقُ في وجْهي
يا فَجْرَ الغَدْ
يا جُزُرًا تَمتدُّ بعَيني ،
وبُحورًا أغْرَقَها المَدْ
الحُبُّ كموْجٍ يُغرِقُني
والشَّوْقُ الجارفُ يَشتدْ
والعِشقُ يَجيءُ كتَيَّارٍ
يَجرِفُني مِنْ خلْفِ السَّدْ
كيف الهروب منكَ وكل الطرق تؤدي اليك !
وكيف الهروب منك وكل الذكريات أنت
وكيف الهروب منكَ وكل الحب : أنت
وكيف الهروب منك وكل نبضي : أنت
أخبرني بربكَ أليسَ هناك سبيل للهروب منكَ إلا إليكَ