صدى صوت
24-12-2018, 01:28 PM
كاتب عُماني يفتح النار على المسؤولين الفاشلين .. وهذا ما حذر منه كما حدث عند كشف خلية التجسس الإماراتية

كتب*وطن*on 23 ديسمبر، 2018
اعتبر الكاتب والمحلل السياسي العُماني*مصطفى الشاعر، أن عام 2011 الذي كان عاما صعبا بالسلطنة يستنسخ نفسه الآن في وسم “#باحثون_عن_عمل_يستغيثون5” والذي ما زال العُمانيون يغرّدون عليه، لإيجاد حلول عاجلة للعاطلين عن العمل.
“الشاعر” قال في سلسلة تغريدات له رصدتها (وطن) محذرا من تكرار نفس السيناريو، إن ما يحدث اليوم يثبت أن بعض من كلفهم السلطان قابوس بتحمل المسؤولية ومعالجة القضايا العالقة التي أرقت البلاد والعباد لم يفلحو في حلحلة قضايا الوطن.
وتابع:” والحقيقة التي لا تغطى أن الوطن على المحك بظل وجود بعض المسؤولين الفاشلين باماكنهم.” حسب وصفه.
وحذر الكاتب العُماني من استغلال أعداء السلطنة لمثل هذه الظروف في التحريض على الدولة كما حدث في 2011 وكشفت خلية التجسس الإماراتية.
ولفت إلى أنه لا يتمنى هو ولا أي مواطن حر غيور أن يحدث ما حدث في2011.
وأضاف:”وباذن الله لن تتكرر تلك الايام على عمان,اليوم الجميع يعرف حجم المسؤولية على عاتقه,عمان امانة على عاتق كل فرد فيها,والامل كبير جدا بفضل وجود جلالة السلطان الذي كان الاب الحنون لكل عمان في تلك الاحداث ولن يكون اليوم الا كذلك”.
https://twitter.com/Mustafa_549/status/1076720674423615488?fbclid=IwAR17lVPZBo_xQzvjcTiEl 2Z9hGPLg2af9bl7i6p4ziXlN2cp1NDC12wfVMs
واختتم مصطفى الشاعر تغريداته بالقول:”اغرد كوني كنت شاهدا على احداث كثيرة مرت على بلادي والقي رسالتي هنا بكل شفافية لا من اجل ارضاء اي احد بل لان واجبنا الوطني يحتم علينا ان ننقل الامور بما هيه عليه وبما نراها , وقد نصيب وقد نخطا , لكن يبقى الاهم ان عمان وامنها واستقرارها هيه غايتنا وقبلتنا جميعا”.

كتب*وطن*on 23 ديسمبر، 2018
اعتبر الكاتب والمحلل السياسي العُماني*مصطفى الشاعر، أن عام 2011 الذي كان عاما صعبا بالسلطنة يستنسخ نفسه الآن في وسم “#باحثون_عن_عمل_يستغيثون5” والذي ما زال العُمانيون يغرّدون عليه، لإيجاد حلول عاجلة للعاطلين عن العمل.
“الشاعر” قال في سلسلة تغريدات له رصدتها (وطن) محذرا من تكرار نفس السيناريو، إن ما يحدث اليوم يثبت أن بعض من كلفهم السلطان قابوس بتحمل المسؤولية ومعالجة القضايا العالقة التي أرقت البلاد والعباد لم يفلحو في حلحلة قضايا الوطن.
وتابع:” والحقيقة التي لا تغطى أن الوطن على المحك بظل وجود بعض المسؤولين الفاشلين باماكنهم.” حسب وصفه.
وحذر الكاتب العُماني من استغلال أعداء السلطنة لمثل هذه الظروف في التحريض على الدولة كما حدث في 2011 وكشفت خلية التجسس الإماراتية.
ولفت إلى أنه لا يتمنى هو ولا أي مواطن حر غيور أن يحدث ما حدث في2011.
وأضاف:”وباذن الله لن تتكرر تلك الايام على عمان,اليوم الجميع يعرف حجم المسؤولية على عاتقه,عمان امانة على عاتق كل فرد فيها,والامل كبير جدا بفضل وجود جلالة السلطان الذي كان الاب الحنون لكل عمان في تلك الاحداث ولن يكون اليوم الا كذلك”.
https://twitter.com/Mustafa_549/status/1076720674423615488?fbclid=IwAR17lVPZBo_xQzvjcTiEl 2Z9hGPLg2af9bl7i6p4ziXlN2cp1NDC12wfVMs
واختتم مصطفى الشاعر تغريداته بالقول:”اغرد كوني كنت شاهدا على احداث كثيرة مرت على بلادي والقي رسالتي هنا بكل شفافية لا من اجل ارضاء اي احد بل لان واجبنا الوطني يحتم علينا ان ننقل الامور بما هيه عليه وبما نراها , وقد نصيب وقد نخطا , لكن يبقى الاهم ان عمان وامنها واستقرارها هيه غايتنا وقبلتنا جميعا”.