عطر الاحساس
26-10-2014, 11:37 PM
أوضحت السلطات المحلية الأميركية بمدينة كوكفيل بولاية تينيسي عن تفاصيل دقيقة تكشف قتل المبتعث السعودي محمد البادي عمداً.
وذكرت في تقريرها الرسمي والذي سيقدم ضد القاتل مروان الحناوي وهو مبتعث سعودي أيضا، بأن الحناوي قام بتحريك سيارته من موقفها المخصص ثم قاد سيارته إلى أقصى الصف من مواقف السيارات. حينها وقف محمد البادي في منتصف طريق المواقف ولوح بيده ليقف الحناوي لكن الآخر دهسه ثم أكمل طريقه ولم يتوقف.
وبحسب الصورة التي نشرتها صحيفة ذي أوريكل لسيارة الجاني الحناوي، وهي من طراز "موستنيق"، فأثر الضربة القوية من الأمام وليس كما كان متداولا من الخلف. والجديد أيضا أن الجاني قام بدهس المجني عليه ولم يتوقف بل إستمر في طريقه وتوقف في منطقة أخرى من المجمع السكني. بالإضافة إلى أن الحناوي لم يتوقف طواعية، بل تم القبض عليه بمساعدة رجلين.
كل تلك التفاصيل ستلعب دورا مهما في أولى جلسات المحاكمة يوم الأربعاء القادم.
يذكر أن القضية قد تتداخل مع منعطفات أخرى وذلك بعد أن صرحت السلطات المحلية بأن الجاني كانت تنبعث منه رائحة الكحول لذا قامت بعمل إختبارات في الدم لتقديمها في المحاكمة منتصف الإسبوع القادم. على كل حال هذا التطور في التفاصيل يقدم نتائج متأرجحة والتي سيواجهها الحناوي أمام قضاء ولاية تينيسي.
ويواجه الحناوي تهمة جنائية وهي القتل نتيجة الإهمال. هذه التهمة تعني قانونيا أن الجاني يقوم بجريمته بغير إدراك ووعي بأن الضحية سوف تُقتل. ووفقا لشرح قانون ولاية تنينسي فإن هذه التهمة يتم المعاقبة عليها بما لا يزيد عن ست سنوات ولا يقل عن سنة واحدة وغرامة مالية تصل إلى ثلاثة آلاف دولار.
وذكرت في تقريرها الرسمي والذي سيقدم ضد القاتل مروان الحناوي وهو مبتعث سعودي أيضا، بأن الحناوي قام بتحريك سيارته من موقفها المخصص ثم قاد سيارته إلى أقصى الصف من مواقف السيارات. حينها وقف محمد البادي في منتصف طريق المواقف ولوح بيده ليقف الحناوي لكن الآخر دهسه ثم أكمل طريقه ولم يتوقف.
وبحسب الصورة التي نشرتها صحيفة ذي أوريكل لسيارة الجاني الحناوي، وهي من طراز "موستنيق"، فأثر الضربة القوية من الأمام وليس كما كان متداولا من الخلف. والجديد أيضا أن الجاني قام بدهس المجني عليه ولم يتوقف بل إستمر في طريقه وتوقف في منطقة أخرى من المجمع السكني. بالإضافة إلى أن الحناوي لم يتوقف طواعية، بل تم القبض عليه بمساعدة رجلين.
كل تلك التفاصيل ستلعب دورا مهما في أولى جلسات المحاكمة يوم الأربعاء القادم.
يذكر أن القضية قد تتداخل مع منعطفات أخرى وذلك بعد أن صرحت السلطات المحلية بأن الجاني كانت تنبعث منه رائحة الكحول لذا قامت بعمل إختبارات في الدم لتقديمها في المحاكمة منتصف الإسبوع القادم. على كل حال هذا التطور في التفاصيل يقدم نتائج متأرجحة والتي سيواجهها الحناوي أمام قضاء ولاية تينيسي.
ويواجه الحناوي تهمة جنائية وهي القتل نتيجة الإهمال. هذه التهمة تعني قانونيا أن الجاني يقوم بجريمته بغير إدراك ووعي بأن الضحية سوف تُقتل. ووفقا لشرح قانون ولاية تنينسي فإن هذه التهمة يتم المعاقبة عليها بما لا يزيد عن ست سنوات ولا يقل عن سنة واحدة وغرامة مالية تصل إلى ثلاثة آلاف دولار.