☆ تركية ☆
11-09-2018, 12:34 AM
بعد الكشف عن دوافع جريمة القتل بالرستاق.. هل سيتم إعدام القاتل؟
كشفت التحقيقات الجنائية دوافع جريمة القتل بحق أحد المواطنين، والذي عُثر على جثته ملقاة على حافة الطريق بمنقطة جماء بولاية الرستاق مؤخراً.
وبحسب ما نقله مصدر محلي عن تحقيقات شرطة عمان السلطانية مع القاتل، فإن السبب وراء جريمة القتل التي وقعت بالرستاق في الآونة الأخيرة، هو "نزاع" بين الجاني والمجني عليه.
ووفقاً لإدارة التحريات والتحقيقات الجنائية بقيادة شرطة محافظة جنوب الباطنة، فقد وقع النزاع "بين الصديقين" صباح يوم الخميس الماضي.
وأفاد مصدر مسؤول بالشرطة أن إدارة التحريات والتحقيقات الجنائية توصلت إلى مرتكب جريمة القتل في غضون أقل من 48 ساعة.
وأوضح المصدر أن التحقيقات أشارت إلى أن المجني عليه تعرض للضرب على رأسه بأداة حديدية مما أدى إلى وفاته، وبعدها قام المتهم بنقله إلى طريق الباطنة السريع ودهسه بمركبته ليبدو كأنه توفي بسبب حادث دهس.
وجارٍ استكمال الاجراءات القانونية بحقه تمهيداً لإحالته إلى الجهات القضائية.
الجدير بالذكر أن قانون الجزاء العماني يُعاقب بالإعدام، إذا توافرت في واقعة القتل العمد إحدى الحالات الآتية:
أ - سبق الإصرار، أو الترصد.
ب - إذا وقع القتل على أحد أصول الجاني.
ج - إذا وقع القتل باستعمال التعذيب أو مادة سامة أو متفجرة.
د - إذا كان القتل تمهيدا لجناية أو جنحة أو مقترنا أو مرتبطا بهما.
هـ - إذا وقع القتل على موظف عام في أثناء أو بسبب أو بمناسبة تأدية وظيفته.
و - لسبب دنيء.
ز - على (٢) شخصين أو أكثر.
وتستبدل عقوبة الإعدام، بعقوبة السجن المطلق أو السجن مدة لا تقل عن (٥) خمس سنوات، ولا تزيد على (١٥) خمس عشرة سنة إذا عفا ولي الدم أو قبل الدية في أي مرحلة من مراحل الدعوى أو قبل تمام التنفيذ.
كشفت التحقيقات الجنائية دوافع جريمة القتل بحق أحد المواطنين، والذي عُثر على جثته ملقاة على حافة الطريق بمنقطة جماء بولاية الرستاق مؤخراً.
وبحسب ما نقله مصدر محلي عن تحقيقات شرطة عمان السلطانية مع القاتل، فإن السبب وراء جريمة القتل التي وقعت بالرستاق في الآونة الأخيرة، هو "نزاع" بين الجاني والمجني عليه.
ووفقاً لإدارة التحريات والتحقيقات الجنائية بقيادة شرطة محافظة جنوب الباطنة، فقد وقع النزاع "بين الصديقين" صباح يوم الخميس الماضي.
وأفاد مصدر مسؤول بالشرطة أن إدارة التحريات والتحقيقات الجنائية توصلت إلى مرتكب جريمة القتل في غضون أقل من 48 ساعة.
وأوضح المصدر أن التحقيقات أشارت إلى أن المجني عليه تعرض للضرب على رأسه بأداة حديدية مما أدى إلى وفاته، وبعدها قام المتهم بنقله إلى طريق الباطنة السريع ودهسه بمركبته ليبدو كأنه توفي بسبب حادث دهس.
وجارٍ استكمال الاجراءات القانونية بحقه تمهيداً لإحالته إلى الجهات القضائية.
الجدير بالذكر أن قانون الجزاء العماني يُعاقب بالإعدام، إذا توافرت في واقعة القتل العمد إحدى الحالات الآتية:
أ - سبق الإصرار، أو الترصد.
ب - إذا وقع القتل على أحد أصول الجاني.
ج - إذا وقع القتل باستعمال التعذيب أو مادة سامة أو متفجرة.
د - إذا كان القتل تمهيدا لجناية أو جنحة أو مقترنا أو مرتبطا بهما.
هـ - إذا وقع القتل على موظف عام في أثناء أو بسبب أو بمناسبة تأدية وظيفته.
و - لسبب دنيء.
ز - على (٢) شخصين أو أكثر.
وتستبدل عقوبة الإعدام، بعقوبة السجن المطلق أو السجن مدة لا تقل عن (٥) خمس سنوات، ولا تزيد على (١٥) خمس عشرة سنة إذا عفا ولي الدم أو قبل الدية في أي مرحلة من مراحل الدعوى أو قبل تمام التنفيذ.