اسطورة لن تتكرر
23-10-2014, 10:50 PM
http://www14.0zz0.com/2014/10/23/21/547330906.gif
هانحن نسير في دوامة الأيام نحاورها ونتعايشها
سيرحل عام
1435
وترحل معه صفحاتنا وستطوى خيامه
وتذهب وتنطوي ايامها وقد خلفت ذكريات باتت عالقة في الذاكرة ,
ساعات تتسابق وتمر مر السحاب والأسابيع تمضي وتفر
وهاهو عام
1436
يفتح ذراعيه ليستقبلنا
ويولد عاما من جديد
ويمضي الراحل بذكرياتنا وآلامنا..!
************************************************** ********
################################################## ########
احبتي رواد السبلة
يسر سبلة كتاب الخواطر
ان تهنئكم بمناسبة العام الهجري الجديد
الهجرة
هي واحدة من أهم ذكريات المسلمين التي تذكرهم، أولا، برسول الله صلى الله عليه وسلم؛
وبمبادئ كثيرة ينبغي التنبيه إليها. فالمسلم مدرك لقيمة الوقت، ومدرك لمبادئ التضحية،
وأعلاها أن يعيش من أجل الله؛ في سبيله، ومن أجل إعزاز دينه.
وليتنا نعيش المبادئ لا الشعارات، ونستشعر مسؤولياتنا وما أكثرها! فلسنا على هذه الأرض بلا مبادئ، وما خلقنا الله عبثا.
كلنا يحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويتوق إلى رؤيته وشفاعته. لكن قليلين منا من يقتدون به، ويسيرون على خطاه. ولنا أن نعرف أن الحب اتباع لا ادعاء،
وصدق الله تعالى: "قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (آل عمران، الآية 31).
فلا بد لنا من حسن اقتداء به؛ إذ إن الدين واضح كامل، ووعد صلى الله عليه وسلم
أن من تمسك بكتاب الله وسنته فلن يضل أبدا.
إنها الهجرة التي تعني أول ما تعني الحركة بدين الله تعالى، وتحمّل المسؤولية،
وتفقد ما يحتاجه هذا الدين؛ فلا ينأى المسلم بنفسه بعيدا عن التفكير فيما يحتاجه دينه من تضحية وحركة ودعوة.
والحركة بهذا الدين مهمة العظماء، وأولهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصحبه الكرام.
ولولا هذه الهجرة التي مكنت للإسلام، لما انطلق المسلمون فاتحين مبشرين بهذا الدين العظيم.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::::
احبتي رواد السبلة
يسر سبلة كتاب الخواطر
ان تهنئكم بمناسبة العام الهجري الجديد
فاستقبلوا عامكم الهجري الجديد بالتوبة ..
وأروا الله من أنفسكم خيرا ..
فكم من مستقبل يوم لا يستكمله ..
ومؤمل غدا لا يدركه ..
فربما بلغ العبد بنيَّته ما لا يبلغه بعمله ..
..............................................
إلهي لي أخوة بين الضلوع في حنايا القلب مأواهم ..
هم أهل ودي تسعد الروح بذكراهم ..
هم معدن الخير في الناس طابت سجاياهم ..
فيا ربي احفظهم وأكرمهم وزدهم في مزاياهم ..
وبلغهم العام الجديد مغفورة خطاياهم ..
http://www.youtube.com/watch?v=tt0B-m853eQ&feature=youtu.be
مع تحيات سبلة كتاب الخواطر
هانحن نسير في دوامة الأيام نحاورها ونتعايشها
سيرحل عام
1435
وترحل معه صفحاتنا وستطوى خيامه
وتذهب وتنطوي ايامها وقد خلفت ذكريات باتت عالقة في الذاكرة ,
ساعات تتسابق وتمر مر السحاب والأسابيع تمضي وتفر
وهاهو عام
1436
يفتح ذراعيه ليستقبلنا
ويولد عاما من جديد
ويمضي الراحل بذكرياتنا وآلامنا..!
************************************************** ********
################################################## ########
احبتي رواد السبلة
يسر سبلة كتاب الخواطر
ان تهنئكم بمناسبة العام الهجري الجديد
الهجرة
هي واحدة من أهم ذكريات المسلمين التي تذكرهم، أولا، برسول الله صلى الله عليه وسلم؛
وبمبادئ كثيرة ينبغي التنبيه إليها. فالمسلم مدرك لقيمة الوقت، ومدرك لمبادئ التضحية،
وأعلاها أن يعيش من أجل الله؛ في سبيله، ومن أجل إعزاز دينه.
وليتنا نعيش المبادئ لا الشعارات، ونستشعر مسؤولياتنا وما أكثرها! فلسنا على هذه الأرض بلا مبادئ، وما خلقنا الله عبثا.
كلنا يحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويتوق إلى رؤيته وشفاعته. لكن قليلين منا من يقتدون به، ويسيرون على خطاه. ولنا أن نعرف أن الحب اتباع لا ادعاء،
وصدق الله تعالى: "قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (آل عمران، الآية 31).
فلا بد لنا من حسن اقتداء به؛ إذ إن الدين واضح كامل، ووعد صلى الله عليه وسلم
أن من تمسك بكتاب الله وسنته فلن يضل أبدا.
إنها الهجرة التي تعني أول ما تعني الحركة بدين الله تعالى، وتحمّل المسؤولية،
وتفقد ما يحتاجه هذا الدين؛ فلا ينأى المسلم بنفسه بعيدا عن التفكير فيما يحتاجه دينه من تضحية وحركة ودعوة.
والحركة بهذا الدين مهمة العظماء، وأولهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصحبه الكرام.
ولولا هذه الهجرة التي مكنت للإسلام، لما انطلق المسلمون فاتحين مبشرين بهذا الدين العظيم.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::::
احبتي رواد السبلة
يسر سبلة كتاب الخواطر
ان تهنئكم بمناسبة العام الهجري الجديد
فاستقبلوا عامكم الهجري الجديد بالتوبة ..
وأروا الله من أنفسكم خيرا ..
فكم من مستقبل يوم لا يستكمله ..
ومؤمل غدا لا يدركه ..
فربما بلغ العبد بنيَّته ما لا يبلغه بعمله ..
..............................................
إلهي لي أخوة بين الضلوع في حنايا القلب مأواهم ..
هم أهل ودي تسعد الروح بذكراهم ..
هم معدن الخير في الناس طابت سجاياهم ..
فيا ربي احفظهم وأكرمهم وزدهم في مزاياهم ..
وبلغهم العام الجديد مغفورة خطاياهم ..
http://www.youtube.com/watch?v=tt0B-m853eQ&feature=youtu.be
مع تحيات سبلة كتاب الخواطر