اموووره
28-06-2018, 08:01 AM
https://www.slaati.com/wp-content/uploads/2018/06/f1a8d518-ed76-4091-85ff-e019711fbeaa.jpeg
تمكن أسيوي يعمل حلاقًا في دبي، من التغرير بابن صديق له من جنسية عربية، واعتدى عليه جنسيًا لأكثر من 7 مرات، وذلك بعد استغلاله تواجده في المنزل لتصفيف شعر الأبناء.
ووجهت النيابة العامة في دبي أمس تهمة هتك العرض بالإكراه للشخص الأسيوي، حيث أوضحت النيابة في تحقيقاتها أن خيوط القضية اكتشفت عندما أصبح الطفل المجني عليه يعاني من اضطرابات نفسية شديدة نتيجة هذا الاعتداء.
وطلب الطفل من والده اصطحابه إلى إحدى المستشفيات، وبالفعل عرض ابنه على أحد الأطباء النفسيين في مستشفى الأمل، ومن ثم بعد معاينة حالة الطفل، طلب الطبيب مقابلة الوالد ليخبره أن ابنه تعرض للاعتداء الجنسي أكثر من 7مرات بمقر سكنهم.
وأوضحت النيابة أن الوالد قدم بلاغًا للشرطة يتهم فيها صديقه بالاعتداء على ابنه، وأبلغ المجني عليه في التحقيقات أنه يقيم مع والده وأشقائه، وأن والده أحضر المتهم الذي يعتبر صديًقا لوالده في العمل، لتصفيف شعره، فيما غادر والده وزوجته المنزل، ما شجع المتهم على الحديث معه لفترة داخل غرفته ومن ثم قام بالاعتداء عليه وغادر المنزل قبل حضور الوالد.
وأكد الطفل أن هذه الواقعة تكررت أكثر من 7 مرات كان المتهم يستغل فيها عدم تواجد الأسرة أو حتى تواجدها في المنزل ليقوم بفعلته الدنيئة، مشيرًا إلى أنه عانى نفسيًا بشكل كبير ما اضطره للطلب من والده لمعالجته.
وباشر مركز حماية الطفل بهيئة تنمية المجتمع متابعة الواقعة ورفع تقريرها للنيابة العامة والذي جاء بمضمونه أن الطفل تعالج لمدة 6 أشهر بمستشفى الأمل ويتم متابعته مع الطبيب المختص.
تمكن أسيوي يعمل حلاقًا في دبي، من التغرير بابن صديق له من جنسية عربية، واعتدى عليه جنسيًا لأكثر من 7 مرات، وذلك بعد استغلاله تواجده في المنزل لتصفيف شعر الأبناء.
ووجهت النيابة العامة في دبي أمس تهمة هتك العرض بالإكراه للشخص الأسيوي، حيث أوضحت النيابة في تحقيقاتها أن خيوط القضية اكتشفت عندما أصبح الطفل المجني عليه يعاني من اضطرابات نفسية شديدة نتيجة هذا الاعتداء.
وطلب الطفل من والده اصطحابه إلى إحدى المستشفيات، وبالفعل عرض ابنه على أحد الأطباء النفسيين في مستشفى الأمل، ومن ثم بعد معاينة حالة الطفل، طلب الطبيب مقابلة الوالد ليخبره أن ابنه تعرض للاعتداء الجنسي أكثر من 7مرات بمقر سكنهم.
وأوضحت النيابة أن الوالد قدم بلاغًا للشرطة يتهم فيها صديقه بالاعتداء على ابنه، وأبلغ المجني عليه في التحقيقات أنه يقيم مع والده وأشقائه، وأن والده أحضر المتهم الذي يعتبر صديًقا لوالده في العمل، لتصفيف شعره، فيما غادر والده وزوجته المنزل، ما شجع المتهم على الحديث معه لفترة داخل غرفته ومن ثم قام بالاعتداء عليه وغادر المنزل قبل حضور الوالد.
وأكد الطفل أن هذه الواقعة تكررت أكثر من 7 مرات كان المتهم يستغل فيها عدم تواجد الأسرة أو حتى تواجدها في المنزل ليقوم بفعلته الدنيئة، مشيرًا إلى أنه عانى نفسيًا بشكل كبير ما اضطره للطلب من والده لمعالجته.
وباشر مركز حماية الطفل بهيئة تنمية المجتمع متابعة الواقعة ورفع تقريرها للنيابة العامة والذي جاء بمضمونه أن الطفل تعالج لمدة 6 أشهر بمستشفى الأمل ويتم متابعته مع الطبيب المختص.