القعقــــــاع
17-10-2017, 04:26 PM
24.4% نسبة الإناث المصابات ب #الإيدز العام الفائت في السلطنة #الشبيبة
مسقط - ش
ذكر المركز الوطني للإحصاء والمعلومات، في بيان تلقت الشبيبة نسخة منه، أن عدد المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) ارتفع بنسبة 6.2% العام 2015 مقارنة مع العام 2012، إذ تم تسجيل 135 حالة.وبحسب البيان فقد بلغت نسبة الإناث المصابات بالمرض 24.4% من إجمالي المصابين عام 2016م.وفي تقرير نشرته "الشبيبة" العام الفائت، أشارت إحصائيات وزارة الصحة أن أعداد المصابين بفيروس الإيدز تزداد سنوياً، إذ وصل عدد المتعايشين مع المرض العام 2015 إلى 1697 حالة، وتأتي محافظة مسقط في المرتبة الأولى والبريمي ثانياً، مشكلتين ما نسبته حوالي 63% من إجمالي المتعايشين مع المرض
وفي تصريح للطبيبة في البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز زيانة الحبسية أن كثرة تواصل أفراد المجتمع مع الجاليات الأخرى، وكثرة السفر إلى الدول التي تكثر فيها أعداد الإصابة بالمرض، سبب رئيسي في زيادة الإصابة بالفيروس
ووصل عدد المتلقين للعلاج في السلطنة 1098 حالة في العام 2015، أما الأعداد المتبقية والتي يبلغ عددها نحو 599 مريضاً فهؤلاء -تقول الدكتورة- ليست لديهم الرغبة في إكمال العلاج والسبب يعود إلى كثرة الوصمة والتمييز في المجتمعات العربية وبخاصة لهذا المرض الذي يعاني منه القطاع الصحي بشكل عام محاولاً الحد منه كما الأمراض الأخرى
كما أن هناك عدداً من المرضى يتلقون العلاج خارج السلطنة رغم وجود العلاج هنا في المستشفيات بالسلطنة، أضف إلى ذلك وجود عدد منهم بمعلومات شخصية غير دقيقة مثل أرقام الهاتف وأماكن وجودهم وحتى أسمائهم..
مسقط - ش
ذكر المركز الوطني للإحصاء والمعلومات، في بيان تلقت الشبيبة نسخة منه، أن عدد المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) ارتفع بنسبة 6.2% العام 2015 مقارنة مع العام 2012، إذ تم تسجيل 135 حالة.وبحسب البيان فقد بلغت نسبة الإناث المصابات بالمرض 24.4% من إجمالي المصابين عام 2016م.وفي تقرير نشرته "الشبيبة" العام الفائت، أشارت إحصائيات وزارة الصحة أن أعداد المصابين بفيروس الإيدز تزداد سنوياً، إذ وصل عدد المتعايشين مع المرض العام 2015 إلى 1697 حالة، وتأتي محافظة مسقط في المرتبة الأولى والبريمي ثانياً، مشكلتين ما نسبته حوالي 63% من إجمالي المتعايشين مع المرض
وفي تصريح للطبيبة في البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز زيانة الحبسية أن كثرة تواصل أفراد المجتمع مع الجاليات الأخرى، وكثرة السفر إلى الدول التي تكثر فيها أعداد الإصابة بالمرض، سبب رئيسي في زيادة الإصابة بالفيروس
ووصل عدد المتلقين للعلاج في السلطنة 1098 حالة في العام 2015، أما الأعداد المتبقية والتي يبلغ عددها نحو 599 مريضاً فهؤلاء -تقول الدكتورة- ليست لديهم الرغبة في إكمال العلاج والسبب يعود إلى كثرة الوصمة والتمييز في المجتمعات العربية وبخاصة لهذا المرض الذي يعاني منه القطاع الصحي بشكل عام محاولاً الحد منه كما الأمراض الأخرى
كما أن هناك عدداً من المرضى يتلقون العلاج خارج السلطنة رغم وجود العلاج هنا في المستشفيات بالسلطنة، أضف إلى ذلك وجود عدد منهم بمعلومات شخصية غير دقيقة مثل أرقام الهاتف وأماكن وجودهم وحتى أسمائهم..