همس الأفكار
29-06-2017, 10:56 AM
شكرا حبيبي زيداوي على الهدية ..
حبيبي عبيداوي كل مرة هدية شكل غير..
رغم تحفظي إلى الناقصات عقل ودين .. معتذرا
مقهورة المقهورية27/6/2017
نقمة أنت يا وسائل التواصل الاجتماعي رغم منافعك
يحل علينا عيد الفطر السعيد وكما هو الحال في تعاقب المناسبات السعيدة العديدة .. هي مناسبات فرح وسرور وسعادة ..
فيها السعادة والحب والفرحة للصغار والكبار ..
يسعد فيها الجميع مبكرا ويحاول رب الأسرة أن يلبي جميع متطلبات أسرته رغم صعوباتها
وما أن يصل يوم المناسبة وقد جاهد لتغطية أغلب المصاريف إلا ويرى زوجته تنظر إليه شذرا وغضبا وحزنا وضيقا
(سلامات يا غاليتي .. عسى ما شر .. )
وتأتي الإجابات كطلق الرصاص تباعا..
انت أصلا ما تحبني
أنا تورطت بالزواج منك
أنت إنسان متخلف ..
ما عندك ذوق .. بخيل ..
ما تعرف حتى أبسط الأمور ..
من تزوجتك ما عرفت السعادة ....
خير يا بنت الحلال قبل شوي كنتي بخير ونسولف ونضحك .. هيش هناك
تعال شوف الناس اللي تفهم تعال شوف الناس الذوق
شوف فلان ما شاء الله عليه إيش جايب حال زوجته شوف أختي هيش جايب لها زوجها شوف صديقتي شوف فلانة شوف أختك وتبدأ عملية السرد واللوم والعصبية والعتاب والزعل ...
وين أشوفهن
وأنت من خبرك
وكيف عرفتي..
متى زارنا ....
وين التقيتي فيهن ...
تخرج هاتفها .. تفتح حالات الواتس أب
شوف فلانة أيش في الحالة مالها إسويرة ذهب والسعر .. وعبارة شكرا علاني على الهدية
وشوف فلانة
وشوف الآخرى..
وتبدأ عملية السرد والنغز
ويتحول ذلك اليوم السعيد الى مناحة ولوم و كلمات قاسية تجعل من تلك المناسبة حزينة بدل أن تكون سعيدة ولربما تستمر أياما ..
اتقين الله ..
البيوت أسرار..
ما بينك وبين زوجك يظل بينكما ..
ما الهدف من اطلاع الأخريات على ما بينكما كزوجين
تريدي شكره والتعبير عن مشاعرك .. اشكريه في بيتك .. اشكريه في غرفة نومك هناك الشكر الحقيقي .. وليس بالفشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي...
نعم أعرف وأدرك أنه دلع بنات و((مغاير )) ومن أجل أن تقولي إنك سعيدة مرتاحة وزوجك يحبك ووووووالخ
ولكن
ليس كل الأزواج قادرين
ليس كل الأزواج يفهمون ذلك
ليس كل الأزواج بالجرأة التي يستطيع الدخول لمحلات النساء لاختيار الهدية وتنسيقها ..
اتقين الله
كم أسرة تدمرت بسبب مباهاتكن...
كم زوجين تنغصت حياتهن بسبب جهلكن عواقب أفعالكن ..
والأمثلة على افعالكن كثيرة
تقلب خاتم في أصبعها أمام زميلاتها أو أخواتها .. ما شاء الله جميل هالخاتم .. ذوق حبيبي يوم مربية
تستعرض عباتها
واسويرتها
وساعتها
ونعالها
فقط من أجل أن يسألنها لتجيب زوجي هداني إياها يوم شيء الفلاني
وعاد سوينا جو حلو وتحكي لهن القصة لما بعد بعد الإغتسال ...
بالأمس لفينا
وشربن كوفي
وشربني افكادو..
زوجي ما يحب يجلس
زوجي يحب يمشينا ..
مليت بصراحة من الطلعات لكن إيش أسويبه
... الخ
ختاما أقول لكل زوجة مسلمة صلبة الإيمان متعلقة بالرحمن :
الشرع الحنيف والعادات والتقاليد والتربية والأخلاق يأمرك أن تكون أمورك الخاصة بينك وبين زوجك....
وأقول إن كل خلاف واقع بين زوجين بسبب التباهي والتفاخر هي جريمة في أعناق الفشريات منكن .. جريمة دنيوية ودينية .. وإن أفضل الناس أحسنهم خلقا .. ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور..
وإن الله ليبتلي العبد بالنعمة ليشكر ويبتليه بالفقر ليصبر ويغير الأحوال والتأمل عبادة فكم فقير أصبح غيا وكل غنيا افتقر وكم سليم أصبح سقيما وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها .. ارجعن بأفعالكن الى مشائخنا أهل العلم والإختصاص لتدركن ذلك ...
لا والغم معظم اللي يحبن المباهاه تراه كله كذب وخريط ما مكثر ما يتمنن الشئ يظهرن المباهاه😇😅🤗
دمتن في ود
تحياتي لكن
مما راق لي
حبيبي عبيداوي كل مرة هدية شكل غير..
رغم تحفظي إلى الناقصات عقل ودين .. معتذرا
مقهورة المقهورية27/6/2017
نقمة أنت يا وسائل التواصل الاجتماعي رغم منافعك
يحل علينا عيد الفطر السعيد وكما هو الحال في تعاقب المناسبات السعيدة العديدة .. هي مناسبات فرح وسرور وسعادة ..
فيها السعادة والحب والفرحة للصغار والكبار ..
يسعد فيها الجميع مبكرا ويحاول رب الأسرة أن يلبي جميع متطلبات أسرته رغم صعوباتها
وما أن يصل يوم المناسبة وقد جاهد لتغطية أغلب المصاريف إلا ويرى زوجته تنظر إليه شذرا وغضبا وحزنا وضيقا
(سلامات يا غاليتي .. عسى ما شر .. )
وتأتي الإجابات كطلق الرصاص تباعا..
انت أصلا ما تحبني
أنا تورطت بالزواج منك
أنت إنسان متخلف ..
ما عندك ذوق .. بخيل ..
ما تعرف حتى أبسط الأمور ..
من تزوجتك ما عرفت السعادة ....
خير يا بنت الحلال قبل شوي كنتي بخير ونسولف ونضحك .. هيش هناك
تعال شوف الناس اللي تفهم تعال شوف الناس الذوق
شوف فلان ما شاء الله عليه إيش جايب حال زوجته شوف أختي هيش جايب لها زوجها شوف صديقتي شوف فلانة شوف أختك وتبدأ عملية السرد واللوم والعصبية والعتاب والزعل ...
وين أشوفهن
وأنت من خبرك
وكيف عرفتي..
متى زارنا ....
وين التقيتي فيهن ...
تخرج هاتفها .. تفتح حالات الواتس أب
شوف فلانة أيش في الحالة مالها إسويرة ذهب والسعر .. وعبارة شكرا علاني على الهدية
وشوف فلانة
وشوف الآخرى..
وتبدأ عملية السرد والنغز
ويتحول ذلك اليوم السعيد الى مناحة ولوم و كلمات قاسية تجعل من تلك المناسبة حزينة بدل أن تكون سعيدة ولربما تستمر أياما ..
اتقين الله ..
البيوت أسرار..
ما بينك وبين زوجك يظل بينكما ..
ما الهدف من اطلاع الأخريات على ما بينكما كزوجين
تريدي شكره والتعبير عن مشاعرك .. اشكريه في بيتك .. اشكريه في غرفة نومك هناك الشكر الحقيقي .. وليس بالفشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي...
نعم أعرف وأدرك أنه دلع بنات و((مغاير )) ومن أجل أن تقولي إنك سعيدة مرتاحة وزوجك يحبك ووووووالخ
ولكن
ليس كل الأزواج قادرين
ليس كل الأزواج يفهمون ذلك
ليس كل الأزواج بالجرأة التي يستطيع الدخول لمحلات النساء لاختيار الهدية وتنسيقها ..
اتقين الله
كم أسرة تدمرت بسبب مباهاتكن...
كم زوجين تنغصت حياتهن بسبب جهلكن عواقب أفعالكن ..
والأمثلة على افعالكن كثيرة
تقلب خاتم في أصبعها أمام زميلاتها أو أخواتها .. ما شاء الله جميل هالخاتم .. ذوق حبيبي يوم مربية
تستعرض عباتها
واسويرتها
وساعتها
ونعالها
فقط من أجل أن يسألنها لتجيب زوجي هداني إياها يوم شيء الفلاني
وعاد سوينا جو حلو وتحكي لهن القصة لما بعد بعد الإغتسال ...
بالأمس لفينا
وشربن كوفي
وشربني افكادو..
زوجي ما يحب يجلس
زوجي يحب يمشينا ..
مليت بصراحة من الطلعات لكن إيش أسويبه
... الخ
ختاما أقول لكل زوجة مسلمة صلبة الإيمان متعلقة بالرحمن :
الشرع الحنيف والعادات والتقاليد والتربية والأخلاق يأمرك أن تكون أمورك الخاصة بينك وبين زوجك....
وأقول إن كل خلاف واقع بين زوجين بسبب التباهي والتفاخر هي جريمة في أعناق الفشريات منكن .. جريمة دنيوية ودينية .. وإن أفضل الناس أحسنهم خلقا .. ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور..
وإن الله ليبتلي العبد بالنعمة ليشكر ويبتليه بالفقر ليصبر ويغير الأحوال والتأمل عبادة فكم فقير أصبح غيا وكل غنيا افتقر وكم سليم أصبح سقيما وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها .. ارجعن بأفعالكن الى مشائخنا أهل العلم والإختصاص لتدركن ذلك ...
لا والغم معظم اللي يحبن المباهاه تراه كله كذب وخريط ما مكثر ما يتمنن الشئ يظهرن المباهاه😇😅🤗
دمتن في ود
تحياتي لكن
مما راق لي