المزيون
05-04-2017, 04:31 PM
مدخل /
قد ساقني الحرف الى حيث جنون رجل تعلق بخيوط وهم تتابعت من نافذته ..
يحمل بحروفه الجنون .. ويدحرج الاشواق بين نجوى أنثى شيدت من أنفاسها كل أشكال الظنون .. تتأمل لحظة بوح تداعب الافراح
يا انثى الاشتياق حين تتنفس السماء بالمزن
في ذروة الشكر ..
حريا بك ان تخلعي انزوائك البعيد
حريا بالشعور ان يجري بصدرك انهارا
وان تعلن مواسمك القادمة من دمي
ثمة ادمان يلمع بجوار نبضي الجامح
وثمة انثى تنبت في تضاريسي فارضة سيادتها الحيوية على كل تفاصيلي تؤدي الى قلبي ..
يا إلهي
ظميء بها زارني على شغف التوق
يغزل من وشوشات الروح
يا حضن احتواني في عنق الايام
وفراشة تسدل اجنحتها على وطن وغصن
اني اتنأسق مع عالملك هذا وانسكب في دمك كالمطر ..
وانثر من ربيعك وفي فضائك بريقا من زمن العشاق والجنون ..
يتبتل حبي بقطرات الهوى ..
فأنا اسعى لقلبي ان يحبك بشراهه ..
لك حكمة مؤامرة كونية
وقدرة حورية على الابهار
وعينان ما كانت لامراة قبلك ..
يختصر حبك في رمشة عين
انثى حركاتها تبدل نبضات القلب كل ثانية ..
تربك الافعال وتخفي كل الاسماء ما عدا اسمها
وتبعثر الحروف في شهقة الاماني
ومن يلامس اناملها يصيبه الجنون
ويدمن حكاياها ..
فهي فوق كل اشتعالي
حين تتسلل بين ثنايا الوريد
معلقة عشق ابدية .. استباحت كل فناءاتي
ورغبة جامحة من السعادة تسع كل الكون .. فأنا تجولت بخيالك بين حاضر وماضي الذكريات
رسمتك بخطى عشقي فأحتواني .. وأقتحم فؤادي
فأنت أجابة الافراح وكل محطات شعوري الملتهب
لتذوب بك قوافيي على لوحات الذات ..
فأينما كنت بك اجدني متيما ..
يرقب بأوردته نبض الانتماء المشحون بالاشتياق ..
كسماء سنيني زهت وتلألأت بك..
سيدتي لا تؤاخذيني اذ كانت خصلة الوفاء تماشيني ..
فحق عليي الهمس لك يا لؤلؤة ان اغرق في محيط حنينيك مستسلما لامواج حب تجرفني
لتلقي بي على ساحل عيناك مدمنا ..
لاعصر لك من زهر الحيق رحيق يحلق في فضاءاتك ..
ننتف الشوق من حرمان الزمان ..
فأستبيحي القلب كما شئتي واليوم اعشقيني ..
فلك الحق ان تعشقيني..
فأنت هنا تسكنين في أضلعي ..
ودهري فيك لم يرتوي
فحضورك ونجواك شهي المذاق .. جميل بهي كحلم الطفولة البريء في ناظري ..
فلا تختبيء بين قصور وتعرج الشعور
ليدرك من يقراني فيك ان ثمة "أنثى" قد سكنت بقلبي ..
فلتستقري بين النقاط والفراغات وعلى كل صفحات فرحي ..
فقربك منأي وبين ثناياك سكناي ..
وها هي روائحك تغرس في جوف اللحظات بذور سروري ..
وتلهب وجد اشواقي .. بت بك .. فأنت للحب رمز يداعبني .. يأتي ليستعمرني ..
قد ساقني الحرف الى حيث جنون رجل تعلق بخيوط وهم تتابعت من نافذته ..
يحمل بحروفه الجنون .. ويدحرج الاشواق بين نجوى أنثى شيدت من أنفاسها كل أشكال الظنون .. تتأمل لحظة بوح تداعب الافراح
يا انثى الاشتياق حين تتنفس السماء بالمزن
في ذروة الشكر ..
حريا بك ان تخلعي انزوائك البعيد
حريا بالشعور ان يجري بصدرك انهارا
وان تعلن مواسمك القادمة من دمي
ثمة ادمان يلمع بجوار نبضي الجامح
وثمة انثى تنبت في تضاريسي فارضة سيادتها الحيوية على كل تفاصيلي تؤدي الى قلبي ..
يا إلهي
ظميء بها زارني على شغف التوق
يغزل من وشوشات الروح
يا حضن احتواني في عنق الايام
وفراشة تسدل اجنحتها على وطن وغصن
اني اتنأسق مع عالملك هذا وانسكب في دمك كالمطر ..
وانثر من ربيعك وفي فضائك بريقا من زمن العشاق والجنون ..
يتبتل حبي بقطرات الهوى ..
فأنا اسعى لقلبي ان يحبك بشراهه ..
لك حكمة مؤامرة كونية
وقدرة حورية على الابهار
وعينان ما كانت لامراة قبلك ..
يختصر حبك في رمشة عين
انثى حركاتها تبدل نبضات القلب كل ثانية ..
تربك الافعال وتخفي كل الاسماء ما عدا اسمها
وتبعثر الحروف في شهقة الاماني
ومن يلامس اناملها يصيبه الجنون
ويدمن حكاياها ..
فهي فوق كل اشتعالي
حين تتسلل بين ثنايا الوريد
معلقة عشق ابدية .. استباحت كل فناءاتي
ورغبة جامحة من السعادة تسع كل الكون .. فأنا تجولت بخيالك بين حاضر وماضي الذكريات
رسمتك بخطى عشقي فأحتواني .. وأقتحم فؤادي
فأنت أجابة الافراح وكل محطات شعوري الملتهب
لتذوب بك قوافيي على لوحات الذات ..
فأينما كنت بك اجدني متيما ..
يرقب بأوردته نبض الانتماء المشحون بالاشتياق ..
كسماء سنيني زهت وتلألأت بك..
سيدتي لا تؤاخذيني اذ كانت خصلة الوفاء تماشيني ..
فحق عليي الهمس لك يا لؤلؤة ان اغرق في محيط حنينيك مستسلما لامواج حب تجرفني
لتلقي بي على ساحل عيناك مدمنا ..
لاعصر لك من زهر الحيق رحيق يحلق في فضاءاتك ..
ننتف الشوق من حرمان الزمان ..
فأستبيحي القلب كما شئتي واليوم اعشقيني ..
فلك الحق ان تعشقيني..
فأنت هنا تسكنين في أضلعي ..
ودهري فيك لم يرتوي
فحضورك ونجواك شهي المذاق .. جميل بهي كحلم الطفولة البريء في ناظري ..
فلا تختبيء بين قصور وتعرج الشعور
ليدرك من يقراني فيك ان ثمة "أنثى" قد سكنت بقلبي ..
فلتستقري بين النقاط والفراغات وعلى كل صفحات فرحي ..
فقربك منأي وبين ثناياك سكناي ..
وها هي روائحك تغرس في جوف اللحظات بذور سروري ..
وتلهب وجد اشواقي .. بت بك .. فأنت للحب رمز يداعبني .. يأتي ليستعمرني ..