مفآهيم آلخجل
12-10-2014, 03:59 AM
الجزائر – عمان – مختار بوروينة:
تمكنت قوات الجيش الجزائري نهاية الأسبوع الماضي من القضاء على أربعة مسلحين ، ثلاتة منهم بمنطقة رأس الميعاد غرب ولاية بسكرة بالجنوب الجزائري وواحد بغابة مشرع الصفا بمنطقة فوسة بولاية تيارت بالغرب الجزائري.
وأفاد بيان لوزارة الدفاع ان هذه العملية التي تندرج في اطار مكافحة الإرهاب جاءت اثر كمين محكم وتبعه عمليات التمشيط حيث مكنت ايضا من توقيف ارهابي واسترجاع 4 بنادق آلية من نوع كلاشينكوف وبندقية صيد وكمية من الذخيرة.
وتترجم هذه النتائج حسب ذات البيان عزيمة وإرادة الجيش الجزائري على مطاردة هؤلاء المجرمين والقضاء عليهم أينما وجدوا. كما أفاد بيان آخر لوزارة الدفاع اول أمس أنه مباشرة بعد اختطاف الرهينة الفرنسي يوم 21 سبتمبر الماضي باشر الجيش الوطني الشعبي عمليات تمشيط وبحث واسعة باستعمال كل الوسائل لمطاردة المجموعة الإرهابية التي كانت وراء هذه الجريمة الشنعاء والقضاء عليها. ومكّنت العملية العسكرية حسب المصدر ذاته في مرحلتها الأولى من الوصول إلى مكان اختطاف الرعية الفرنسية بأعالي جبال جرجرة بولاية تيزي وزو حيث تم العثور وتدمير الملجأ الذي تم استخدامه من طرف هذه الجماعة الإرهابية في تنفيذ جريمتها، كما تم استرجاع الوسائل التي كانت بحوزتهم. وأكد البيان أن عملية التمشيط والبحث لا تزال متواصلة إلى حد الساعة والجيش الجزائري كله إصرار وعزيمة على متابعة ومطاردة هؤلاء المجرمين بلا هوادة حتى القضاء عليهم نهائيا.
في سياق متصل صرح رئيس الجمعية فرنسا-الجزائر جون بيار شوفانمون أمس بولاية تيزي وزو، أن الاغتيال الجبان لهيرفي غورديل لن يؤثر بتاتا على الصداقة التي تربط بين الشعبين الفرنسي والجزائري.
وأضاف ان زيارته إلى الجزائر تندرج في اطار الصداقة ويقوم بها بعد أيام من اختطاف واغتيال هيرفي غورديل من قبل جماعة إرهابية، مؤكدا في السياق نفسه أن الشعب الجزائري كان ضحية للإرهاب وبطبيعة الحال فالجهود ستتضافر من أجل التصدي لهذه التصرفات الجبانة.
تمكنت قوات الجيش الجزائري نهاية الأسبوع الماضي من القضاء على أربعة مسلحين ، ثلاتة منهم بمنطقة رأس الميعاد غرب ولاية بسكرة بالجنوب الجزائري وواحد بغابة مشرع الصفا بمنطقة فوسة بولاية تيارت بالغرب الجزائري.
وأفاد بيان لوزارة الدفاع ان هذه العملية التي تندرج في اطار مكافحة الإرهاب جاءت اثر كمين محكم وتبعه عمليات التمشيط حيث مكنت ايضا من توقيف ارهابي واسترجاع 4 بنادق آلية من نوع كلاشينكوف وبندقية صيد وكمية من الذخيرة.
وتترجم هذه النتائج حسب ذات البيان عزيمة وإرادة الجيش الجزائري على مطاردة هؤلاء المجرمين والقضاء عليهم أينما وجدوا. كما أفاد بيان آخر لوزارة الدفاع اول أمس أنه مباشرة بعد اختطاف الرهينة الفرنسي يوم 21 سبتمبر الماضي باشر الجيش الوطني الشعبي عمليات تمشيط وبحث واسعة باستعمال كل الوسائل لمطاردة المجموعة الإرهابية التي كانت وراء هذه الجريمة الشنعاء والقضاء عليها. ومكّنت العملية العسكرية حسب المصدر ذاته في مرحلتها الأولى من الوصول إلى مكان اختطاف الرعية الفرنسية بأعالي جبال جرجرة بولاية تيزي وزو حيث تم العثور وتدمير الملجأ الذي تم استخدامه من طرف هذه الجماعة الإرهابية في تنفيذ جريمتها، كما تم استرجاع الوسائل التي كانت بحوزتهم. وأكد البيان أن عملية التمشيط والبحث لا تزال متواصلة إلى حد الساعة والجيش الجزائري كله إصرار وعزيمة على متابعة ومطاردة هؤلاء المجرمين بلا هوادة حتى القضاء عليهم نهائيا.
في سياق متصل صرح رئيس الجمعية فرنسا-الجزائر جون بيار شوفانمون أمس بولاية تيزي وزو، أن الاغتيال الجبان لهيرفي غورديل لن يؤثر بتاتا على الصداقة التي تربط بين الشعبين الفرنسي والجزائري.
وأضاف ان زيارته إلى الجزائر تندرج في اطار الصداقة ويقوم بها بعد أيام من اختطاف واغتيال هيرفي غورديل من قبل جماعة إرهابية، مؤكدا في السياق نفسه أن الشعب الجزائري كان ضحية للإرهاب وبطبيعة الحال فالجهود ستتضافر من أجل التصدي لهذه التصرفات الجبانة.