أميرة الروح
01-02-2017, 09:08 AM
نعم إنها حياتي
أو عالمي بأسره على ما اعتقد
هل أحببت شخصا ما لتهبه كل ماتملك
ليس قلبك
بل حياتك كلها
وفي النهاية
تكون ..أداة للتسلية
وكلمة محطم لاتفي بالغرض
غير ظلي لم اجد لي رفيقا
ظلي الذي كان وفاؤه لي اكثر من الاصدقاء
يا لها من حياة كل من عملت لأجلهم
يتركونك ولا يكتفون بتركك
بل يدفعونك ويدفعونك إلى اللاشيء
وفي مسرح حياتي
يمثلون دور الاحباءوهم للشر كالاصداء
انهيت المسرحية
الناس يضحكون
يرمون الزهور تحت قدماي
ياله من حلم سيء او انه حلم يغطي حلما
ام كابوس يضفي علي بعتمة هائلة
ولا ازال اراك يا ظلي
يا من شاركتني احزاني
ويا من شاركتني في افراحي افراحي التي جعلتني ولو بالوهم
اطير في بحر زرقته تطغى على مافيه
حياتي تومض استيقظ على طرقات الباب
ولكن لا احد هناك إنها نفسي
طلب مني إيجار حياتي
امشي في الشارع
وكن لا احد
اسمع صوتا
طفل يلعب بطابة يلقيها فلا يجد من يردها له
فيجري وراءها ويعيد الكره مره اخرى
ولكنه يقع يرفع يده ورأسهينتظر يدا لتساعده
وإذ انا طفل نفسي الحزين
نفسي التي لم اعد قادرا على مساعدتها
اه يا ظلي ما المخرج من متاهة لا باب لها
ولكن .. تستمر الحكاية وتطاير شظايا الحزن
تحت إنفجار النفس فما عاد يجدي الصراخ على الجثث
وأتذكر كلمات غاب إسم قائلها
في كل مره تسمع حس صوتي إعلم أني انظر لإبتسامتك
لا تبك إن الالم ينظر إليك عائدا
أهي نهاية الحكاية ام هي مفتاح لباب يحمل معه المزيد من الالم
أفضل ان لا اعرف ... وفي النهايةومن جديد ترمى الازهار
ويرحل الناس
وتسود الوحدة من جديد
.
.
.
وتغلق الستارة على امل فتحها من جديد
أو عالمي بأسره على ما اعتقد
هل أحببت شخصا ما لتهبه كل ماتملك
ليس قلبك
بل حياتك كلها
وفي النهاية
تكون ..أداة للتسلية
وكلمة محطم لاتفي بالغرض
غير ظلي لم اجد لي رفيقا
ظلي الذي كان وفاؤه لي اكثر من الاصدقاء
يا لها من حياة كل من عملت لأجلهم
يتركونك ولا يكتفون بتركك
بل يدفعونك ويدفعونك إلى اللاشيء
وفي مسرح حياتي
يمثلون دور الاحباءوهم للشر كالاصداء
انهيت المسرحية
الناس يضحكون
يرمون الزهور تحت قدماي
ياله من حلم سيء او انه حلم يغطي حلما
ام كابوس يضفي علي بعتمة هائلة
ولا ازال اراك يا ظلي
يا من شاركتني احزاني
ويا من شاركتني في افراحي افراحي التي جعلتني ولو بالوهم
اطير في بحر زرقته تطغى على مافيه
حياتي تومض استيقظ على طرقات الباب
ولكن لا احد هناك إنها نفسي
طلب مني إيجار حياتي
امشي في الشارع
وكن لا احد
اسمع صوتا
طفل يلعب بطابة يلقيها فلا يجد من يردها له
فيجري وراءها ويعيد الكره مره اخرى
ولكنه يقع يرفع يده ورأسهينتظر يدا لتساعده
وإذ انا طفل نفسي الحزين
نفسي التي لم اعد قادرا على مساعدتها
اه يا ظلي ما المخرج من متاهة لا باب لها
ولكن .. تستمر الحكاية وتطاير شظايا الحزن
تحت إنفجار النفس فما عاد يجدي الصراخ على الجثث
وأتذكر كلمات غاب إسم قائلها
في كل مره تسمع حس صوتي إعلم أني انظر لإبتسامتك
لا تبك إن الالم ينظر إليك عائدا
أهي نهاية الحكاية ام هي مفتاح لباب يحمل معه المزيد من الالم
أفضل ان لا اعرف ... وفي النهايةومن جديد ترمى الازهار
ويرحل الناس
وتسود الوحدة من جديد
.
.
.
وتغلق الستارة على امل فتحها من جديد