كن ذا آثر ..هنا بصمة لك

[تباشيرالأمل]

السعيد يستغفر من المعائب ، ويصبر على المصائب ، كما قال تعالى " فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك "
استغفر الله واتوب اليه ��

[تباشيرالأمل]

سئل علي بن أبي طالب رضى الله عنه عن التقوى قال : هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل اي القرآن والسنة والرضا بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل.

[تباشيرالأمل]

من سنن الوضوء, إسباغ الوضوء : وهو إعطاء كل عضو حقه في الغسل فهو الإتمام واستكمال الأعضاء

[تباشيرالأمل]

اللهم بارك لنا في أوقاتنا اللهم إنا نسألك رضاك ولا تشغل قلوبنا بأحد سواك

[تباشيرالأمل]

اللهم أذق قلوبنا برد عفوك وحلاوة حبك وافتح مسامع قلوبنا لذكرك وخشيتك واغفر لنا بكرمك وأدخلنا جنتك برحمتك (link: http://d3waapp.org/) d3waapp.org

[تباشيرالأمل]

ما تشرّب قلبٌ بالقرآنِ، وحَفظ آيَه، ووعى مرامِيه، بحبٍ وصدق إلا أُلهم الصواب والحِكم، وفُتح عليه الفتح العجيب، وفاق أقرانَه، وسعدت حياته"

[تباشيرالأمل]

صباح الخير
صباح الأمل
صباح الرضى

الله عز وجل رفيق يحب الرفق ويعطي عليه
من الثوب مالايعطي على غيره..
وقد قال لنبيه موسى عليه السلام
عندما امره بدعوة فرعون ..
(فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ )
هذا للعصاه فكيف بالمؤمنين من خلقه
عندما تريدون أن تنهون عن أمر او خلق
فلاتشهروا بالخلق لتثبتوا صحة قولكم
ليس من حقكم هتك سترهم
او استباحة أعراضهم بحجة انهم فعلوا أمر مخالف
اوربما فيه خلاف..
ليس عليكم حسابهم والله وليهم
لماذا لاتفكرون بهم وبأسرهم
عند نشر مثل تلك المقاطع ترجون الثواب
وانتم تؤذون العباد
ويتناقلها السذج يظنون انهم مؤجورين وهم مأزورين
أذا اردتم النصح فلا تقحموا الخلق واعراضهم
فالله لا يحب الجهر بالسؤ
أتقوا الله في انفسكم وفي عباده

[ثابت الخطى]

في يومٍ من الأيام، وأنا على سجادة الصلاة، والكسل يغلبني
وضعت رأسي على الأرض بوضعية السجود ملقي بثقلي على الأرض، أخذت على ذلك وقتًا ليس بالقصير.

هممت بالوقوف للصلاة مستعيذ بالله من الكسل،
فلما وقفت ودخلت في الصلاة، وفجأة !
أظلمت الدنيا في عيني فأصبحت أرى سوادًا قاتمًا مخيفًا، والدماء تتدفق لرأسي وأنا أكاد أسقط على الأرض من ثقل رأسي.

أيقنت لحظتها أنه الموت لا مناص منه، فطار قلبي رعبًا وخوفًا من تلك النهاية .

نعم، الذي حدث هو أنني لم أتذكر من القرآن إلا قوله تعالى ( رب ارجعـــون لعلي أعمل صالحا فيما تركت)
والله إن هذه الآية لكأن لساني يصرخ بها لكن لا أستطيع الصراخ الآن ولا أقوى على إخراج أي صوت.
فأنا الآن مقبل على سكرات الموت

أنا كنت في صلاة، لكن ! يارب صلاتي لم أخشع بها
ليييتني علمت أنها آخر صلاة لأخشع خشوعًا لم أخشعه في حياتي.
كيف لا وهي صلاة مودع !
تذكرت الأعمال الصالحة التي كنت أنوي عملها لكني أؤجلها لأعذار واهية وضعيفة.

أريد أن أصرخ . يارب أنظرني لأفعل كذا وكذا فأنا لم أتوقع أن الموت سيفاجئني وأنا أصلي، ولم أستعد بأي شيء فقد كنت أؤجل وطول الأمل يغرّني.

أنا في صلاة الآن ، لكن يااارب لم أفرح أن الموت أتاني الآن وأنا أصلي في حين كنا نتمنى تلك الميتة لكن لما أتى الجد علمت أني أمنّي نفسي بالعمل الصالح ولا أعمل به،
وصلاتي هذه أستحي منك يارب أن تقبضني عليها، فإني بلغت من التقصير في حقك يارب مبلغًا، فاعفُ عني يالله !

الآن حانت ساعة الفراق مالذي سينفعنى؟!

أحسست وقتها أني غادرت الدنيا وانتقلت لحياة البرزخ .

كل الأماني رحلت حين وافتك المنية
ولم يبق سوى ما أخلصتِ فيه النية .

الآن يُعرف المؤمن الحق من المنافق، ويرى كل عبد مقعده في الجنة أو الناار .

كنتِ اظن أنى من عباد الله الأخيار ولعب إبليس بفكرى حتى صوّرنى بأبهى وأطهر صورة.

الآن ذهب كل شي وبقي العمل الصالح والخوف من الله.

فماذا استفدتِ الآن ؟!
صندوق عملى يكاد يطير خفّة فلا شيء يُثقله !
الآن لحظة نزع الروح، انتهت ساعة الاختبار .

* كل هذه الأفكار كانت بلحظات وليست دقائق كما يتصور البعض !

والله بعدما زالت الظلمة وبدأت أرى شيئا فشيئًا وزالت العتمة لكأن الله يقول لي: سنمهلك لنرى ماذا ستعمل !

كانت لحظات عصيبة لم تمر بحياتي مثلها قط !

إمهال الله للعبد حُجة مخيفة !!

فيارب اجعلها حجة لي لا علي
واختم لي بالصالحات ووالدينا ووالديهم
وجميع المسلمين
منقوله

[تباشيرالأمل]

الأشياء الجميلہ : تَختبئ خلفَ العسر ، ليفاجئ اللہ صبرنا بكرم عطاياهہ

[ثابت الخطى]

ربي ..

لاتكسر لي قلباً ولاتصعب علي امر ولاتحرمني ممن تعلقت به الروح واحفظ لي عائلتي واحبتي ومن اراد الخير لي
واصرف عنى السوء كيف شأت وانا شأت انك على كل شىء قدير