العلامه حميد بن محمد بن رزيق العبيداني
العلامه حميد بن محمد بن رزيق العبيداني
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
أسعد الله يومكم وتقبل الله صيامكم وقيامكم ان شاء الله
موفقين ان شاء الله والفائز يقاسمنا بعدين
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
وأنتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 5)
صمت ( 5)
روز ( 6)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 1 )
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 3)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 1 )
السؤال الثالث :-
معلومات عن نور الدين السالمي ؟
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
شيخ مجدد توفي عن عمر ٤٩سنه فقط من أعيان الرستاق متزوج من المضيبي
أشهر مؤلفاته تلقين الصبيان
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
نور الدين، أبو محمد، عبد الله بن حميد بن سلوم بن عبيد بن خلفان بن خميس السالمي وهم بنو سالم بن تيم بن صبح بن ذهل بن مالك بن بكر بن سعد بن ضبه بن أد بن طابخة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.اختلفت الآراء حول سنة ولادة الشيخ السالمي، فالبعض يرى أنه ولد سنة (1286) للهجرة، (1)ويرى فريق آخر أنه ولد سنة (1284) للهجرة، كما تذكر بعض المصادر أنه ولد سنة (1288) للهجرة. والذي يظهر أن ولادة الشيخ إنما كانت في سنة (1283) أو(1284) للهجرة[1]، بدليل قول الشيخ السالمي بنفسه في جوابه على سؤال ورد إليه من الشيخ سليمان باشا الباروني فقد طلب الباروني في سؤاله أن يذكر المجيب عمره، فكانت خاتمة جواب الإمام السالمي هكذا :[ من عبد الله بن حميد السالمي البالغ من العمر ثلاثة وأربعين تقريبا الساكن القابل من شرقي عمان سنة (1326) ]اهــ(3)
والسالمي نسبة إلى ضبة، واختلف في نسب السوالم بعمان من بني ضبة، فقيل من ضبة ابن أد بن طابخة(عمرو) بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وقيل أن بني ضبة من سامة بن لؤي بن غالب بن فهر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، وقد ذكر هذا النسب الإمام نور الدين نفسه عندما ترجم للعلامة أبي جابر موسى بن أبي علي الضبي، وقد نسبه إلى سامة بن لؤي. ولكن المشهور عند علماء الأنساب أن ضبة ليس من سامة بن لؤي، وإنما من نسل أخيه عامر بن لؤي بن غالب، ولعل نور الدين جرى على ما هو مشهور بأن القرشيين في عمان من أمثال العزور وبني غافر وغيرهم من سامة بن لؤي بن غالب، والراجح من هذه الأقوال أنه من بني ضبة بن عامر بن لؤي بن غالب. ووالد الإمام نور الدين هو الشيخ حميد بن سلوم السالمي، كان رجلا وجيها وفاضلا ذا تقوى وورع، وهو أول أساتذة الإمام حيث درس على يديه القرآن الكريم.
وكان مولده ببلدة الحوقين من أعمال ولاية الرستاق بمنطقة الباطنة وفيها نشأ.
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
هيثم المناع
((قمح))
النموذج الأفضل لسوريا
1) اسمه ونسبه :
هو نور الدين ، أبو محمد ، عبد الله بن حميد بن سلوم بن عبيد بن خلفان بن خميس السالمي ( رحمه الله ) من بني ضبة . فهو من قبيلة السوالم الموجودة في أنحاء متفرقة من سلطنة عمان ، ويرجع أصل هذه القبيلة إلى نزار بن معد بن عدنان(1) .
2) كنيته ولقبه :
أ) كنيته : كني الإمام بكنيتين :
- أولها: بأبي محمد ، وذلك نسبة إلى أكبر أبنائه محمد بن عبد الله .
- ثانيهما: بأبي شيبة نسبة إلى لقب ابنه الأكبر(محمد ) الذي كان يلقب بالشيبه .
ب) لقبه :
اشتهر الإمام السالمي بلقب (نور الدين السالمي ) وله ألقاب أخرى تدل على عظم مكانته عند الناس أعند أقرانه العلماء ، فعلى سبيل المثال : يلقب بشمس العصر ،و بوحيد الدهر ، والعلامة المحقق فخر المتأخرين . (2)
3) مولده :
اختلفت الآراء حول سنة ولادة الشيخ السالمي ، فالبعض يرى أنه ولد سنة ( 1286) للهجرة، (1)ويرى فريق آخر أنه ولد سنة (1284) للهجرة ، كما تذكر بعض المصادر أنه ولد سنة (1288) للهجرة .
والذي يظهر أن ولادة الشيخ إنما كانت في سنة (1283) أو(1284) للهجرة (2)، بدليل قول الشيخ السالمي بنفسه في جوابه على سؤال ورد إليه من الشيخ سليمان باشا الباروني فقد طلب الباروني في سؤاله أن يذكر المجيب عمره ، فكانت خاتمة جواب الإمام السالمي هكذا :[ من عبد الله بن حميد السالمي البالغ من العمر ثلاثة وأربعين تقريبا الساكن القابل من شرقي عمان سنة ( 1326) ]اهــ(3)
وكان مولده ببلدة الحوقين من أعمال ولاية الرستاق بمنطقة الباطنة وفيها نشأ .
4) صفاته وأخلاقه :
أ) صفاته الخَلقية :
لما بلغ الإمام السالمي العاشرة من العمر وقيل الثانية عشر كُف بصره ،فأبدله الله تعالى ببصيرة فذة ، فكان حافظا قوي الذاكرة ، لا يكاد يسمع شيئا إلا وعاه وهي خاصية أودعها الله تعالى فيه . أما صفته فنوردها من كلام ابنه محمد حيث قال عن صفته : "كان ربع القامة ، تعلوه سمرة ، ليس بالسمين المفرط ، ولا بنحيف الجسم ‘ مكفوف البصر ، نير البصيرة ، مدور اللحية ، سبط الشعر ) . (1)
ب) صفاته الخُلقية :
كان –رضي الله عنه – شديد الغيرة في ذات الله تعالى ، لا تأخذة لومة لائم ، يقول الحق ، وينطق بالصدق ، مشهور بالبسالة ، والصلابة ‘ كثير الرد على من خالف ملة الإسلام ، مشغول البال بأمته ، يفرح بما ينفعها ، ويحزن لما يضرها ، وإنه ليكتئب إذا أصيب أحدج من الأمة يحدث ولو بالصين ، لا تخلو مشاهده الكريمة من فائدة دينية أو عائدة دنيوية ، أوشاردة أدبية ، مشتغلا بتدريس العلم والتأليف ، والصلح بين الخصوم بالحكم الشرعي ، كان خطيباً منطيقاً ، يرتجل الخطب الطوال في المجامع والمحافل ، حسب ما يقتضيه المقام من السعي في إصلاح الأمة وجمع الشمل ، يرغب ويرهب بأبلغ بيان وأفصح لسان .
كان جوادا سخيا ، قل ما أكل طعاما وحده ، لازدحام الضيوف بناديه وكثرة ملازميه .
كثير التفقد والتعرف على حاجة إخوانه وتلامذته ليواسيهم ، كان قد عزف نفسه عن التوسع في الدنيا والسكون إليها .
كان عظيم الهيبة لا ينطق أحد في مجلسه إلا أن يكون سائلا أو متعلما ًأو ذا حاجة جدية .
كان كثير التضرع إلى الله ، فتراه في بعض الأحيان في مجلسه أو في الطريق أوفي مصلاه ، وقد رفع يديه إلى السماء قائلا :
لبيك اللهم لبيك ثم يبسط يديه ويقول : اللهم اجمع الشمل ، وألف بين القلوب ، وأيد الكلمة ، ونحو ذلك من الأدعية .
كان كثيراً ما يقول : اختبرنا الله فوجدنا كاذبين ، يتأوه كثيرا لما يراه في الناس من الاختلاف ، وعدم الجد فيما يعود على حياتهم بالسعادة ، ولما يراه من الفساد في البلاد ، فتراه قد قطع حديثه وتنفس الصعداء قائلا : ذهب الوفاء ، ذهب الدين ، ذهبت المرؤة ، ذهبت الغيرة ، ذهبت الحمية ، طمع فينا الخصم ، طلبنا بالمكائد ، نصب لنا الحبائل فإنا لله وإنا له راجعون . (1)
5) نشأته وحياته العلمية :
قرأ القرآن عند والده في بلدة ( الحوقين ) ، ثم انتقل إلى قرية ( قصرا ) في الرستاق ، ثم إلى الباطنة ثم الشرقية بقصد طلب العلم وكانت الرستاق تزخر بالعلماء الأفاضل كالشيخ عبدالله بن محمد الهاشمي ، والشيخ راشد بن سيف اللمكي ، والشيخ ماجد بن خميس العبري ، فتتلمذ على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي ، وقد أخذ نور الدين ينتقل بين علماء الرستاق حتى نبغ في العلم ، وصار ينافس شيوخه في سعة علمه ، وقد قال شيخه راشد بن سيف اللمكي : أخذت العلم عن الشيخ ماجد بن خميس فصرت أوسع منه علما ، وأخذ عني العلم الشيخ عبد الله بن حميد فصار أوسع مني علما .
(1)وهكذأخذ الإمام السالمي ينتقل بين جنبات الرستاق العامرة بالعلماء ، حتى أصبح ممن يشار إليهم وقد بدأ التأليف وهو ابن عام 19سنة تقريباً
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
شو يعني الحين اجاوب والا هههه
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...