بين الدروب جنبات تعاد تفاصيلها ...الا أن بعض شخوصها غابت ففقدت رونقها ...
بين الدروب جنبات تعاد تفاصيلها ...الا أن بعض شخوصها غابت ففقدت رونقها ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كم نتمنى :
أن نجعل من تلك الساعات التي قضيناها
في العبادة في رمضان ... أن تكون مرافقة لنا
في سائر الأيام ... كونها لحظات عشناها وقد
رافقت الروح الجسد .... وكذلك العقل كان حاضرا
ولم يزل .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
بالامس جلست بجانب البحر اتامل سر غموضه فسالت هل ما زالت اضواء النجوم تنعكس على مياهه ...وبين سكون الليل وهدوء البحر سر دفين "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ما نخشاه :
أن نفقد تلك الروحانية ... وذاك الحضور
في مجالس الأنس مع الله ... بعدما
نعود لمشاغل الحياة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ما نخشاه :
أن نفقد تلك الروحانية ... وذاك الحضور
في مجالس الأنس مع الله ... بعدما
نعود لمشاغل الحياة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
عندما :
داخلنا شعور الفضول
على البعض غادرنا ...
غادرنا :
من غير أن نُحدث ضجيجا ...
ولو كان حرفا من بقايا حبر.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كان :
له أمل لطالما تعاهده ...
إلى :
أن بات اليوم يحتضرذاك الأمل
من طول الانتظار ...
فأشفق عليه :
فأجهز عليه كي لا يراه يتعذب
فخنقه حتى مات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .