ليتنا :
امتطينا جواد الثقة بالله ...
وسرجناه بحسن الظن به .
فكم :
لسوء الظن بالله عواقب جسام ...
يكفينا منها ما يوجع القلب ...
ويعلو منه العويل ... ويطول بنا المقام
على قارعة الانتظار ... مُنتظرين المُخلص
ولو كان موتا زُعافا !.
ليتنا :
امتطينا جواد الثقة بالله ...
وسرجناه بحسن الظن به .
فكم :
لسوء الظن بالله عواقب جسام ...
يكفينا منها ما يوجع القلب ...
ويعلو منه العويل ... ويطول بنا المقام
على قارعة الانتظار ... مُنتظرين المُخلص
ولو كان موتا زُعافا !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
....
معجبة بنفسي وبالنسب القليلة التي أمتلكها من كل شيء ❤️
روح مرحة تهوى الحياة
جزئي المحتل
يقدم الولاء لصوتك الذي لا يمل
فراشة الاحلام
انتي التي تزينين كل الايام
لا اعرف ان اقول أحبك
ولكنني ايقنت بانني لن اكرهك
لم اعد املك هويتي الشخصية
فأنا ضائغ بت لا اعلم قضيتي الاساسية
😕😕😕😕😕😕😕😕😕😕😕
Pepsi
خليك قدها
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هناك :
من يعيش وهو فاقد لبعض جوارحه ...
ومع هذا يعيش عيش الكاملين ولا أثر
لذاك النقص الذي يُقيد فيهم ما يُشاركون
به باقي البشر .
هذا :
اختص به من يجد في الحياة الوجه المُشرق ...
وينظر إليها نظرة المتفاءل المستبشر ...
أما :
من حبس نفسه في غرفة الحياة ...
وعاش فيها عيش الموات ...
ولا يرى :
فيها غير قاتم السواد ...
وذاك الديجور من الظلام .
فلا :
يكون عيش من يعيش تلك الحياة
إلا عيش القانط ... ليكون له الحزن
أنيس وحدته !.
ويقاس عليه :
عيش من عاش وهو مكتمل الجوارح ...
غير أنه الفاقد للأمل ... فهو الشريك المشترك
في ذاك الضياع .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الكثير منا :
يعيش على فراش الحُلم الذي وجد الخذلان فيه ...
من غير تجاوزه ورسم حُلم جديد ...
به يعبر الحياة على قارب النجاة وهو سعيد .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .