وفي نقطة مهمة نسيت أذكرها
ف السابق كانت 100 درجة في الاختبار النهائي اللي تبين مستوى الطالب الحقيقي
وألحين في التقويم المستمر
وفي نقطة مهمة نسيت أذكرها
ف السابق كانت 100 درجة في الاختبار النهائي اللي تبين مستوى الطالب الحقيقي
وألحين في التقويم المستمر
الحَياة أبسَط ممّا نتَوقّع ،،
فَلْـ نَحيَاهَا بِـ أمَل
بِـ تَفاؤُل
بِـ ابتسَامَة ومَحبّة
سَـ نجدهَا أجمَل وَ أجمَل ❥♥
طرح جرئي وفي قمة الروعة..
المحور اﻷول:
النظام القديم ثبت نجاحه ومخرجاته لا يمكن إنكاره وأما النظام المنفتح صنعت لنا بعض بذور فاسدة فالتعليم اﻷساسي أفرزت لنا المزيد من قصص مجنون ليلى -قيس وليلى-!
المحور الثاني:
أتفق معك بأن المنهج الحالي هزيلةوخصوص المواد اﻹسلامية والعربية التي كانت مليئة بمواضيع القيم واﻷخلاق وعادات المجتمع العماني أما اﻵن أصبح التركيز على اللغة اﻹنجليزية والحاسوب والتقنية بشكل عام فهي تسعى ﻹخراج إنسان مهني بدل من إنسان أخلاقي ولعل اﻹنفتاح والتطور والعولمة والعلمانية لعبت دور في هذه النقلة السلبية!!
المحور الثالث:
آثار النظام والمنهج جلي وزاد الطين بلي فئة قليلة من المعلمين ولكن بتكاتف الجميع والمخلصين منهم سنتطيع أن نصحح المسار!!
الخاتمة..
تم ذكر سلبيات نظام التعليم والمناهج واﻵثار الناجمة منهما ولكن لا ينبغي نلقي اللوم ونبقى مكتوفي اليد بل ينبغي أن نقوي العلاقة بين البيت والمدرسة قوية وكما ينبغي للمعلم أن يكون مثقفا ومطلعا ومخلصا وخلوقا ومؤمنا لما يقوله.. ودمتم سالمين..
* عش حلمك *
*اكتشف بذور التميز لديك*
💫💫💫💫💫💫💫
المعلم سابقا يحمل رسالة يتقنها ويرسخها في جعبه الطالب
والطالب أيضا يتوق شوقا لأجل أن يذهب لكي يتعلم وبالفعل
تغير ذاك الجيل والقليل منهم يعي ويهتم لتلك الرسالة
سواء كان من المعلم أو الطالب ...
كل الشكر ل الطرح الرائع
ضو الشمس في النهار معتوم
قد غطاه الغيوم وحبات المطر تحوم
والشجر يخضر والعباد تستغفر
والخير بإذن الله يدوم
والشتاء في سكون قادم بعد فراقا جثوم
السلام عليكم
مداخلات جيده وان لم تضف جديد لكن كانت محاولات نحترمها
لفتنى مداخلت الأستاذ باحث اجتماعي اذ انه ناقش بعض المحاور
والنقاط وكان صائبا كما انه ذكر في الختام جمله جدا مهمه وهي
العلاقة بين المدرسة والأسرة وهذا ما نتعرض له ونعرضه في كل
حواراتنا دور الأسرة
ستكون لى مناقشة بأذن الله وسوف اتطرق الى دور العلم والعلم والمجتمع
كذلك الى دور الدولة توجيها وتخطيطا في تهئة الأنسان العماني ايضا سوف
امر الى المدرسة والعطاء العلمي
هذا ان كان في العمر بقية والأن (كل عام وانتم بألف خير)
تقديري واحترامي
* انَّ المناهج في عمان لا تواكب التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في بلدنا الحبيب ولا تعبر بقدر مناسب عن حاجات المجتمع العماني فضلاً عن أنها لا تتفق مع بعض الاتجاهات المعاصرة في التربية ، وموضوع المناهج الدراسية يُعَدُّ من المرتكزات الأساس لأي نظام تربوي اذ أنها تعكس الفلسفة التربوية وتوجيهات النظام السياسي والاجتماعي للبلد وعن طريقها يتم تنشئة الأجيال في مراحلها المختلفة ، فالمعلم الجيد والمنهج الجيد يخلقان جيلاً واعياً ومتمكناً يستطيع مواجهة الحياة في إطار الأصالة والمعاصرة ، أي انَّ عملية بناء المنهج عملية في غاية الأهمية لان محتوى المنهج يعكس وظيفة المدرسة والغرض من إنشائها وهو الوسيلة المؤثرة في تكوين الجيل الذي نريده ونتمناه ، لهذا نجد بأنَّ هناك حَاجة ملّحة لتحليل العملية التربوية وإعادة تقويم أهدافها من اجل استيعاب متطلبات هذا العصر وما يتضمنه من قضايا ومشكلات مترابطة نتيجة ثورة المعلومات والتقدم العلمي والتكنولوجي والتغير السريع ومانجم عن ذلك من تطورات متلاحقة وتراكم المعرفة وتزايدها بصفة مستمرة وبخاصة التنوع الكبير للمعرفة البشرية . أن مناهجنا لازالت بعيدة كل البعد عن الاتصال بالحياة وحقائقها ، ففي الغرب بل في العالم المتحضر تحديداً تولي الدولة اهتماماً استثنائياً بالأطفال سواء في المدرسة أم في البيت أم خارجها ؟ فما بالنا لا نتّبع الخطوات الصحيحة لتربية أطفالنا فننجح ونصل إلى ماوصل إليه الغرب المتحضر .انَّ مناهجنا الدراسية تعاني التخلف والقِدمَ والتشويه والتزييف في مختلف المواضيع الإنسانية والعلمية والمهنية مما يستدعي وضع خطة شاملة لتحديث المناهج تعكس روح التعاون والتسامح واحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون وحرية التعبير عن الرأي وكذلك نؤكد ضرورة تعلم الحاسوب وأعمامه على جميع المدارس وجعله درساً منهجياً في جميع المراحل إضافة إلى تدريس اللغات الأجنبية والاطلاع على ثقافات الشعوب . . .وفي ضوء هذا المفهوم فانّ الأنشطة المصاحبة للمنهج لجميع مفاصلها تُعَدّ مكملة لمحتوى الكتب المدرسية ولايمكن إغفالها أو تجاهلها لان تعزيز المعرفة يتطلب التطبيق الفعلي أو الواقعي أو العلمي لتثبيت عملية التعلم ، كما ان بناء المنهج في أية مرحلة يتطلب إسهام من يعنيهم الأمر في قطاعات المجتمع المختلفة الاجتماعية منها والاقتصادية والسياسية فضلاً عن القطاع العلمي التخصصي ، وكذلك يتطلب هذا البناء مراجعة مستمرة في فترات معلومة للوقوف على أهم المستجدات والمستحدثات في المجالين المهني والعلمي وأساليب التدريس والحصول على المعرفة ويتطلب الأمر أيضاً مشاركة الميدانيين الذين ينفذون المنهج واخص المعلمين والمديرين والمشرفين ... انَّ البناء الديمقراطي لأية دولة من الدول يعتمد اعتماداً مباشراً على التعليم ، وخطوة خطوة نستطيع ان نحقق مانريد ، ومن اجل إعداد جيل مشبع بالقيم العربية الإسلامية والمبادئ الإنسانية النبيلة نرى ضرورة ان يطلع الطلبة على لمحات من ثقافات الأمم والشعوب المختلفة وانجازاتنا التي قدمناها إلى تلك الأمم في اللغة والأدب والعلوم والفنون ، وكذلك نحتاج إلى منهج يسهم إسهاماً مفيداً في تحقيق رفاء كل من الفرد والجماعة ويستجيب لحاجاتها المعاصرة ونرى ان تتوافر في مناهج اليوم اهتمامات بالعلوم والصناعة والعلاقات الدولية وتامين العدالة الاجتماعية ، ولكي يتمكن النظام التعليمي من تحقيق أهدافه الأساس لابد من إعادة نظر جذرية في مكوناته الثلاثة : المعلم والمناهج والإدارة ، فإذا حققنا ذلك وصلنا إلى متطلبات القرن الحادي والعشرين تربوياً.* ودمتم في حفظ الله تعالى وتوفيقه.
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
التعديل الأخير تم بواسطة نـــــــقــــــــاء ; 28-09-2014 الساعة 09:05 AM
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
وعليكم السلام أستاذنا الكريم
من ناحية دور الأسرة أستاذي الفاضل أرى أنه في الماضي كان الطالب يدرس بنفسه دون متابعة من والديه ودون دروس خصوصية ومع هذا نرى تحصيل واستفادته الطالب في الماضي أفضل أما الآن ترى أغلب الطلبه أمهاتهم وآباؤهم معهم في المدارس ومن ليس معه فهو يقوم بمتابعته وحضور الإجتماعات إلا أنه لم يكن التحصيل مثل الماضي .
ترى ماهي الأسباب ؟
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
فعلا أخي صدقت في كل ما تفضلت به
فمناهجنا الدراسية تفتقر للدروس التربوية والتي تعلم الطالب القيم الإنسانية والإسلامية وتفتقر لمناهج الثقافة التي تنمي معرفة الفرد بمجتمعه ومحيطه ولا نرى فيها ما ينمي الإبداع والمواهب لدى الطلبة وما ينمي أفكارهم للإبتكارات والإكتشافات والإختراعات فهناك العديد من الطلبة من لديه مواهب في الإختراعات والإبداع ولكن إن لم يجد الطالب ما ومن يساعده على تنمية موهبته فستموت في مهدها .
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا