https://up.h2adi.com/do.php?imgf=171586452030431.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 2 من 15 الأولىالأولى 123412 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 150

الموضوع: إكتب إسم قرية من قرى عمان أدخل وشارك

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4
    قـــــــــــــــــــرية الزعفران

    سبب التسمية:

    يعود سبب تسمية الزعفران بهذا الاسم الى ان هناك حصن صغير في شمال القرية, وهو حصن كان يجتمع في الناس الرُحّل الذين كانوا يعبرون القرية للمبيت في ذلك الحصن أو الاستراحة فيه فترة من الزمن, وبعد مرور السنوات لوحظ ان من دخل في ذلك الحصن يبيت فيه يموت, فأتى شخص
    ليس من أهل القرية وأراد المبيت فأخبروه أهل القرية عن قصة هذا الحصن, فأخذ يتساءل عن سبب موت هاؤلاء الذين كّلما دخلوا الحصن يبيتون فيه وماتوا, فأراد ان يجرب هو بنفسه, فظل طوال الليل ساهرا يتلو كتاب الله, وفجأة رأى دابة فقتلها ثم وجد سلسلة طويلة تصل الى المحراب بعدما تتبعها, فحفر في المحراب فوجد كنزاً وأخبر أهل القرية عن ما حصل له في الحصن ,فأراد ان يوزع ذلك الكنز على أهل تلك القرية بحكم ان يأخذ هو النصف و ويوزع الباقي على أهل القرية وفعلا فعل ذلك, ثم رجع الى إيران موطنه الأصلي وأصبح رجلا غنيا, فرجع الى تلك القرية التي وجد فيها الكنز بسفينة كبيرة من إيران محملة بالزعفران, فعندما وصل الى القرية دهن ذلك الحصن بالزعفران ومنذ تلك الفترة أطلق على تلك القرية اسم الزعفران الى يومنــــــا هذا, وأصبح الحصن اليوم بمثابة مصلى للعيد لأهل القرية.


    التعريف بالقرية:

    قرية الزعفران هي إحدى قرى ولاية صحـــار, وتقع في شمال الولاية, حيث تحدها من الشمال قرية صغيرة تسمى (العفيفة) ومن الجنوب قرية تسمى (صلان) وكلتا القريتين مطلتان على البحر.
    حيث تبلغ مساحة القرية حوالي ما يقارب 2047983.27 م2 , والبالغ عدد سكانها حوالـي قرابة 4000 شخص, قرية الزعفران قرية محصورة ما بين البحر والمزارع, حيث يقع أمامها البحر الذي اكسبها طبيعة جمالية خاصة بها وخلفها المزارع التي جعلتها قرية مصبوغة بصبغة خضراء؛ وبسبب ما تتمتع به القرية من مقومات طبيعية سواء من حيث المياه وخصوبة الأرض فقد عاش أهلها منذ القدم على العمل في مجال البحر, وبحكم ان كبار المنطقة كانت لديهم السفن الكبيرة التي كانت تعبر البحار الى أن وصلوا الى معظم دول الخليج وحتى الهند وإيران, مصدّرين ومستوردين أهم السلع التي يحتاج اليها أهل القرية آنذاك, وهذا يدل على خبرة أهل القرية في مجال الملاحة البحرية, وبجانب هذا فقد اشتهر رجال تلك القرية بصناعة السفن سواءً كانت الصغيرة أو الكبيرة. أما بالنسبة لأرض الزعفران وما أعطته لسكانها من محاصيـل ومن مختلف الثمار, فقد مارس أهل القرية أيضا مجالا أخر وهو المجال الزراعي بما فيه من تربية المواشي, فقد كان أهل تلك القرية يمارسون نشاط الزراعة بكثرة, حيث أنهم اعتبروه مصدراً من مصادر الدخل
    لهم وقوتهم اليومي, فالمزارع يقضي اغلب يومه في مزرعته هو وأهله يعملون معاً ويزرعون معاً ويحصدون معاً. فالبحر والمزارع لعبا دورا كبيرا وأساسيا في توفير مصدر دخل الأسر آنذاك.

    حياة أهل تلك القرية حياة جميلة, حيث يصبح المزارع في مزرعته والصياد يسعى في البحر كلا منهم باحثا عن رزقه, فكانوا يعيشون حياة بسيطة ولكن كانت تعني الكثير لهم.

    ومن أهم الخصائص الديموجرافية لدى القرية هو التنوع العمري, فمن حيث الأعمار يلاحظ أن القرية تمتلك أفرادا من هم من فئة صغار السن (من هم في سن التعليم) بنسبة كبيرة إلا ان هناك تراجع كبير في الآونة الأخيرة في معدل المواليد وذلك حسب ما شهده تعداد 2003 , ويعود أسباب ذلك التراجع الى السياسات الوطنية بخصوص الصحة العامة والمباعدة بين الولادات, وكما يعود سبب ذلك الى تأخر سن الزواج للفتاة وذلك بسبب مواصلتها لإكمال تعليمها في المرحلة الجامعية, وكما ينطبق ذلك على الرجل هو الأخر, حيث أصبح التعليم يشغل أذهان الناس حتى أصبح كلا الجنسين يسعى لتحقيق طموحاته في التعليم.

    ويلاحظ ان هناك زيادة بمعدل كبير بالنسبة لفئة الشباب من هم في سن العمل خلال فترة ما بين التعدادين 1993-2003 , وذلك يعود الى تزخر به ولاية صحار في هذا الوقت الراهن من التطور والازدهار في مجالها الاقتصادي مثل ( ميناء صحار والمصانع والشركات المحلية والأجنبية),والذي أدى الى توفير فرص عمل للشباب مما أدى الى تقلص نسبة كبيرة من الباحثين عن العمل في القرية.
    ويلاحظ ان هناك زيادة في نسبة كبار السن وانخفاض في مستوى الوفيات في فترة ما بين التعدادين 1993-2003 وذلك ناتج عن التوعية الصحية لدى أهالي القرية وتلك الخدمات الصحية التي توفرها وزارة الصحة لهؤلاء المسنّين.

    وبحكم ما تمتعت به القرية من تنوع في المحاصيل الزراعية والبحرية فقد مارس أهل القرية التجارة سواء محليا في الولاية نفسها أو خارجيا وهذا ما نشطّ النشاط الاقتصادي لدى القرية, وأما حاليـاً فقد انتشرت المحلات بمختلف أنواعها وذلك لتلبي احتياجات ومتطلبات أهل القرية, وكذلك وجود ميناء الصيد البحري في (صـلان) الذي سهّل على الصيادين عملية التسويق وبيع الأسماك في ذلك الميناء, وكذلك أيضا وجود سوق يسمى بسوق الجمعة يبعد حوالي 7كم2 عن القرية حيث يبيع أهل تلك القرية محاصيلهم الزراعية في ذلك السوق.

    وأمــا بالنسبة لمؤسسات الضبط الاجتماعي لدى القرية فهناك شيخين, حيث أن الأول يدير الحدود الشمــالية للقرية والأخر يدير الحدود الجنوبية للقرية, حيث يلجأ أهل تلك القرية إليهم في حل مشاكلهم والفصل في منازعاتهم, ويعتبر النظام الوراثي هو النظام المتبع في تحديد شيخ القرية.

    أما بالنسبة للنظام القبلي وصلة القرابة في القرية فإن القبيلة السائدة في القرية هي قبيلة(البلوشي), وينتمي جميع أهالي القرية الى نسب واحد ويلاحظ ان الزواج في القرية يتبع نظام وزاج الأقارب. ومن أهم السمات الثقافية التي توجد بالقرية ان أهالي القرية يمارسون فنونا شعبية بحكم أنها قرية ريفيه ومن أهم تلك الفنون التي يمارسونها فن البلوش ويعتبروه فناً رئيساً يمارس في الأفراح, وكما يوجد فيها شباب وفئة من كبار السن يتقنون تلك الأناشيد والقصائد التي تقال في الطقوس والمواسم الدينية المختلفة مثل مولد النبي صلى الله عليه وسلم والإسراء والمعراج ووداع شهر رمضان وهذا ما جعلها قرية متميزة. ومن ابرز السمات الثقافية التي طرأت على القرية سابقا هو وجود ذلك الحصن والذي يعتبر اليوم مصلى لأداء صلاة العيد, وكما يوجد بالقرية مسجد كبير تم الانتهاء من بناؤه هذه السنة وهو مسجد تم بناؤه من أموال أهالي القرية, وكما يوجد بالقرية ما يعرف بالكتّاب وهو مكان يجتمع فيه طلاب المدارس خلال فترة العطلة الصيفية لحفظ آيات كتاب الله في ظل وجود مدرسين قائمين على هذا العمل التطوعي.

    فمن الملاحظ أن تلك القرية تسودها حياة اجتماعية تتميز بدرجة من الترابط والتجانس والانتماء, فيعيش أهل القرية اليوم حياة مستقرة بسيطة ووسط تجْمع ما بين ماضيها المشرق وحاضرها المزدهر.


    النشاط البحري:
    ارتبط اسم القرية ارتباطا وثيقا بالبحر, فالبحر مصدر لدخل الكثير من سكان القرية ليس في الوقت الراهن فحسب بل منذ الأزل, فقد استخدم سكان الولاية البحر في تنقلاتهم بين المناطق والدول المجاورة في نقل بضائعهم واحتياجاتهم, حيث أصبحت لها علاقات مع دول ومناطق مجاورة مثل البحرين والكويت والهند وإيران, وقد كانت التجارة المتبادلة آنذاك هي عبارة عن تصدير منتجات القرية من التمور والليمون والمانجو وسعف النخيل والبضائع الحرفية وتستقبل في المقابل الأخشاب والكيروسين والأرز والبهارات, وقد لمعت في فترات مختلفة من العصور الماضية أسماء الكثيرين من التجار المحليين في القرية وأصبحوا معروفين على مستوى العديد من القرى والمناطق المجاورة, ولعل من الشواهد على تلك الحقبة هو بقايا المراكب الموجودة ألان على الشواطئ والتي لم يبقى فيها إلا الشيء اليسير, في حين أنها كانت في الماضي تجوب عباب البحار وترفع أشرعتها في موانئ الدول والمناطق المجاورة المختلفة حاملة بين جنباتها أبناء هذه القرية. ومع ان صناعة المراكب من الصناعات الموجودة في القرية إلا أنها أخذت تزدهر في القرية في تلك الفترة نظرا لحاجة التجار لهذه الصناعات وكثرة السفن التجارية.
    يبلغ طول الساحل لدى قرية الزعفران ما يقارب حوالي 1.5 كم2 , وهو ساحل يأخذ شكل قوس, حيث يتمتع هذا الساحل بظروف بيئية مختلفة تختلف باختلاف المواسم, فيلاحظ أنها في الصيف يكثر فيها الرطوبــة وهذا بخلاف ما يحدث في الغرب, وأما في الشتاء فهناك رياح موسمية مما تؤدي أحيانا الى حدوث عواصف, ومن الأدوات المستخدمة في الصيد هي الشباك والدوابي (القراقير) والسنارة والليخ, وكما يوجد بالقرية أنواع مختلفة من المراكب المستخدمة للصيد فهناك المحامل المصنوعة من الخشب المستورد من الهند والبوم (الذي يأخذ شكل قوس من الأمام والخلف) والجالبوت( اقرب في شكله الى البوم ولكن من الخلف يكون مستقيم وأضلاعه الأربعة متساوية) والبدن والقوارب العادية الأخرى مثل اللنش وكلها تحتوي على محرك أو أكثر من محرك, بالإضافة الى الشاشة ( قارب صغير يصنع من زور النخيل ويتم تحريكه بالمجداف ويستخدم في حمل الشباك), ويبلغ عدد تلك القوارب حوالي ما يقارب 25 قاربا بينما عدد المالكين يبلغ حوالي 17 مالك؛ وذلك لأن هناك أشخاص يمتلكون أكثر من قارب, ويعتبر أهل تلك القرية من الجنسية العمانية هم العمالة في تلك الحرفة, أما بالنسبة الى رحلة الصيد فهي رحلة شاقة لدى الكثيرين من الصيادين في ظل الظروف الصعبة التي تواجههم وهم في وسط البحر, فتختلف الرحلة باختلاف المقصد الذي يسعى من أجله الصيّاد, فتبدأ رحلتهم بتجهيز القارب وذلك من خلال وضع الشباك فيه والثلاجة التي سوف يضعون ما يصطادونه فيه وذلك بحكم أنهم سيبيتون في البحر وأيضا التزود بالوقود (البترول) للمحرك والتزود بالأكل والماء ليكفيهم لمدة الرحلة, فينطلقون منذ الفجر شاقين طريقهم لمسافات بعيدة للصيد وخلال رحلتهم في البحر فإنهم يعلمون مواقيت الصلاة فيصلون في القارب وذلك بعد تحديد اتجاه القبلة باستخدام البوصلة, فيظلون حتى الصباح الباكر يصيدون طوال الليل مستخدمين نظام التناوب, ويجمعون ما يصطادوه في تلك الثلاجة المحملة بالثلج خوفا من تلك الأسماك من التلف, وتتم عملية تسويق السمك عن طريق ميناء الصيد البحري وهو ميناء صغير يوجد به سوق لبيع الأسماك, حيث يتبع الصيادون نظام الحاصلة أو الجلاطة في تقسيم الأجور على الصيادين وذلك بأن يأخذ صاحب القارب نصف السهم والنصف الأخر يوزع بالتساوي بمقدار الثلث لكل شخص, وباختلاف مواسم الصيد فإن الصيادين يفضلون الشتاء كأفضل موسم للصيد ولذلك لزيادة نشاطهم ونوعية الأسماك التي تصطاد في الشتاء, وعلى الرغم من ذلك فتوجد فترات يحرم فيها الصيد وهو عند حدوث ما يسمى بالمد الأحمر, ومن أشهر أنواع الأسماك التي تكثر فالصيف هو الشعري, وأما في الشتاء فتكثر أسماك الكنعد والجيذر والخبّاط.
    مستقبل حرفة صيد الأسماك المتوقعة في القرية ستتراجع الى حدٍ ما على الرغم من هناك الكثير من الشباب من هم يمارسون هذه المهنة في ظل وجود عدد قليل من كبار السن, وعلى الرغم من ازدياد عدد الصيّادين وخاصة من فئة الشباب من هم في سن التعليم إلا ان هناك فارقا كبيرا في أعدادهم سابقاً والآن, فعلى سبيل المثال يلاحظ ان في الماضي كان أغلب سكان القرية يعتمدون على الصيد وركوب البحر كمصدر رئيسي للدخل, حيث ان تلك الفترة كان عدد المؤسسات الحكومية قليل ليس كما تشهده البلاد اليوم, فكان الكثيرون ينصبّون لركوب البحر والصيد, وكما يلاحظ أيضا تراجع عدد صانعي السفن فيلاحظ ان القرية الآن لم تمتلك سوى قلة قليلة من هم لديهم خبرة في صناعة السفن والمراكب, ويعود سبب ذلك التراجع هو فكرة الشباب للارتقاء بمستوى التعليم والحصول على الشهادات الجامعية والوظائف الحكومية في المؤسسات التابعة لها, فمستقبل تلك الحرفة في تلك القرية سيقل الى حدٍ ما وذلك بسبب الظروف التي انصبّت على اهل القرية, ومن أهم الأسباب التي ستؤدي لاحقا الى تراجع عدد الصيادين هو مشروع الطريق الساحلي الممتد من محافظة مسقط الى خطمة الملاحة وذلك عند انشاؤه بعد سنوات قليلة, حيث يمر الشارع على ساحل الزعفران وأيضا على البيوت القريبة من الساحل كما هو موضح في الخريطة المرفقة, وهذا ما سيؤدي الى تراجع الكثير من الصيادين لممارسة تلك المهنة وذلك بحكم أنهم سيتركون منازلهم وينتقلون الى قرى ومناطق أخرى لا توجد فياه بحر للعيش هناك مقابل مبلغ من المــال, ومن أهم الأسباب أيضا التي أدت الى تراجع الصيادين لركوب البحر هو تأثر مياه المنطقة والقرى المجاورة وذلك بسبب تلك المصانع في منطقة صــحار الصناعية وميناء صحار التجاري لاستخدامهم لمياه البحر في تبريد معداتهم وإرجاع تلك المياه الساخنة مرة أخرى البحر مما يؤدي الى قتل الكثير من الأحياء البحرية في القرية.

  2. #2
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    عمان
    المشاركات
    566
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    حلة الشخر وتتبع ولاية السيب
    وهي بعد حلة البنود وبها محل الأطفال
    وبنك صحار

  3. #3
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    عمان
    المشاركات
    566
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    حلة أل يوسف وتتبع ولاية السيب
    وهي تقع في وسط السوق إبتداءا من محلات العباءات ومحلات الذهب إلى مجمع السيب مول
    وهي أيضا ممتده على الشارع البحري

  4. #4
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    عمان
    المشاركات
    566
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    حلة وادي البحائص وتتبع ولاية السيب
    وهي ممتده من بعد حلة أل يوسف إلى الشارع العام وبها بحيرة جميلة تم تهيئتها في عام 2004 وبها اللولو هايبر ماركة ومقر قيادة الحرس السلطاني العماني ومقر الديوان البلاط السلطاني العماني للمشاريع والزراعه وسابقا كانت تسمى ( بممتلكات ) وبها مقر الموسيقى السلطانية التابعة للحرس السطاني

  5. #5
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    عمان
    المشاركات
    566
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    حلة الفتح وتتبع ولاية السيب
    وهي تقع في الجهة المقابلة لحلة السدر من الشارع العام وبها يوجد جامع الزلفى ومدرسة الحرس السلطاني العماني

  6. #6
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    عمان
    المشاركات
    566
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    حلة النصر وتتبع ولاية السيب
    وهي تقع في الجهة المقابلة لحلة الشرادي وبها معسكر الجيش السلطاني العماني الممتد إلى المعبيلة الجنوبية

  7. #7
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    عمان
    المشاركات
    566
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    المعبيلة الشمالية تتبع ولاية السيب
    وهي بقرب الشارع العام المتجهه إلى الباطنة
    وبها يوجد المدينة هايبر ماركة ومحطة نفط عمان

  8. #8
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    عمان
    المشاركات
    566
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    الغشيبة وتتبع ولاية السيب
    وهي بعد المعبيلة الشمالية وبها قصر بيت البركة

  9. #9
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    عمان
    المشاركات
    566
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    المعبيلة الجنوبية تتبع ولاية السيب
    وتعتبر من أكبر المناطق في ولاية السيب مع الخوض وتعتبر من أكبر كثافة سكانية والتي تصل إمتدادها إلى حلبان من ناحية الغربية ومن الناحية الجنوبية تمتد إلى فنجاء ومن الناحية الشرقية إلى الخوض
    وبها سبع حواري +الصناعية
    وبها سوق للمواشي وتقام بها الحلقلة ( الهبطة ) ومطلة على الشارع السريع

  10. #10
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    عمان
    المشاركات
    566
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    الخوض تتبع ولاية السيب
    وتوجد بها أربع أجنحه الأصفر و الأخضر والأزرق والأسود
    وبها أيضا جامعة السلطان قابوس وثاني أكبر سد على مستوى السلطنة سد الخوض
    وبها قرية الخوض القديمة وتوجد بهذه القرية الجميلة مجموعة من المزارع الرائعة

صفحة 2 من 15 الأولىالأولى 123412 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م