https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: رسميا.. سولاري مدربا لريال مدريد حتى 2021

  1. #1
    vip السبلة الصورة الرمزية بركان
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    مِـمِـلَــگــة بّــرگـــآن
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    33,235
    Mentioned
    180 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    Post رسميا.. سولاري مدربا لريال مدريد حتى 2021

    أعلن نادي ريال مدريد الإسباني، تعيين المدرب المؤقت سانتياجو سولاري، بصفة دائمة لقيادة الفريق الملكي.

    وقال ريال مدريد في بيان مقتضب نشره عبر موقعه الرسمي، إن اجتماع مجلس الإدارة وافق على تعيين سولاري مدربا للنادي حتى 30 يونيو/ حزيران 2021.

    ومنذ رحيل جولين لوبيتيجي، عن تدريب الفريق الملكي، نهاية الشهر الماضي، عقب الخسارة المدوية أمام الغريم التقليدي برشلونة بنتيجة (1-5)، حقق الفريق 4 انتصارات متتالية، مع سولاري، اثنين في الليجا، وواحد في كأس الملك، وآخر في دوري الأبطال.

    وسيكون سولاري الآن في تحدٍ جديد خلال فترة عقده الجديد مع النادي، ويدرك أن الخروج خالي الوفاض في نهاية الموسم ربما يعني رحيله.



    * منقول
    أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
    لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ

    لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
    أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ

    •   Alt 

       

  2. #2
    vip السبلة الصورة الرمزية بركان
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    مِـمِـلَــگــة بّــرگـــآن
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    33,235
    Mentioned
    180 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    Post سولاري.. هل يلحق بدرب الكبار أم يدخل قائمة النسيان بالريال؟

    يسير الأرجنتيني سانتياجو سولاري، على درب الفرنسي زين الدين زيدان، بعد أن راهنت عليه إدارة ريال مدريد، ومنحته عقدا جديدا حتى 2021، ليصبح المدرب الـ13 الذي يجلس على مقعد المدير الفني للميرينجي تحت رئاسة فلورنتينو بيريز.

    وبعد البداية السيئة للموسم الجاري مع جولين لوبيتيجي، والتي انتهت بإقالته، لا سيما الهزيمة المدوية من الغريم التقليدي برشلونة (1-5) على ملعب كامب نو، نهاية الشهر الماضي، قررت إدارة النادي منح الفرصة لسولاري، الذي لم يفرط فيها وحقق 4 انتصارات متتالية.

    وفاز الملكي مع سولاري على بلد الوليد وسيلتا فيجو، في الليجا، وواحدة في كأس الملك (على مليلية)، وأخرى في دوري الأبطال (على فيكتوريا بلزن التشيكي).

    وأصبح سولاري (42 عاما) الأرجنتيني الرابع الذي يتولى ناصية الأمور الفنية للميرينجي، بعد لويس أنطونيو كارنيليا وألفريدو دي ستيفانو وخورخي فالدانو.

    وتناوب على مقعد المدير الفني للفريق الملكين خلال الحقبة الأولى لبيريز كرئيس للنادي (2000-2006)، 6 مدربين، حيث كانت البداية مع فيسنتي ديل بوسكي، الذي لم يُجدد عقده برغم الفوز بلقب دوري الأبطال مرتين، ولقب في الإنتركونتيننتال والليجا.

    وظل ديل بوسكي في منصبه حتى 2003، قبل أن يقرر بيريز المراهنة على مساعد الأسطورة الإسكتلندي، السير أليكس فيرجسون، البرتغالي كارلوس كيروش، ولكنه لم يصمد سوى موسم وحيد (2003-2004).

    ثم جاء الدور بعد ذلك على خوسيه أنطونيو كاماتشو، الذي أدار الفريق في 3 مباريات بالليجا، ومواجهة في دوري الأبطال، قبل أن يستقيل من منصبه لعدم قدرته على السيطرة على غرف ملابس الفريق الملقب حينها بالـ(جالاكتيكوس).

    واستقرت إدارة الريال بعد ذلك على اسم ماريانو جارسيا ريمون، الذي ظل في منصبه 100 يوم، قبل أن تتم إقالته بنهاية عام 2004.

    واتجه بيريز بعد ذلك للمدرسة اللاتينية، من خلال التعاقد مع البرازيلي فانديرلي لوكسمبورجو، الذي استمر حتى ديسمبر/كانون الأول من العام التالي، ولكنه لم يكن أحسن حظا من سابقيه، ولم يصبر عليه بيريز ليقال من منصبه، ويأتي خوان رامون لوبيز كارو، الذي كان مدربا للفريق الرديف آنذاك، لينهي الموسم في المركز الثاني ويرحل هو الآخر.

    وفي عام 2009، وتحديدا بعد يوم واحد من فوزه برئاسة النادي لحقبة ثانية، أعلن بيريز عن أولى صفقاته بالتعاقد مع المدرب التشيلي مانويل بليجريني، ولكنه لم يكمل مدته ورحل بنهاية ذاك الموسم دون أي لقب، حيث خرج الفريق مبكرا من كأس الملك، ومن ثمن نهائي دوري الأبطال أمام أوليمبيك ليون الفرنسي.

    ثم جاءت حقبة البرتغالي جوزيه مورينيو الذي سبقته سمعته الكبيرة والإنجازات التي حققها مع بورتو البرتغالي وتشيلسي الإنجليزي وإنتر ميلان الإيطالي.

    وكان بيريز يهدف من هذه الصفقة إعادة الهيبة للفريق الملكي على المستويين المحلي والقاري، فضلا عن إنهاء سيطرة الغريم التقليدي برشلونة على الأخضر واليابس مع أسطورته التدريبية بيب جوارديولا.

    وعلى مدار 3 سنوات كانت حافلة بالكثير من الجدل والتصرفات المثيرة، سواء داخل أو خارج الملعب، تمكن الفريق من حصد 3 ألقاب "الليجا وكأس الملك وكأس السوبر الإسباني".

    ورحل مورينيو بعد فشله في إعادة الفريق على الخارطة القارية، والاكتفاء فقط بالظهور على منصات التتويج داخل إسبانيا، حيث واصل بيريز رهانه على الأسماء الكبيرة، ليستقر به المطاف على جلب الإيطالي كارلو أنشيلوتي.

    ولم يخب ظن بيريز في رهانه على المدرب الإيطالي المخضرم، الذي قاد الفريق لعام مليء بالألقاب (2014) أعاد خلاله لقب دوري الأبطال (العاشر) لخزانة بطولات الريال، بعد 12 عاما من الغياب، بالإضافة للسوبر الأوروبي والإسباني ومونديال الأندية.

    إلا أن الأحوال تغيرت في العام التالي (2015)، حيث انتهت مسيرة طويلة من الانتصارات، وبدأت مرحلة الانحدار، لينهي الموسم خالي الوفاض، ويرحل عن الفريق.

    ثم جاء الإعلان عن التعاقد في صيف 2015، مع اسم ليس بالغريب على مسامع جماهير الريال، نظرا لمسيرته الرائعة سواء في إسبانيا أو مع ليفربول الإنجليزي، وهو رافائيل بنيتيز.

    ولكن سرعان ما تحول هذا الحلم لكابوس، حيث حقق الفريق أسوأ بداية في تاريخه، ليرحل سريعا في يناير/كانون الثاني 2016، بعد خسارة الفريق أمام برشلونة في قلب (سانتياجو برنابيو) 0-4.

    ولعل هذه الإقالة كانت سببا في تحول كبير في تاريخ النادي، حيث قررت الإدارة منح الفرصة لاسم لا يشق له غبار وأحد أبرز من ارتدى القميص الملكي عبر تاريخه، وهو الفرنسي زين الدين زيدان، الذي كان مدربا حينها للفريق الرديف (لا كاستيا).

    وجاء اختيار زيدان في محله، حيث إنه خلال فترة وجيزة أعاد الفريق على الطريق الصحيح، وتمكن من إنهاء الموسم وهو جالس على عرش دوري الأبطال.

    وتوقع البعض أن الأمر مجرد ضربة حظ، ولكن عاد زيدان ليبرهن على خطأ هذا الاعتقاد، حيث دخل مع النادي تاريخ القارة العجوز و(الكأس ذات الأذنين) من الباب الكبير، بعد أن أصبح الريال أول ناد يحافظ على اللقب 3 أعوام متتالية.

    ولكن رغم هذه النجاحات المبهرة، إلا أن الجميع فوجئ برحيل زيزو بنهاية الموسم الماضي، ليأتي الدور على جولين لوبيتيجي، الذي رحل بعد نحو 4 أشهر، عقب الخسارة القاسية أمام برشلونة 1-5 في (كلاسيكو الأرض) على ملعب كامب نو.

    والسؤال الذي يتبادر لذهن جماهير الميرينجي، هل سيسير سولاري على درب زيدان، ويحفر اسمه ضمن كبار المدربين في العالم، أم يلحق بسلفه لوبيتيجي، وينضم لقائمة طويلة من المدربين الذين مروا على مقعد المدير الفني للملكي ودخلوا طي النسيان.



    * منقول
    أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
    لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ

    لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
    أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م