https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: من علامات الساعه

  1. #1
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    من علامات الساعه

    مِن عَلَامَاتِ السَّاعَةِ
    ( تَقدِيمُ الرَّجُلِ لِلإِمَامَةِ لِجَمَالِ صَوتِهِ ِ)

    ▪قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    [ بادروا بالأعمال خصالا ستا إمرة السفهاء وكثرة الشرط وقطيعة الرحم وبيع الحكم واستخفافا بالدم ونشوا يتخذون القرآن مزامير يقدمون الرجل ليس بأفقههم ولا أعلمهم ما يقدمونه إلا ليغنيهم ] .
    ( صحيح ) .
    📚 السلسة الصحيحة (979)

    ➖ ➖

    ▫قال عبدالملك بن حبيب:
    «ولاينبغي أن يُقدّم القراء في رمضان لأصواتهم وألحانهم، ولكن يُتخيّر لذلك أهل الفضل والصلاح في حالهم».

    📚الواضحة (ص٥٣)

    • - قال العلامة أبو عبد الله بن الحاج المالكي
    • - (٧٣٧ هـ) - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :

    • - وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ " الْإِمَامُ فِي قِيَام رَمَضَان " مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالْخَيْرِ وَالدِّيَانَةِ بِخِلَافِ مَا يَفْعَلُهُ بَعْضُهُمْ الْيَوْمَ ؛ لِأَنَّ الْغَالِبَ مِنْهُمْ أَنَّهُمْ إنَّمَا يُقَدِّمُونَ الرَّجُلَ لِحُسْنِ صَوْتِهِ لَا لِحُسْنِ دِينِهِ وَقَدْ قَالَ مَالِكٌ - رَحِمَهُ اللَّهُ - فِي الْقَوْمِ يُقَدِّمُونَ الرَّجُلَ لِيُصَلِّيَ بِهِمْ لِحُسْنِ صَوْتِهِ إنَّمَا يُقَدِّمُوهُ لِيُغَنِّيَ لَهُمْ .

    المدخل (٢٩٢/٢)
    سلام للقلوب الصادقة

    •   Alt 

       

  2. #2
    إدارة السبلـة العُمانية
    خبير إداري أول بالسبلة الصحية والعلمية وإداري السبلة الإسلامية
    الصورة الرمزية سهل الباطن
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    19,630
    Mentioned
    44 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    شكرا لك وتعليقي على الموضوع وطبعا ليس اعتراضا لقول النبي المصطفى
    انا ارجح ان يكون الامام ذو صوت جميل . لانه فيه بصراحه منهم ولو جاهدت نفسك انك تخشع وتتبع معهم الايات وتتدبرها لا تستطيع فيغلب عليك النعاس . غير لما يكون الامام ذو صوت عذب جميل هنا اقول انك سوف تخشع وتحس بمعنى الكلمه ويعطيك نوع من الحماس والنشاط
    هذا ما عندي وشكرا لك
    كم اشتقت اليك يا أمي
    رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
    ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا

  3. #3
    إدارة السبلـة العُمانية
    خبير إداري أول بالسبلة الصحية والعلمية وإداري السبلة الإسلامية
    الصورة الرمزية سهل الباطن
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    19,630
    Mentioned
    44 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    حكم تقديم الحسن الصوت على الكثير الفقه في إمامة صلاة التراويح

    أعده ونشره في مجلة المذهب المالكي العدد 15
    العبد الضعيف عبد الله بن الطاهر
    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.
    وبعد؛ فحينما يهل علينا شهر رمضان بنفحاته المباركة، فيشدو الناس إلى القرآن وتلاوته تطفو على الساحة في المساجد ظاهرة تثير جدلا فقهيا كل سنة، وهي تقديم حسن الصوت في إمامة الناس في التراويح على الكثير الفقه، وهي ظاهرة ليست وليدة هذا العصر؛ بل لها جذور تاريخية أسالت مدادا في كثير من كتب الفقه ما بين مؤيد ومعارض، ومن أوائل من تطرق لها عندنا في المغرب القباب الفاسي(ت778هـ) في "شرح قواعد الإسلام" للقاضي عياض.
    وبهذه المناسبة أرسل إلي الفقيه الجليل "أحمد كزول" إمام مسجد بنواحي "تيزنيت" موضوعا في هذه الظاهرة، تحتوي على نقول من العلماء في المسألة، ختمها بقوله: (لذا فإنني أتأسف كثيرا لبعض الناس -عفا الله عنا وعنهم- كلما جاء رمضان تراهم يقطعون مسافات طويلة، ويتحملون المشقة وما صاحبها، فإدا سألتهم لماذا؟ قالوا لك: ذهبنا إلى المسجد الفلاني لأن به قارئا حسن الصوت، أو جميل الصوت يصلي بالناس صلاة التراويح).
    إلا أن هذا الموضوع يحتاج لمزيد من التفصيل، كما يحتاج إلى تحديد مجال المقارنة التي يحملها العنوان بين من ومن؟ وربطها بالواقع، ثم الخروج بالنتيجة.
    ولهذا ارتأيت أن أقوم بتحرير المسألة تحريرا علميا على هذه الأسس شاكرا للفقيه التنبيه على هذه الظاهرة
    فأقول وبالله التوفيق: إن مجال المقارنة في هذه الظاهرة ينحصر في ثلاثة عناصر لا يكون الإمام كامل الصلاحية لممارسة الإمامة إلا إذا توفرت فيه علاوة على حفظ القرآن الكريم، وهي: التجويد، والفقه، وحسن الصوت.
    أما التجويد: فقد عرفه العلماء بأنه: إخراج كل حرفٍ من مَخْرَجِهِ، وإعطاؤه حقه ومُسْتَحَقه من الصفات، والأخذ به في القراءة واجب عند أهل هذا الفن، وقليل من الأئمة الفقهاء من يأخذ بها عندنا في سوس بالخصوص، وفي الجزرية:
    وَالأَخْذُ بِالتَّجْوِيدِ حَتْمٌ لاَزِمُ مَنْ لَمْ يُجَــود الْقُرَآنَ آثِــمُ
    أما الفقه: فأقل ما يقصد به ما أشار إليه ابن عاشر -رحمه الله- في منظومته الشهيرة:
    شرط الإمام ذكر مكلف آت بالاركان وحكما يعرف
    أي عالما بما لا تصح الصلاة إلا به من القراءة والفقه، قال القاضي عياض: "فقيها بما يلزمه في صلاته"(1).
    أما حسن الصوت: فهو موهبة ربانية يحتاج من يتمتع بها إلى تنميتها.
    وعلى هذه الأسس الثلاثة تأتي الأولية بالإمامة في التراويح حسب الترتيب التالي:
    1 ) المجود، الكثير الفقه، الحسن الصوت؛ وهذا من النخبة وقليل ما هم.
    2 ) المجود، الكثير الفقه، غير حسن الصوت.
    3) المجود، الحسن الصوت، القليل الفقه.
    4 ) المجود، القليل الفقه، غير حسن الصوت.
    5 ) الكثير الفقه، الحسن الصوت، غير مجود.
    6 ) الكثير الفقه، غير مجود، ولا حسن الصوت.
    7 ) الحسن الصوت، القليل الفقه، غير مجود.
    8 ) القليل الفقه، غير مجود، ولا حسن الصوت.
    ومن خلال المقارنة بين العناصر الثمانية يتبين لنا ما يلي:
    أولا: أن الفقهاء اختلفوا في الْأَولى بالإمامة: هل الأقرأ (أي: أكثرهم قرآناً)، أم الأفقه؟ فذهب المالكية والشافعية إلى تقديم الأفقه على الأقرإ(2) ، مستدلين بتقديم النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر رضي الله عنه في الصلاة على الباقين، مع أنه صلى الله عليه وسلم نص على أن غيره أقرأ منه فقال: {أقرؤكم أبي بن كعب}(3)؛ بينما ذهب الحنابلة والحنفية إلى تقديم الأقرأ على الأفقه(4) ؛ لحديث أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله...}(5).
    ومحل الخلاف هنا إذا كان الأقرأ عالما بما تصح الصلاة به، قال الحافظ ابن حجر: "ولا يخفى أن محل تقديم الأقرأ إنما هو حيث يكون عارفًا بما يتعين معرفته من أحوال الصلاة، فأما إذا كان جاهلاً بذلك فلا يقدم اتفاقاً"(6)؛ أي محل الخلاف بين المجود الكثير الفقه غير حسن الصوت، وبين المجود الحسن الصوت القليل الفقه.
    ثانيا: يجب التنبيه هنا إلى أن المراد بالأفقه، الذي يعرف التجويد، ويتقن مخارج الحروف، فيعطي لكل حرف حقه ومستحقه؛ وإلا كانت قراءته مجرد لحن يأثم صاحبه، ومنها من لا يميز الضاد من الظاء(7)، ولا يعرف مواضع ترقيق الراء من غيرها، وغير ذلك من القواعد التي كانت عند العلماء قديما أمثال الإمام مالك وغيره سليقة وسجية جبلوا عليها، وهذا تابع ونابع عن تكوينهم ونشأتهم في وسط اجتماعي لا يعرف غير العربية تواصلا وتعبيرا، والحالة هذه لا تزال اللغة في أدائها اللفظي تحتفظ برونقها الأصيل، وبأسلوبها المميز، كما هو عند العرب(8).
    ولهذا فليس مطروحا عندهم المقارنة بين فقيه يلحن، وبين مجود حسن الصوت أقل منه فقها، كما هو حالنا اليوم، فلا بد من تنزيل الأمور منازلها.
    ثالثا: إن تقديم المجود الحسن الصوت الأقل فقها، على الفقيه المجود غير حسن الصوت لا عيب فيه ولا نقص؛ بل فيه فوائد جمة، منها التدريب الذي يحصل عليه هذا المجود بمراقبة الفقيه الإمام الذي قدمه لميزة الصوت الحسن، وقد يكون شيخه فيوجهه ويصلح أخطاءه، ومن خلال تجربتي العملية في هذا المجال، فقد استفاد من محراب المسجد الذي أنا فيه إمام "مسجد الإمام البخاري" بأكادير عشرات من الطلبة هم اليوم يؤدون دورهم في مساجدهم على أحسن ما يرام، ولعل النقص الذي نشعر به نحن اليوم (جيل السبعينات من القرن الماضي) فيما يخص التجويد وتنمية حسن الصوت، أننا لم نجد من يأخذ بأيدينا ويحتضن شبابنا ليفتح لنا هذا الباب قصد التدريب والتعليم.
    رابعا: إن تقديم المجود الحسن الصوت الأقل فقها، على الفقيه غير المجود ولا حسن الصوت، هو الأمر الذي يجب الأخذ به المؤيد بالأدلة الشرعية، وهذه الحالة هي السائدة في جل المساجد عندنا.
    خامسا: إن الذي أنكر العلماء في هذا المجال هو تقديم الحسن الصوت القليل الفقه، أو عديمه غير مجود؛ لا لشيء إلا لحسن صوته، والتلذذ بها دون تدبر المقروء من القرآن الكريم، وهو المنكر الذي حذر منه العلماء؛ لما يترتب عليه من مفاسد.
    وفيه قال العلامة أحمد القباب الفاسي: "إنما يستحب تقديم الحسن الصوت مع استوائه مع غيره في جميع موجبات الإمامة، فتكون له فضيلة زائدة، ومن قدم الحسن الصوت لصوته فهو من باب الغناء الذي ينزه كتاب الله أن يتخذ لذلك، وإنما يجوز ذلك إذا طلب رقة القلب والخشوع، وأما من قصد الالتذاذ بسماع صوته الحسن، وجعل القرآن آلة لأن يسمع به الصوت الحسن فلا يجوز ذلك.
    وهذا الذي يفعل في بلادنا(9) في تراويح رمضان، يقدمون ذوي الأصوات الحسان لحسن أصواتهم على من هو أولى بالإمامة منهم، لا لشيء غير الصوت الحسن، وهذا الذي جاء في الحديث التحذيرُ منه، وربما قدموا لذلك من لا يحسن وضوءا ولا غيره؛ بل ربما قدموا لذلك صبيا قبل بلوغه، وعقدوا له جموعا لسماع صوته، فإذا فرغ خرجوا من المسجد، لا أرب لهم في الصلاة، وإنما غرضهم سماع حسن صوته، وأكثرهم جلوسٌ لا يصلون، ولا ترى ناهيا عن ذلك ولا منكرا له؛ بل تزخرف له المساجد، ويكثرون بها النيران، وربما جلب بعضهم للمسجد بعض المآكل يأكلها في المسجد لتتم له لذته بسماع الصوت الحسن وأكل الطيبات.
    وقد ينتهي الحال ببعضهم أن يواعد لمجلس هذا القارئ من له غرض فاسد في مجالسته على وجه لا يجوز شرعا، -وشرح جميع ما يقع في ذلك من أهل المجون مما ننزه كتابنا عنه-، فيأتي شهر رمضان الذي عظم الله شأنه، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: {ينادي فيه مناد: يا طالب الخير هلم، ويا طالب الشر أمسك}(10)، فينصب لأهل الشر في المساجد التي (أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ)(11) ولدٌ يغنيهم بالقرآن، فيجتمع عليه الرعاع لسماع صوته خاصة، لا لرقة ولا غيره، ثم يكون ذلك داعية لقبائح يعرفها من عرفها، وذلك كله استخفاف بحرمة الشهر، وبحرمة المسجد، وبحرمة الصلاة، وبعظيم حرمة القرآن كلام الرب سبحانه؛ فكل من أعان على شيء من ذلك بفعل، أو قول فهو شريك؛ بل من قدر على تغييره ولم يفعل فهو آثم عاص"(12).
    هنا انتهى كلام القباب الذي يدل على نوعية الظاهرة التي يحاربها وينتقدها، وهي التي صاحبها نوع من الفسق الذي نزه كتابه عن ذكره وإيراده فيه؛ إلا أن الشيخ ميارة استدرك على كلام القباب هنا فقال: "وقد تفاقم الخطب في وقتنا هذا، لو رآه القباب، أو سمع به لضاق عليه التعبير؛ وذلك أنه لا تبقى كهلة ولا شابة إلا وأخذت أهبتها مما في وسعها، من حللها وحليها، وحضرت المسجد بعض العصر من ليلة سبع وعشرين...، ولا يبقى في البلد فتى ولا شاب إلا وحضر ذلك المجمع، ويبيتون ليلتهم كذلك، وفريق من الناس يصلون، وفريق فيما شاء من الصياح، وفريق من التمتع بالنظر، ويرون ذلك كله تبركا بالليلة المباركة، وما هي إلا كما قال الحريري: "عام هياط ومياط(13)"؛ فهي ليلة هياط ومياط"(14).
    قلت: وهذا الذي ذكره العالمان الجليلان "القباب، وميارة" يشبه ما شاع في عصرنا في بعض المسابقات القرآنية التي تجرى في بعض وسائل الإعلام حيث جعل القرآن كالأغاني، ومجالسه كمجالس الغناء، حتى رأيت من يختار فتاة جميلة الصوت، حسناء الوجه، لتقرأ على الناس وتثير منهم ساكن الشهوة بدل الإخبات والتذكر والتدبر والخشوع، في مجالس أقرب إلى مجالس الشيطان منها بمجالس القرآن، وما يجري في الكوالس أثناء الاستعداد للتصوير أفظع وأفضح، حيث يتولى الرجل (الكوافر) تزيين الفتاة المجودة وتجميلها، ووضع المساحيق والمكياج على وجهها، وتصفيف شعرها قبل وضع خمار شفاف عليه للدلالة على أن البرنامج ديني، كما تتولى المرأة (الكوافرة) كل ذلك بالنسبة للفتى المجود -وكذا بالنسبة للعالم المحكَّم في لجنة التحكيم-؛ من تزيين وجهه، وتصفيف شعره، وتسوية شاربه ولباسه حسب تصورات المخرج الفني وأوامره الصارمة التي لا يجوز –فنيا- مخالفتها وإن خالفت هي أوامر ربها.
    ومن خلال ما سبق نخرج بالنتائج التالية:
    1 ) أن المجود الكثير الفقه، الحسن الصوت، أولى بالإمامة من غيره إذا ما توفر.
    2 ) أن تقديم المجود الحسن الصوت، القليل الفقه، على المجود الكثير الفقه، غير حسن الصوت، هو محل الخلاف بين الفقهاء.
    3 ) أن تقديم الكثير الفقه غير مجود، سواء كان حسن الصوت أو غيره، على المجود القليل الفقه، سواء كان حسن الصوت أو غيره لا يجوز؛ لأن غير المجود معناه أنه يلحن في القرآن الكريم.
    4 ) أن تقديم الحسن الصوت للاستماع والتلذذ بمجرد صوته دون تدبر المقروء من كتاب الله تعالى لا يجوز؛ سواء كان مجودا أو غيره، كثير الفقه أو قليله.
    5 ) أن تقديم الحسن الصوت إذا صاحبه اختلاط بين الذكور والإناث، وتبادل خائنات الأعين التي تدل على فساد ما في الصدور؛ كما أشار إلى ذلك العلامة القباب والعلامة ميارة، إنما هو منكر يجب تنزيه كتاب الله تعالى عنه.
    هذا فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فسبحان الله.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
    1- الإعلام بحدود قواعد الإسلام مع شرح القباب الفاسي(ص229)مرقون تحت الطبع بإشراف الرابطة المحمدية، تحقيق ودراسة: عبد الله بنطاهر.
    2- البيان والتحصيل لابن رشد: 1/275 و276، وشرح النووي على صحيح مسلم: 5/178، والمفهم في تلخيص كتاب مسلم للقرطبي: 2/297.
    3- شرح النووي على صحيح مسلم: 5/178، وفتح الباري لابن حجر: 2/171.
    4- البيان والتحصيل لابن رشد: 1/275 و276، وشرح النووي على صحيح مسلم: 5/178، والمفهم في تلخيص كتاب مسلم للقرطبي: 2/297.
    5- صحيح مسلم، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب من أحق بالإمامة، برقم 673.
    6- فتح الباري: 2/171.
    7- الدر الثمين شرح المرشد المعين للشيخ ميارة، ص: 263.
    8- ولعل السر في اختيار اللغة العربية لغة القرآن، هو طبيعتها الأدائية القوية، سواء من حيث قاموسها اللغوي الواسع، أو قدرتها على الاشتقاق، أو ضبط مخارج الحروف، ولا شك أنها احتفظت بهذه القوة الأدائية في القرون الأولى حتى هوجمت برطانة الأعاجم والشعوبية، فاضطر أهلها إلى وضع قواعد اللغة والضبط، وبتزامن مع وضع قواعد الضبط الأدائي لتلاوة القرآن تفاديا لأي لحن فيه، وبفضل القرآن الكريم تحتفظ اللغة العربية بأسلوبها الأدائي وفق مخارج النطق الصحيحة كما هو عند العرب أثناء نزول الوحي.
    9 - المراد به هنا مدينة فاس؛ إذ هي موطن صاحب هذا الكلام أبي العباس القباب.
    10- أخرجه النسائي عن عتبة بن فرقد في سننه الصغرى: 4/130، كتاب الصيام، باب فضل شهر رمضان، رقم: 2107، و أحمد في مسنده: 4/311-312 و5/411، وصححه الألباني في الصحيحة: 4/486.
    11- سورة النور/36.
    12- شرح الإعلام بحدود قواعد الإسلام للقباب الفاسي طبع الرابطة بتحقيقي.
    13- أي صياح وجلبة وزحام وتدافع"الصحاح"للجوهري(3/1162، و1169).
    14- ينظر"الدر الثمين شرح المرشد المعين"للشيخ ميارة(ص441 و 442).
    كم اشتقت اليك يا أمي
    رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
    ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا

  4. #4
    كاتب وأديب بالسبلة العمانية

    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    21,460
    Mentioned
    38 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    يا حبذا لو اجتمع في الامام الوقار والفقه والعلم الحفظ والصوت الحسن.
    سلام للقلوب الصادقة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م