https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 2 من 9 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 87

الموضوع: فعاليـــة أنبيـــاء الله

  1. #11
    إدارة السبلـة العُمانية
    رئيسة طاقم الإداريين والمراقبين والخبراء
    الصورة الرمزية نـــــــقــــــــاء
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    عمان العز
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    78,901
    Mentioned
    120 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    النبي أيوب
    وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين. فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين” (الأنبياء
    اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا

    •   Alt 

       

  2. #12
    عضو مميز الصورة الرمزية rrrose
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    7,650
    Mentioned
    22 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    أيوب عليه السلامTapatalk app?

    FREE - on Google Play
    VIEW
    منتديات لكِ النسائية - الأرشيف - الموقع المتجدد للمرأة المتميزة



    شاركونا بحلتنا الجديدة على هذا الرابط ... مرحبا بك:
    منتديات لكِ النسائية
    هذا المنتدى للقراءة فقط


    صبر أيوب عليه السلام // مسابقة قصص القرآن// انتقاء موفق
    الموضوع: صبر أيوب عليه السلام // مسابقة قصص القرآن// انتقاء موفق
    العبارات الاستدلالية: بدون

    nour shams said:
    24-10-2012 07:38 PM
    مشاركة في المسابقة صبر أيوب عليه السلام // مسابقة قصص القرآن// انتقاء موفق















    قال تعالى :
    وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ * وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ * وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ( سورة ص الآية : 41 ـ 44




    السلام عليكم

    اخترت لكم اليوم قصة من اجمل القصص وما احوجنا اليها كعبرة في حياتنا اليومية
    قصة عن الصبر الذي قل وجوده في زمن العصبية والقلق زمن السرعة والفتن
    كثيرا ما نسمع عن صبر ايوب لكن هل تعرفون قصة صبر نبينا ايوب عليه السلام
    تعالوا احكيها لكم ولتكن عبرة لكم في حياتكم اليومية
    وطبعا لاتنسوني من الدعاء




    أيوب عليه السلام ..
    نبى من أنبياء الله العظام الذين جاء ذكرهم فى القرآن الكريم .. يعرفه العام والخاص ، فحين يضربون مثلا للصبر يقولون " صبر أيوب "
    فيا تُرى ما قصةُ أيوب عليه السلام ..
    أيوب عليه السلام من ذرية يوسف عليه السلام ، تزوج سيدة عفيفة.
    وأيوب عليه السلام وزوجته الكريمة يعيشان فى منطقة " حوران "
    وقد أنعم الله على أيوب عليه السلام بنعم كثيرة فرزقه بنينًا وبنات، ورزقه أراضى كثيرة يزرعها فيخرج منها أطيب الثمار .... كما رزقه قطعان الماشية بأنواعها المختلفة .. آلاف من رءوس الأبقار ، آلاف رءوس من الأغنام ، آلاف من رءوس الماعز وأخرى من الجمال .
    وفوق ذلك كله أعلى الله مكانته واختاره للنبوة .
    وكان أيوب عليه السلام ملاذًا وملجئًا للناس جميعًا وبيته قبلة للفقراء لما علموا عنه أنه يجود بما لديه ولا يمنعهم من ماله شيئًا .
    و لا يطيق أن يرى فقيرًا بائسًا، و بلغ من كرمه عليه السلام أنه لم يتناول طعامًا حتى يكون لديه ضيفًا فقيرًا .
    هكذا عاش أيوب عليه السلام ..
    يتفقد العمل في الحقول والمزارع ، ويباشر على الغلمان والعبيد والعمال ، وزوجته تطحن وبناته يشاركن الأم ..
    وأبناء أيوب عليه السلام يحملون الطعام ويبحثون عن الفقراء والمحتاجين من أهل القرية ، والخدم والعمال يعملون في المزارع والأراضى والحقول .
    و أيوب عليه السلام يشكر الله .. ويدعو الناس إلى كل خير وينهاهم عن كل شر .
    أحب الناسُ أيوب عليه السلام .. لأنه مؤمن بالله يشكر الله على نعمه .. ويساعد الناس جميعاً .. ولم يتكبر بما لديه ، من مزارع وحقول وماشية وأولاد ..
    كان يمكنه أن يعيش في راحة ، ولكنه كان يعمل بيده ، وزوجته هي الأخرى كانت تعمل فى بيتها ....

    راح الشيطان يوسوس للناس يقول لهم: إن أيوب يعبد الله لأنه أعطاه هذا الخير العميم والفضل الكثير من البنين والبنات والأموال من قطعان الماشية والأراضى الخصبة .. فأيوب يعبد الله لذلك وخوفا على أمواله . ولو كان فقيرًا ما عبد الله ولا سجد له ...
    ووجد الشيطان من يسمع له ويصغى لما يقول من وساوس .. فتغيرّت نظرتهم إلى أيوب عليه السلام وأصبحوا يقولون :
    " إن أيوب لو تعرض لأدنى مصيبة لترك ما هو فيه من الطاعة والإنفاق فى سبيل الله .. ألا ترون كثرة أولاده وكثرة أمواله وكثرة أراضيه المثمرة ، فلو نزع الله منه هذه الأشياء لترك عبادة الله بل سينسى الله ..
    ورويدًا رويدًا ..
    تحول أهل حوران إلى ناقمين على أيوب عليه السلام بعدما كانوا يحبونه حبا جما .. وأصبحوا يرون أيوب عليه السلام من بعيد فيتحدثون عنه بصورة مؤذية .



    بدأت المحنة والابتلاء من الله تعالى . .
    فبينما كان كل شيء يمضي هادئاً . . فأيوب عليه السلام حامدًا شاكرًا ساجدًا لله تعالى على نعمه الكثيرة .. وأولاده ينعمون ويشكرون الله .. والعمال والعبيد يعملون في الأراضي والمزارع ..
    زوجة أيوب عليه السلام كانت تطحن في الرحى . .
    وبينما الجميع فى عافية من أمره مغتبطًا مسرورًا ، إذ وقعت الابتلاءات والمحن ..
    فجاء أحد العمال يجرى ويصيح :
    ـ يا سيدى .. يا نبى الله ؟!!
    ـ ماذا حصل ؟! تكلم .
    ـ لقد قتلوهم . . قتلوا جميع رفاقي . . الرعاة والفلاحين . . جميعهم قتلوا جرت دماؤهم فوق الأرض . . .
    ـ كيف حدث ذلك ؟!
    ـ هاجمنا اللصوص . . وقتلوا من قتلوا وأخذوا ما معنا من ماشية .
    أيوب عليه السلام أخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون . . .
    إن الله سبحانه شاء أن يمتحن أيوب .. وأراد أن يبين للناس أن أيوب عليه السلام رجلاً صابرًا محتسبًا ولا يعبده لأنه فى غنى وعافية.
    في اليوم التالي نزلت الصواعق من السماء على أحد الحقول التابعة لما يملكه أيوب عليه السلام .. وجاء أحد الفلاحين .. كانت ثيابه محترقة وحاله يُرثى له ..
    هتف أيوب عليه السلام :
    ـ ماذا حصل ؟!
    ـ النار ! يا نبي الله النار !!
    ـ ماذا حدث ؟
    ـ احترق كل شيء . . لقد نزل البلاء . . الصواعق أحرقت الحقول والمزارع . . أصبحت أرضنا رمادًا يا نبي الله . . كل رفاقي ماتوا احترقوا .
    قالت زوجة أيوب عليه السلام :
    ـ ما هذه المصائب المتتالية ؟!
    ـ اصبري يا امرأة . . هذه مشيئة الله .
    .. لقد حان وقت الامتحان .. ما من نبي إلاّ وامتحن الله قلبه.
    نظر أيوب عليه السلام إلى السماء وقال بضراعة :
    ـ الهي امنحني الصبر ...
    في ذلك اليوم أمر أيوب عليه السلام الخدم والعبيد بمغادرة منزله .. والرجوع إلى أهاليهم والبحث عن عمل آخر .
    وفى اليوم التالى .. حدثت مصيبة تتكسر أمامها قلوب الرجال ..
    لقد مات جميع أولاده البنين والبنات ، حيث اجتمعوا فى دار لهم لتناول الطعام فسقطت عليهم الدار فماتوا جميعا .
    وازدادت محنة أيوب عليه السلام أكثر وأكثر ..
    فلقد اُبتلى فى صحته ....
    وانتشرت الدمامل فى جسمه ..
    وتحول من الرجل الحسن الصورة والهيئة إلى رجل يفر منه الجميع .
    ولم يبق معه سوى زوجته الطيّبة ..
    أصبح منزله خالياً لا مال له ، لا ولد ، ولا صحة ..
    عَلَّمَ أيوبُ عليه السلام زوجته أن هذه مشيئة الله ، وعلينا أن نسلّم لأمره ...
    حاول الشيطان اللعين أن ينال من قلب أيوب عليه السلام ، فأخذ يوسوس إليه من كل جانب قائلا : ماذا فعلت يا أيوب حتى يموت أولادك وتصاب فى أموالك ، ثم تصاب فى صحتك .
    فاستعاذ أيوب عليه السلام بالله من الشيطان الرجيم . وكذلك فعلت زوجته وطردت وساوس الشيطان .
    وكان أيوب عليه السلام لا يزداد مع زيادة البلاء إلا صبرًا وطمأنينة .


    ويأس الشيطان من أيوب وزوجته الصابرين المحتسبين .
    فاتجه إلى أهل حوران ينفث فيهم الوساوس حتى جعلهم يعتقدون أن أيوب عليه السلام أذنب ذنباً كبيراً فحلّت به اللعنة ..
    ونسج الناسُ الحكايات والقصص حول أيوب عليه السلام .. وتطور الأمرُ أكثر حتى ظنوا أن في بقائه خطرًا عليهم . .
    وعقدوا العزم أن يخرجوا أيوبَ من أرضهم ..
    وجاءوا إلى منزله .. لم يكن في منزله أحد سوى زوجته قائلين :
    نحن نظنّ أن اللعنة قد حلّت بك ونخاف أن تعمّ القرية كلها .. فاخرج من قريتنا واذهب بعيداً عنا نحن لا نريدك أن تبقى بيننا .
    غضبت زوجته من هذا الكلام قالت : نحن نعيش في منزلنا ولا يحق لكم أن تؤذوا نبي الله فى بيته وفى عقر داره ..
    فردُّوا عليها بوقاحة : إذا لم تخرجا فسنخرجكما بالقوّة ..
    لقد حلّت بكما اللعنة وستعمّ القرية كلها بسببكما ..
    حاول أيوب عليه السلام أن يُفْهِمَ أهل القرية أن هذا امتحان وابتلاء من الله ، وأن الله يبتلى الأنبياء ابتلاءات شديدة حتى يكونوا مثلا ونموذجًا لتعليم الناس .
    قالوا له : ولكنك عصيت الله وهو الذي غضب عليك .
    قالت زوجته : انتم تظلمون نبيكم ..
    هل نسيتم إحسانه إليكم هل نسيتم يا أهل حوران الكساء والطعام الذي كان يأتيكم من منزل أيوب ؟!
    قال أيوب عليه السلام : يا رب إذا كانت هذه مشيئتك فسأخرج من القرية وأسكن في الصحراء . . يا رب سامح هؤلاء على جهلهم ... لو كانوا يعرفون الحق ما فعلوا ذلك بنبيهم ....
    هكذا وصلت محنةُ أيوب عليه السلام، حيث جاء أهلُ حوران وأخرجوه من منزله .
    كانوا يظنّون أن اللعنة قد حلّت به ، فخافوا أن تشملهم أيضاً .. نسوا كل إحسان أيوب وطيبته ورحمته بالفقراء والمساكين !
    لقد سوّل الشيطانُلهم ذلك فاتّبعوه وتركوا أيوب يعاني آلام الوحدة والضعف والمرض .. لم يبق معه سوى زوجته الوفية .. وحدها كانت تؤمن بأن أيوب في محنة تشبه محنة الأنبياء وعليها أن تقف إلى جانبه ولا تتركه وحيداً .



    ضاقت الأحوالُ فمات الولدُ وجفَّ الخيرُ وتصالحت الأمراض والبلايا على جسمه ، فقعد لا يستطيع أن يكسب قوت يومه .
    وخرجت زوجته تعمل في بيوت حوران، تخدم وتكدح في المنازل لقاء قوت يومهما ..
    وكانت زوجة أيوب عليه السلام تستمدّ صبرها من صبر زوجها وتحمّله . وقد أعدت لأيوب عليه السلام عريشًا فى الصحراء يجلس فيه وكانت تخاف عليه من الوحوش والحيوانات الضالة، لكن لا حيلة لهما غير ذلك .
    وظل الحال على ذلك أعواما عديدة وهما صابرين محتسبين .
    وفى يوم من الأيام ..
    وبينما كانت الزوجة الصالحة خارج البيت ..
    مرّ رجلان من أهل حوران – وكانا صديقين له قبل ذلك - توقفا عند أيوب عليه السلام ونظرا إليه، فرأوه على حالته السيئة من المرض والفقر والوحدة ..
    فقال أحدهما : أأنت أيوب ! سيد الأرض
    - ماذا أذنبت لكي يفعل الله بك هذا ؟!
    وقال الآخر : انك فعلت شيئاً كبيراً تستره عنا ، فعاقبك الله عليه .
    تألّم أيوب عليه السلام . إن الكثير يتهمونه بما هو برئ منه .
    قال أيوب عليه السلام بحزن : وعزّة ربي إنّه ليعلم ببراءتى من هذا.
    تعجّب الرجلان من صبر أيوب عليه السلام ، وانصرفا عنه في طريقهما وهما يفكّران في كلمات أيوب عليه السلام !
    أما زوجته الصالحة فقد بحثت عمّن يستخدمها في العمل ، ولكن الأبواب قد أُغلقت في وجهها . . ومع ذلك لم تمدّ يدها لأحد .
    وتحت ضغط الحاجة والفقر ، اضطرت أن تقص ضفيرتيها لتبيعهما مقابل رغيفين من الخبز .
    ثم عادت إلى زوجها وقدّمت له رغيف الخبز عندما رأى أيوب عليه السلام ما فعلت زوجته بنفسها شعر بالغضب .
    حلف أيوب عليه السلام أن يضربها على ذلك مائة ضربة، ولم يأكل رغيفه كان غاضباً من تصرّفها ، ما كان ينبغي لها أن تفعل ذلك .


    ورغم أن زوجة أيوب عليه السلام طلبت منه كثيرا أن يدعوا الله لكى يزيح عنه هذا البلاء الذى استمر هذه السنوات العديدة فكان يرفض أن يشكو الله تعالى .
    وتحمل المرض والبلايا .. وتحمل اتهامات الناس .
    لكن بيع زوجته لضفيرتيها هزه من الداخل
    فنظر إلى السماء وقال :
    يا رب إنّي مسّني الشيطان بنصبٍ وعذاب.
    يا رب بيدك الخير كله والفضل كله وإليك يرجع الأمر كله ..
    ولكن رحمتك سبقت كل شئ ..
    فلا أشقى وأنا عبدك الضعيف بين يدك ..
    يا رب ‍‍.. مسنى الضر وأنت أرحم الراحمين ..
    قال الله تعالى
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
    وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
    سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
    ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق

  3. #13
    متذوقة الشعر والشيلات والقصائد الصوتية بالسبلة العمانية الصورة الرمزية أميرة الروح
    تاريخ التسجيل
    May 2016
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    89,166
    Mentioned
    514 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    أيوب عليه السلام

    قال تعالى(وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ*فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ) [الأنبياء: 83-84].
    ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
    ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...








  4. #14
    عضو مميز الصورة الرمزية rrrose
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    7,650
    Mentioned
    22 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    بعيد الشر بس نسخ لآية ونسخ كامل
    توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
    وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
    سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
    ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق

  5. #15
    عضو مميز الصورة الرمزية rrrose
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    الدولة
    سلطنة عمان
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    7,650
    Mentioned
    22 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    أيوب عليه السلام

    قال تعالى(وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ*فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ)
    توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
    وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
    سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
    ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق

  6. #16
    عضو خاص الصورة الرمزية شمس الداخليه
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    الدولة
    بين كتبي ومداد قلمي
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    5,929
    Mentioned
    60 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    سيدنا أيوب


    قال تعالى :
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ (84)

  7. #17

    كيف سهل حبايبي؟.




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  8. #18
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rrrose مشاهدة المشاركة
    أيوب عليه السلامTapatalk app?

    FREE - on Google Play
    VIEW
    منتديات لكِ النسائية - الأرشيف - الموقع المتجدد للمرأة المتميزة



    شاركونا بحلتنا الجديدة على هذا الرابط ... مرحبا بك:
    منتديات لكِ النسائية
    هذا المنتدى للقراءة فقط


    صبر أيوب عليه السلام // مسابقة قصص القرآن// انتقاء موفق
    الموضوع: صبر أيوب عليه السلام // مسابقة قصص القرآن// انتقاء موفق
    العبارات الاستدلالية: بدون

    nour shams said:
    24-10-2012 07:38 PM
    مشاركة في المسابقة صبر أيوب عليه السلام // مسابقة قصص القرآن// انتقاء موفق















    قال تعالى :
    وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ * وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ * وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ( سورة ص الآية : 41 ـ 44




    السلام عليكم

    اخترت لكم اليوم قصة من اجمل القصص وما احوجنا اليها كعبرة في حياتنا اليومية
    قصة عن الصبر الذي قل وجوده في زمن العصبية والقلق زمن السرعة والفتن
    كثيرا ما نسمع عن صبر ايوب لكن هل تعرفون قصة صبر نبينا ايوب عليه السلام
    تعالوا احكيها لكم ولتكن عبرة لكم في حياتكم اليومية
    وطبعا لاتنسوني من الدعاء




    أيوب عليه السلام ..
    نبى من أنبياء الله العظام الذين جاء ذكرهم فى القرآن الكريم .. يعرفه العام والخاص ، فحين يضربون مثلا للصبر يقولون " صبر أيوب "
    فيا تُرى ما قصةُ أيوب عليه السلام ..
    أيوب عليه السلام من ذرية يوسف عليه السلام ، تزوج سيدة عفيفة.
    وأيوب عليه السلام وزوجته الكريمة يعيشان فى منطقة " حوران "
    وقد أنعم الله على أيوب عليه السلام بنعم كثيرة فرزقه بنينًا وبنات، ورزقه أراضى كثيرة يزرعها فيخرج منها أطيب الثمار .... كما رزقه قطعان الماشية بأنواعها المختلفة .. آلاف من رءوس الأبقار ، آلاف رءوس من الأغنام ، آلاف من رءوس الماعز وأخرى من الجمال .
    وفوق ذلك كله أعلى الله مكانته واختاره للنبوة .
    وكان أيوب عليه السلام ملاذًا وملجئًا للناس جميعًا وبيته قبلة للفقراء لما علموا عنه أنه يجود بما لديه ولا يمنعهم من ماله شيئًا .
    و لا يطيق أن يرى فقيرًا بائسًا، و بلغ من كرمه عليه السلام أنه لم يتناول طعامًا حتى يكون لديه ضيفًا فقيرًا .
    هكذا عاش أيوب عليه السلام ..
    يتفقد العمل في الحقول والمزارع ، ويباشر على الغلمان والعبيد والعمال ، وزوجته تطحن وبناته يشاركن الأم ..
    وأبناء أيوب عليه السلام يحملون الطعام ويبحثون عن الفقراء والمحتاجين من أهل القرية ، والخدم والعمال يعملون في المزارع والأراضى والحقول .
    و أيوب عليه السلام يشكر الله .. ويدعو الناس إلى كل خير وينهاهم عن كل شر .
    أحب الناسُ أيوب عليه السلام .. لأنه مؤمن بالله يشكر الله على نعمه .. ويساعد الناس جميعاً .. ولم يتكبر بما لديه ، من مزارع وحقول وماشية وأولاد ..
    كان يمكنه أن يعيش في راحة ، ولكنه كان يعمل بيده ، وزوجته هي الأخرى كانت تعمل فى بيتها ....

    راح الشيطان يوسوس للناس يقول لهم: إن أيوب يعبد الله لأنه أعطاه هذا الخير العميم والفضل الكثير من البنين والبنات والأموال من قطعان الماشية والأراضى الخصبة .. فأيوب يعبد الله لذلك وخوفا على أمواله . ولو كان فقيرًا ما عبد الله ولا سجد له ...
    ووجد الشيطان من يسمع له ويصغى لما يقول من وساوس .. فتغيرّت نظرتهم إلى أيوب عليه السلام وأصبحوا يقولون :
    " إن أيوب لو تعرض لأدنى مصيبة لترك ما هو فيه من الطاعة والإنفاق فى سبيل الله .. ألا ترون كثرة أولاده وكثرة أمواله وكثرة أراضيه المثمرة ، فلو نزع الله منه هذه الأشياء لترك عبادة الله بل سينسى الله ..
    ورويدًا رويدًا ..
    تحول أهل حوران إلى ناقمين على أيوب عليه السلام بعدما كانوا يحبونه حبا جما .. وأصبحوا يرون أيوب عليه السلام من بعيد فيتحدثون عنه بصورة مؤذية .



    بدأت المحنة والابتلاء من الله تعالى . .
    فبينما كان كل شيء يمضي هادئاً . . فأيوب عليه السلام حامدًا شاكرًا ساجدًا لله تعالى على نعمه الكثيرة .. وأولاده ينعمون ويشكرون الله .. والعمال والعبيد يعملون في الأراضي والمزارع ..
    زوجة أيوب عليه السلام كانت تطحن في الرحى . .
    وبينما الجميع فى عافية من أمره مغتبطًا مسرورًا ، إذ وقعت الابتلاءات والمحن ..
    فجاء أحد العمال يجرى ويصيح :
    ـ يا سيدى .. يا نبى الله ؟!!
    ـ ماذا حصل ؟! تكلم .
    ـ لقد قتلوهم . . قتلوا جميع رفاقي . . الرعاة والفلاحين . . جميعهم قتلوا جرت دماؤهم فوق الأرض . . .
    ـ كيف حدث ذلك ؟!
    ـ هاجمنا اللصوص . . وقتلوا من قتلوا وأخذوا ما معنا من ماشية .
    أيوب عليه السلام أخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون . . .
    إن الله سبحانه شاء أن يمتحن أيوب .. وأراد أن يبين للناس أن أيوب عليه السلام رجلاً صابرًا محتسبًا ولا يعبده لأنه فى غنى وعافية.
    في اليوم التالي نزلت الصواعق من السماء على أحد الحقول التابعة لما يملكه أيوب عليه السلام .. وجاء أحد الفلاحين .. كانت ثيابه محترقة وحاله يُرثى له ..
    هتف أيوب عليه السلام :
    ـ ماذا حصل ؟!
    ـ النار ! يا نبي الله النار !!
    ـ ماذا حدث ؟
    ـ احترق كل شيء . . لقد نزل البلاء . . الصواعق أحرقت الحقول والمزارع . . أصبحت أرضنا رمادًا يا نبي الله . . كل رفاقي ماتوا احترقوا .
    قالت زوجة أيوب عليه السلام :
    ـ ما هذه المصائب المتتالية ؟!
    ـ اصبري يا امرأة . . هذه مشيئة الله .
    .. لقد حان وقت الامتحان .. ما من نبي إلاّ وامتحن الله قلبه.
    نظر أيوب عليه السلام إلى السماء وقال بضراعة :
    ـ الهي امنحني الصبر ...
    في ذلك اليوم أمر أيوب عليه السلام الخدم والعبيد بمغادرة منزله .. والرجوع إلى أهاليهم والبحث عن عمل آخر .
    وفى اليوم التالى .. حدثت مصيبة تتكسر أمامها قلوب الرجال ..
    لقد مات جميع أولاده البنين والبنات ، حيث اجتمعوا فى دار لهم لتناول الطعام فسقطت عليهم الدار فماتوا جميعا .
    وازدادت محنة أيوب عليه السلام أكثر وأكثر ..
    فلقد اُبتلى فى صحته ....
    وانتشرت الدمامل فى جسمه ..
    وتحول من الرجل الحسن الصورة والهيئة إلى رجل يفر منه الجميع .
    ولم يبق معه سوى زوجته الطيّبة ..
    أصبح منزله خالياً لا مال له ، لا ولد ، ولا صحة ..
    عَلَّمَ أيوبُ عليه السلام زوجته أن هذه مشيئة الله ، وعلينا أن نسلّم لأمره ...
    حاول الشيطان اللعين أن ينال من قلب أيوب عليه السلام ، فأخذ يوسوس إليه من كل جانب قائلا : ماذا فعلت يا أيوب حتى يموت أولادك وتصاب فى أموالك ، ثم تصاب فى صحتك .
    فاستعاذ أيوب عليه السلام بالله من الشيطان الرجيم . وكذلك فعلت زوجته وطردت وساوس الشيطان .
    وكان أيوب عليه السلام لا يزداد مع زيادة البلاء إلا صبرًا وطمأنينة .


    ويأس الشيطان من أيوب وزوجته الصابرين المحتسبين .
    فاتجه إلى أهل حوران ينفث فيهم الوساوس حتى جعلهم يعتقدون أن أيوب عليه السلام أذنب ذنباً كبيراً فحلّت به اللعنة ..
    ونسج الناسُ الحكايات والقصص حول أيوب عليه السلام .. وتطور الأمرُ أكثر حتى ظنوا أن في بقائه خطرًا عليهم . .
    وعقدوا العزم أن يخرجوا أيوبَ من أرضهم ..
    وجاءوا إلى منزله .. لم يكن في منزله أحد سوى زوجته قائلين :
    نحن نظنّ أن اللعنة قد حلّت بك ونخاف أن تعمّ القرية كلها .. فاخرج من قريتنا واذهب بعيداً عنا نحن لا نريدك أن تبقى بيننا .
    غضبت زوجته من هذا الكلام قالت : نحن نعيش في منزلنا ولا يحق لكم أن تؤذوا نبي الله فى بيته وفى عقر داره ..
    فردُّوا عليها بوقاحة : إذا لم تخرجا فسنخرجكما بالقوّة ..
    لقد حلّت بكما اللعنة وستعمّ القرية كلها بسببكما ..
    حاول أيوب عليه السلام أن يُفْهِمَ أهل القرية أن هذا امتحان وابتلاء من الله ، وأن الله يبتلى الأنبياء ابتلاءات شديدة حتى يكونوا مثلا ونموذجًا لتعليم الناس .
    قالوا له : ولكنك عصيت الله وهو الذي غضب عليك .
    قالت زوجته : انتم تظلمون نبيكم ..
    هل نسيتم إحسانه إليكم هل نسيتم يا أهل حوران الكساء والطعام الذي كان يأتيكم من منزل أيوب ؟!
    قال أيوب عليه السلام : يا رب إذا كانت هذه مشيئتك فسأخرج من القرية وأسكن في الصحراء . . يا رب سامح هؤلاء على جهلهم ... لو كانوا يعرفون الحق ما فعلوا ذلك بنبيهم ....
    هكذا وصلت محنةُ أيوب عليه السلام، حيث جاء أهلُ حوران وأخرجوه من منزله .
    كانوا يظنّون أن اللعنة قد حلّت به ، فخافوا أن تشملهم أيضاً .. نسوا كل إحسان أيوب وطيبته ورحمته بالفقراء والمساكين !
    لقد سوّل الشيطانُلهم ذلك فاتّبعوه وتركوا أيوب يعاني آلام الوحدة والضعف والمرض .. لم يبق معه سوى زوجته الوفية .. وحدها كانت تؤمن بأن أيوب في محنة تشبه محنة الأنبياء وعليها أن تقف إلى جانبه ولا تتركه وحيداً .



    ضاقت الأحوالُ فمات الولدُ وجفَّ الخيرُ وتصالحت الأمراض والبلايا على جسمه ، فقعد لا يستطيع أن يكسب قوت يومه .
    وخرجت زوجته تعمل في بيوت حوران، تخدم وتكدح في المنازل لقاء قوت يومهما ..
    وكانت زوجة أيوب عليه السلام تستمدّ صبرها من صبر زوجها وتحمّله . وقد أعدت لأيوب عليه السلام عريشًا فى الصحراء يجلس فيه وكانت تخاف عليه من الوحوش والحيوانات الضالة، لكن لا حيلة لهما غير ذلك .
    وظل الحال على ذلك أعواما عديدة وهما صابرين محتسبين .
    وفى يوم من الأيام ..
    وبينما كانت الزوجة الصالحة خارج البيت ..
    مرّ رجلان من أهل حوران – وكانا صديقين له قبل ذلك - توقفا عند أيوب عليه السلام ونظرا إليه، فرأوه على حالته السيئة من المرض والفقر والوحدة ..
    فقال أحدهما : أأنت أيوب ! سيد الأرض
    - ماذا أذنبت لكي يفعل الله بك هذا ؟!
    وقال الآخر : انك فعلت شيئاً كبيراً تستره عنا ، فعاقبك الله عليه .
    تألّم أيوب عليه السلام . إن الكثير يتهمونه بما هو برئ منه .
    قال أيوب عليه السلام بحزن : وعزّة ربي إنّه ليعلم ببراءتى من هذا.
    تعجّب الرجلان من صبر أيوب عليه السلام ، وانصرفا عنه في طريقهما وهما يفكّران في كلمات أيوب عليه السلام !
    أما زوجته الصالحة فقد بحثت عمّن يستخدمها في العمل ، ولكن الأبواب قد أُغلقت في وجهها . . ومع ذلك لم تمدّ يدها لأحد .
    وتحت ضغط الحاجة والفقر ، اضطرت أن تقص ضفيرتيها لتبيعهما مقابل رغيفين من الخبز .
    ثم عادت إلى زوجها وقدّمت له رغيف الخبز عندما رأى أيوب عليه السلام ما فعلت زوجته بنفسها شعر بالغضب .
    حلف أيوب عليه السلام أن يضربها على ذلك مائة ضربة، ولم يأكل رغيفه كان غاضباً من تصرّفها ، ما كان ينبغي لها أن تفعل ذلك .


    ورغم أن زوجة أيوب عليه السلام طلبت منه كثيرا أن يدعوا الله لكى يزيح عنه هذا البلاء الذى استمر هذه السنوات العديدة فكان يرفض أن يشكو الله تعالى .
    وتحمل المرض والبلايا .. وتحمل اتهامات الناس .
    لكن بيع زوجته لضفيرتيها هزه من الداخل
    فنظر إلى السماء وقال :
    يا رب إنّي مسّني الشيطان بنصبٍ وعذاب.
    يا رب بيدك الخير كله والفضل كله وإليك يرجع الأمر كله ..
    ولكن رحمتك سبقت كل شئ ..
    فلا أشقى وأنا عبدك الضعيف بين يدك ..
    يا رب ‍‍.. مسنى الضر وأنت أرحم الراحمين ..
    قال الله تعالى
    وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    ماشاء الله




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  9. #19
    عضو خاص الصورة الرمزية شمس الداخليه
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    الدولة
    بين كتبي ومداد قلمي
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    5,929
    Mentioned
    60 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    ما شاء الله حسبالي نايمين جالسه انتظر السؤال
    اكيد سهل

  10. #20
    إدارة السبلـة العُمانية
    رئيسة طاقم الإداريين والمراقبين والخبراء
    الصورة الرمزية نـــــــقــــــــاء
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    عمان العز
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    78,901
    Mentioned
    120 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    النبي أيوب
    وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين. فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين” (الأنبياء
    قال تعالى: “واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب. اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب. ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب. وخذ بيدك ضغثاً فاضرب به ولا تحنث. إنا وجدناه صابراً. نعم العبد إنه أواب” (ص 41
    اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا

صفحة 2 من 9 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م