جريمــة بين السطور

[مائة بيسة]

جيمس “وايتي” بولجر (James “Whitey” Bulge) هو من أشهر رجال العصابات الأمريكية، أدين بجرائم عدة وهو أحد رموز الجريمة المنظمة في أمريكا وأدخل السجن مرات كثيرة، وعلى الرغم من ذلك تعاون بولجر وبشكل سري مع الإف بي آي (FBI) الأمريكية في أوائل عام 1975 كمخبر سري في سبيل الإطاحة برؤوس العصابات الإيطالية والقضاء على نشاطاتها في مقابل الحصول على الحصانة والحماية لمنظمته الاجرامية. وفي عام 1994 مررت معلومة لبولجر من أحد المحققين الفدراليين عن لائحة إتهامات موجهة له. فر بعدها بولجر ليختفي عن الأنظار لمدة 16 عاما، كان خلالها ولمدة 12 سنة حاضراً في قائمة أهم عشرة مطلوبين في الولايات المتحدة الأمريكية وقد شوهد حرا طليقا في عدة دول كفرنسا وبريطانيا والبرتغال وغيرها.
وفي 2011م ، تم القبض على بولجر خارج شقة في سانتا مونيكا في كاليفورنيا وكان يبلغ من العمر 81 عاما وقتها، وتمت محاكمته بتهم الإبتزاز وغسيل الأموال والتعذيب وحيازة أسلحة والمخدرات وقتل 19 شخص ليحكم عليه بالسجن المؤبد.

[مائة بيسة]

ارتكب أعضاء جماعة "العائلة" (مانسون فاميلي) التي أسسها تشارلز مانسون سلسلة عمليات قتل مروعة عكرت أجواء السلام لصيف كاليفورنيا عا 1969، حيث قُتل تسعة أشخاص في غضون خمسة أسابيع فقط بمن فيهم الممثلة شارون تيت في ظروف وحشية.
ورغم أن مانسون لم يرتكب أي جريمة بنفسه، إلا أنه لم يستطع الافلات من حكم الاعدام حيث قضى بقية حياته في السجن.

[مائة بيسة]

السفاح الألماني
karl frie grossmann
drich wilhelm




سفاح ألماني فاتك شارك في الحرب العالمية الأولى ، وكان يعمل في السابق جزاراً ، ثم مارس القتل وبيع لحم البشر ،
كان يجلب البغايا إلى مسكنه ثم يشرب الخمر مع الواحدة منهن ثم يقتلها ويقطعها ويبيع لحمها على عربة يد على أنه لحم بقر أو خنـزير ،


وذات يوم في أغسطس عام 1921 سمع مالك العقار الذي يسكن فيه "جروسمان" صوت شجار واستغاثة داخل شقته ؛
فأبلغ الشرطة فلما اقتحمت الشقة وجدت فتاة مذبوحة على وشك أن تقطع ،
ووجدت أيضاً بقايا ثلاث جثث أخريات ؛ فقبض عليه وحكم عليه بالإعدام ولما علم بالحكم ضحك ،
وبادر بشنق نفسه في سجنه وقد بلغ عدد ضحاياه ما بين 12 ، 13 امرأة..

[اموووره]

السفاح الألماني
karl frie grossmann
drich wilhelm




سفاح ألماني فاتك شارك في الحرب العالمية الأولى ، وكان يعمل في السابق جزاراً ، ثم مارس القتل وبيع لحم البشر ،
كان يجلب البغايا إلى مسكنه ثم يشرب الخمر مع الواحدة منهن ثم يقتلها ويقطعها ويبيع لحمها على عربة يد على أنه لحم بقر أو خنـزير ،


وذات يوم في أغسطس عام 1921 سمع مالك العقار الذي يسكن فيه "جروسمان" صوت شجار واستغاثة داخل شقته ؛
فأبلغ الشرطة فلما اقتحمت الشقة وجدت فتاة مذبوحة على وشك أن تقطع ،
ووجدت أيضاً بقايا ثلاث جثث أخريات ؛ فقبض عليه وحكم عليه بالإعدام ولما علم بالحكم ضحك ،
وبادر بشنق نفسه في سجنه وقد بلغ عدد ضحاياه ما بين 12 ، 13 امرأة..

ياااااارب سترك ..!

[عيون البشر]

خاطري اذوق لحم البشر

[اموووره]

استغفر الله بس مجرد التخيل يصيبنا لوعاااان

[مائة بيسة]

السفاح الأمريكي Jeffrey Dahmer
أسطورة الإجرام في أمريكا عاش في مدينته “مليووكي” بولاية “ويسكونسن ” قتل 17 ضحية من الشواذ الذين كان يجلبهم إلى شقته وكان يقتل الضحية ويستمتع بأكل لحمها وافتضح أمره لما استطاع أحدهم النجاة من مصيره على يد “داهمر” ولما اقتحمت الشرطة شقته وجدت بانوراما الموت هناك حيث عثرت على جماجم بشرية منزوعة الجلد والشعر على رفوف ثلاجة ضخمة ووجدت جذع إنسان موضوعاً رأسياً على بالوعة الحمام ومشقوقاً من الرقبة إلى الحوض ووجدت برطماناً فيه عضو ذكري محفوظ في حمض وعضو ذكري آخر على البالوعة وآخر داخل الثلاجة ووجدت وعاء ين كبيرين بهما بقايا جذوع بشرية متحللة وقد حكم عليه بالإعدام 1994 إلا أن نهايته كانت على يد قاتل محترف ضربه بقضيب من حديد -وهما في مصحة نفسية تحت حراسة مشددة حتى أجهز عليه، وكان ذلك في نوفمبر 1994 وقد طالبت أم “داهمر” بالاحتفاظ بمخ ابنها لدارسته والعجيب أنه لما طالب أقارب الضحايا ببيع معدات القتل التي كان يستخدمها “داهمر” في مزاد علني لصالح أقارب الضحايا ،سارعت الجمعية الأهلية بالمدينة إلى شراء المخلّفات،وهي عبارة عن مطارق ومثاقيب وبلط ومناشير وثلاجة مقابل حوالي 400 ألف دولار ثم قامت بتدميرها حفاظاً على سمعة مدينتهم من هذا العار التاريخي !!

[مائة بيسة]

السفاح الألماني Fritz Haarmannيلقّب بجزار “هانوفر” في ألمانيا فاقت وحشيته كل المقاييس كان مدمنًا للفاحشة في الصبيان الصغار مع قتلهم وتعذيبهم وكانت متعته أن يعض الطفل حتى يفارق الحياة وأن يمصّ دمه كذلك كان يجلب الصبيان إلى بيته بالتجول في محطات القطار وبعد قتلهم كان يصنع السجق من لحمهم ويبيعه في محل جزارة بلغ عدد ضحاياه ما بين 27 طفلاً ، 50 طفلاً اكتشف أمره عام 1924 ،وقتل بحد السيف ونظراً لطبيعته الشاذة أخذ مخه للجامعة ليدرس عضوياً

[مائة بيسة]

اعترف الكولومبي لويس جرافيتو، باغتصاب وقتل 147 صبيا، وأُدين بـ 139 تهمة، وهو ما يُوجب نيله عقوبة سجن لـ 1853 سنة، لكن القانون الكولومبي يحدد هذه المدة بـ 30 سنة، وبدأ بتنفيذ قرار الحبس منذ عام 1999.

[مائة بيسة]