----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
إكليل صمت وشتات ضوء:عنوان شد ذائقتي ثم إلتهمت حروفه المتدفقه بجرعات عالية من العاطفة واللغة السليمة
-نص جبار أثارني بحق-
هنيئا لنا وقتا أمضينا جزءه في التمتع بنتاج أدبي مذهل
طوبى لقلمك
-روح العذارى هنا مرت-
لـآ أحِبُّ الصُرآخَ بِحُنجُرَتيْ
فَصرختُ بِأصآبِعيْ وأصبحتُ كآتِبةَ
قد لا افهم ف الشعر والاوزان
لكن ارى ما قرأته تطرب له الاذان رغم الحزن والاشجان
برأي المتواضع اعتقد انه يصنف شعر وليس خاطرة.. اليس كذلك؟
ومن روعة كلماتك الصادقة العذبه ارى اننص يستحق التميز
اوجعتني هذه الفقرة
"أتَى الصبحُ بلا شكٍّ يُحاصِرُ سِرجَ هَشاشَتِنا"
هُنا ينقضُّ جُنحُ الموتِ بلا إِذنٍ
على جسدٍ
ويراهنُ بعودةٍ أُخرى..
ولكن خاتمه كانت جميلة بتحفيزك وتشجيعك فالامل ومواجة الواقع دون استسلام سيجلب لنا صبح مشرق ذات يوم
لك التوفيق