هو شاعِرٌ خطَّ القصيدَ مشاعِراً
يسمو بأشعارٍ لكيْ لا يُكْسَرا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يا غيم يسكب دون رعد ماطرا
ساق الفرح لأهل الديار تباشرا
غيم الشجون في ذا المكان تألقت
جاء للجرح يمشي بحباله تبخترا
لله درك من أنامل أينعت
ومن أحاسيس الكرام بك تفخرا
ويحي وما ذا وبعد ماعيني رأت
تركت فؤادي محطما ومكسرا
ماذا أقول بعد ما تهت حالما
عشت بخيالي للقيافي مفكرا
هل أنه وجد وما قيل بصراحة
ومن الخوافي منك حس معبرا
أم أنه حلم الخيال ولباقة
أنساب بين الجداول أنهرا
يا أيها الشعار بالله أنصفوا
أحساس ذات شاعريه وما جرى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حينما يكون الوعد لا بد منه هكذا طبعي والعذر