رصد – أثير
أكدت شرطة عمان السلطانية بأنه سيتم ملاحقة الشخص صاحب مقطع جريمتي الاختطاف والاغتصاب قانونياً.
جاء ذلك في تغريدة نشرتها الشرطة نفت فيها صحة المقطع الصوتي المتداول في وسائل التواصل الاجتماعي عن جريمة اختطاف واغتصاب لفتاة في ولاية صحار، وجريمة اختطاف طفلين أخرين وقتل أحدهما بينما الأخر في عِداد المفقودين.
وقد ينكسر في النفس شيئاً لايجبره ألف إعتذار
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
خبر مفجع للجميع من الصباح الباكر وكيف نفكر هل وصل المجتمع لهذه الدرجه من الانحطاط الاخلاقي
لكن الظاهر صاحب المقطع والرساله المنتشره بالتواصل الاجتماعي هو من ينطبق عليه هذه الاوصاف
وكيف روج الأشاعه وساعده الاخريين بنشرها بدون تكلفت انفسهم من التأكد من ذلك
غير ذلك انه مثل هذه الاخبار تنتشر خارجيا ايضا ولها اثر سلبي نحو نظرة الاخريين للمجتمع العماني
شكرا للعين الساهره ويستاهل المحاكمه
** من يتجرأ ينتصر **
نعم صحيح .. هذي وقاحة يستحق صاحبها العقاب .. فهي لا تفجع المواطنين هنا بل تطير الى خارج الحدود وتصور للآخرين أن المجتمع غير آمن .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبيب الزجاج
سلام للقلوب الصادقة
صحيح كان الخبر مفاجئ ومخيف وزاد خوف الأمهات....
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
أول سمعنا من يومين في العامرات أشخاص يقومون باختطاف الطلبة بعد خروجهم من المدرسة وللأسف سمعناه أيضا في أحد اذاعاتينا.
واليوم نسمع خبر آخر في صحار
سار مجتمعنا يخوف
تحياتي لكم
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
الله المستعان
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
توبة ياربي انا وين عايشة مادارية بشي...
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
مع العلم انها اشاعه
وان اللي روجها يستاهل اقصى العقوبه
الا اني انظر انها نبهت الناس خلال الفتره الماضيه على اولادهم اكثر
لا أعلم هل أوافقك أو لا .. فالبفعل هنالك نظرة أخرى للموضوع و لكن المقطع الصوتي شوه صورة المدرسة و القائمين عليها .
تحياتي .
كيف طاوعه قلبه ينشر مثل هالاشاعات إلي طيح قلب الامهات ع فلذات اكبادهن
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس