شكرا لك استاذه فينشن لتعريفنا بهذا الكاتب
مازن
كنت اقراء هذه المجلة ولكن خطف بدون ما اعرف
من يملكها او ريسها يجيبها في مكتبه احد
الضباط اللبنانيين واقعد اتصفحها دقايق

طرح يستحق النجوم