أبو بكر الصديق رضي الله عنه :
*- احرص على الموت توهب لك الحياة.
*- إذا استشرت فاصدق الحديث تُصْدَقِ المشورة، ولا تخزن عن المشير خبرك فتُؤتى من قِبل نفسك.
*- إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فاسبقه.
*- أربع من كُنَّ فيه كان من خيار عِباد الله: من فرح بالتائب، واستغفر للمذنب، ودعا المدبر، وأعان المحسن.
*- أكيس الكيس التقوى، وأحمق الحمق الفجور، وأصدق الصدق الأمانة، وأكذب الكذب الخيانة.
*- إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه، وإن أضعفكم عندي القويّ حتى آخذ منه الحق.
*- إن الله قرن وعده بوعيده؛ ليكون العبد راغبًا راهبًا.
*- إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك.
*- إن عليك من الله عيونًا تراك.
*- إن كثير الكلام يُنسِي بعضه بعضًا.
*- إنَّ كل مَنْ لم يهدهِ الله ضالٌّ، وكل من لم يعافه الله مُبتلًى، وكل من لم يُعِنه الله مخذول،
*- فمن هدى الله كان مهتديًا، ومن أضلَّه الله كان ضالاًّ.
*- حقٌّ لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلاً، وحقّ لميزان يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفًا.
*- رحم الله امرأً أعان أخاه بنفسه.
*- لا خير في خير بعده نار، ولا شرَّ في شرٍّ بعده الجنة.
*- لا يكونَنَّ قولك لغوًا في عفو ولا عقوبة.
*- ليتني كنتُ شجرة تُعَضَّد ثم تؤكل.
*- ليست مع العزاء مصيبة.
*- الموت أهون مما بعده، وأشد مما قبله.
*- وكان يأخذ بطرف لسانه ويقول: هذا الذي أوردني الموارد.
عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
*- قال: لا تغرَّنَّكم طنطنة الرجل بالليل (يعني صلاته)؛ فإنَّ الرجل -كل الرجل-
*- مَنْ أَدَّى الأمانة إلى مَن ائتمنه، ومن سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده.
عثمان بن عفان رضي الله عنه :
*- قال : لو أن قلوبنا طهرت ما شبعنا من كلام ربِّنا، وإني لأكره أن يأتي عليَّ يوم لا أنظر في المصحف.
*- ما أسرَّ أحد سريرة إلا أبداها الله تعالى على صفحات وجهه، وفلتات لسانه.
*- إن الله ليزعَ بالسلطان ما لا يزع بالقرآن.
علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
*- قال : الصبر مطية لا تكبو.
*- وقال: لا تنظر إلى من قال، وانظر إلى ما قال.
أبو الدرداء رضي الله عنه :
*- قيل: يا أبا الدرداء، وما الأمانة؟ قال: الغُسْلُ من الجنابة؛ إنَّ الله لم يأمن ابن آدم على شيء من دينه غيرها.
الحسن بن علي رضي الله عنهما :
*- سأل معاويةُ الحسنَ بن علي عن الكرم، فقال: الكرم التبرُّع بالمعروف قبل السؤال، والإطعام في المحلِّ، والرأفة بالسائل مع بذل النائل.